-
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة -
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة -
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة -
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة -
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة -
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة -
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة -
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة -
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة -
العالم الإسلامي من الرُّشدِ إلى المُلكِ العَضوض
وحتى يفهم الناس هذا القرآن ويستعملونه استعمالاً صحيحاً، أودع الله تعالى في فطرة الإنسان نصيباً من كل اسم من أسمائه الحسنى. ولذلك كان البشر مهيئين تماماً لكي تتفجر فطرتهم لاستقبال هذا النور والبرهان الذي جاءهم، والنور هو القرآن الكريم والبرهان هو رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
متابعة القراءة