تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • فقدان الشعائر لفعاليتها الاجتماعية
    بواسطة: بدران بن لحسن

    العالم الإسلامي موحد حتى في فوضاه ومشاكله وأزماته. بل لعل من أهم ما يجمعه هو  مظاهر الفوضى وعدم الانتظام في الأفكار والتصرفات بل حتى المشاعر. ومن مؤشرات غياب الوعي بالنظام والتربية عليه، وفقدان الإيمان لفعاليته الاجتماعية في عالمنا الإسلامي،  أن التدين عندنا في غالبه فردي سلبي غير اجتماعي، ربما بسبب تطاول سنين التخلف وربما بفعل تغييب التربية الإيمانية الاجتماعية .

    متابعة القراءة
  • فقدان الشعائر لفعاليتها الاجتماعية
    بواسطة: بدران بن لحسن

    العالم الإسلامي موحد حتى في فوضاه ومشاكله وأزماته. بل لعل من أهم ما يجمعه هو  مظاهر الفوضى وعدم الانتظام في الأفكار والتصرفات بل حتى المشاعر. ومن مؤشرات غياب الوعي بالنظام والتربية عليه، وفقدان الإيمان لفعاليته الاجتماعية في عالمنا الإسلامي،  أن التدين عندنا في غالبه فردي سلبي غير اجتماعي، ربما بسبب تطاول سنين التخلف وربما بفعل تغييب التربية الإيمانية الاجتماعية .

    متابعة القراءة
  • فقدان الشعائر لفعاليتها الاجتماعية
    بواسطة: بدران بن لحسن

    العالم الإسلامي موحد حتى في فوضاه ومشاكله وأزماته. بل لعل من أهم ما يجمعه هو  مظاهر الفوضى وعدم الانتظام في الأفكار والتصرفات بل حتى المشاعر. ومن مؤشرات غياب الوعي بالنظام والتربية عليه، وفقدان الإيمان لفعاليته الاجتماعية في عالمنا الإسلامي،  أن التدين عندنا في غالبه فردي سلبي غير اجتماعي، ربما بسبب تطاول سنين التخلف وربما بفعل تغييب التربية الإيمانية الاجتماعية .

    متابعة القراءة
  • فقدان الشعائر لفعاليتها الاجتماعية
    بواسطة: بدران بن لحسن

    العالم الإسلامي موحد حتى في فوضاه ومشاكله وأزماته. بل لعل من أهم ما يجمعه هو  مظاهر الفوضى وعدم الانتظام في الأفكار والتصرفات بل حتى المشاعر. ومن مؤشرات غياب الوعي بالنظام والتربية عليه، وفقدان الإيمان لفعاليته الاجتماعية في عالمنا الإسلامي،  أن التدين عندنا في غالبه فردي سلبي غير اجتماعي، ربما بسبب تطاول سنين التخلف وربما بفعل تغييب التربية الإيمانية الاجتماعية .

    متابعة القراءة
  • فقدان الشعائر لفعاليتها الاجتماعية
    بواسطة: بدران بن لحسن

    العالم الإسلامي موحد حتى في فوضاه ومشاكله وأزماته. بل لعل من أهم ما يجمعه هو  مظاهر الفوضى وعدم الانتظام في الأفكار والتصرفات بل حتى المشاعر. ومن مؤشرات غياب الوعي بالنظام والتربية عليه، وفقدان الإيمان لفعاليته الاجتماعية في عالمنا الإسلامي،  أن التدين عندنا في غالبه فردي سلبي غير اجتماعي، ربما بسبب تطاول سنين التخلف وربما بفعل تغييب التربية الإيمانية الاجتماعية .

    متابعة القراءة
  • فقدان الشعائر لفعاليتها الاجتماعية
    بواسطة: بدران بن لحسن

    العالم الإسلامي موحد حتى في فوضاه ومشاكله وأزماته. بل لعل من أهم ما يجمعه هو  مظاهر الفوضى وعدم الانتظام في الأفكار والتصرفات بل حتى المشاعر. ومن مؤشرات غياب الوعي بالنظام والتربية عليه، وفقدان الإيمان لفعاليته الاجتماعية في عالمنا الإسلامي،  أن التدين عندنا في غالبه فردي سلبي غير اجتماعي، ربما بسبب تطاول سنين التخلف وربما بفعل تغييب التربية الإيمانية الاجتماعية .

    متابعة القراءة
  • فقدان الشعائر لفعاليتها الاجتماعية
    بواسطة: بدران بن لحسن

    العالم الإسلامي موحد حتى في فوضاه ومشاكله وأزماته. بل لعل من أهم ما يجمعه هو  مظاهر الفوضى وعدم الانتظام في الأفكار والتصرفات بل حتى المشاعر. ومن مؤشرات غياب الوعي بالنظام والتربية عليه، وفقدان الإيمان لفعاليته الاجتماعية في عالمنا الإسلامي،  أن التدين عندنا في غالبه فردي سلبي غير اجتماعي، ربما بسبب تطاول سنين التخلف وربما بفعل تغييب التربية الإيمانية الاجتماعية .

    متابعة القراءة
  • فقدان الشعائر لفعاليتها الاجتماعية
    بواسطة: بدران بن لحسن

    العالم الإسلامي موحد حتى في فوضاه ومشاكله وأزماته. بل لعل من أهم ما يجمعه هو  مظاهر الفوضى وعدم الانتظام في الأفكار والتصرفات بل حتى المشاعر. ومن مؤشرات غياب الوعي بالنظام والتربية عليه، وفقدان الإيمان لفعاليته الاجتماعية في عالمنا الإسلامي،  أن التدين عندنا في غالبه فردي سلبي غير اجتماعي، ربما بسبب تطاول سنين التخلف وربما بفعل تغييب التربية الإيمانية الاجتماعية .

    متابعة القراءة
  • فقدان الشعائر لفعاليتها الاجتماعية
    بواسطة: بدران بن لحسن

    العالم الإسلامي موحد حتى في فوضاه ومشاكله وأزماته. بل لعل من أهم ما يجمعه هو  مظاهر الفوضى وعدم الانتظام في الأفكار والتصرفات بل حتى المشاعر. ومن مؤشرات غياب الوعي بالنظام والتربية عليه، وفقدان الإيمان لفعاليته الاجتماعية في عالمنا الإسلامي،  أن التدين عندنا في غالبه فردي سلبي غير اجتماعي، ربما بسبب تطاول سنين التخلف وربما بفعل تغييب التربية الإيمانية الاجتماعية .

    متابعة القراءة
  • ألا إن قيساريّة فتحت قَسْراً فكبّروا!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    كانت قيساريّة مقر القيادة العسكرية في ناحية فلسطين لدى البيزنطيين، وتولّى قيادتها كبار نخبتهم السياسية والعسكرية، وكانت من الأهمية بحيث كان قسطنطين ابن القيصر هرقل قائداً عليها ومعه ثمانون ألفاً من الروم والعرب المتنصرة والروسية. كانت قيسارية آنذاك ميناء عظيماً به عشرات الأسواق المركزية، وكانت واحدة من أمنع المدن وأشدّها تحصيناً، وهي مركز تجميع عسكريّ ضخم، يحرسه عشرات آلاف المرتزقة، وتتحدث المصادر أن أكثر حراسها كانوا من الـ.ــ.ـيهـ.ـود، بل إن بعضهم بالغ فأوصل عددهم إلى مائتي ألف.

    متابعة القراءة