تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • بخصوص الصعوبات الاقتصادية.. لنعترف بأن كلفة التغيير باهظة ومرتفعة!
    بواسطة: ابراهيم هواري

    السياسة، الاقتصاد والإدارة دعونا في البداية نُصارح أنفسنا بأن البيئة في الجزائر صعبة حقيقة، وأن ثقافة العمل مُنهكة والمهنية تقريبًا منعدمة، وغير قابلة لصناعة قصص نجاح، وأولى المؤشرات هو انعدام قيمة "دعم النجاح" في هذه البلاد وحتى من الأصدقاء المقربين، حيث كلما حقق أحد ما النجاح تترقبه أعين بدافع الغيرة لا عيون التفاؤل والدعم، وهذا معروف لأن "كل ذي نعمة محسود" وهي ثقافة يجب على الجيل الحالي التخلص منها، بالإضافة إلى وجود بيروقراطية وعراقيل إدارية ضخمة من جهات تتحكم في مصيرك ومستقبلك المهني، تكدست منذ رحيل الاستعمار لغاية الآن، ويتعامل معها الجيل الحالي بصعوبة وعدم القدرة على التغيير.

    متابعة القراءة
  • بخصوص الصعوبات الاقتصادية.. لنعترف بأن كلفة التغيير باهظة ومرتفعة!
    بواسطة: ابراهيم هواري

    السياسة، الاقتصاد والإدارة دعونا في البداية نُصارح أنفسنا بأن البيئة في الجزائر صعبة حقيقة، وأن ثقافة العمل مُنهكة والمهنية تقريبًا منعدمة، وغير قابلة لصناعة قصص نجاح، وأولى المؤشرات هو انعدام قيمة "دعم النجاح" في هذه البلاد وحتى من الأصدقاء المقربين، حيث كلما حقق أحد ما النجاح تترقبه أعين بدافع الغيرة لا عيون التفاؤل والدعم، وهذا معروف لأن "كل ذي نعمة محسود" وهي ثقافة يجب على الجيل الحالي التخلص منها، بالإضافة إلى وجود بيروقراطية وعراقيل إدارية ضخمة من جهات تتحكم في مصيرك ومستقبلك المهني، تكدست منذ رحيل الاستعمار لغاية الآن، ويتعامل معها الجيل الحالي بصعوبة وعدم القدرة على التغيير.

    متابعة القراءة
  • بخصوص الصعوبات الاقتصادية.. لنعترف بأن كلفة التغيير باهظة ومرتفعة!
    بواسطة: ابراهيم هواري

    السياسة، الاقتصاد والإدارة دعونا في البداية نُصارح أنفسنا بأن البيئة في الجزائر صعبة حقيقة، وأن ثقافة العمل مُنهكة والمهنية تقريبًا منعدمة، وغير قابلة لصناعة قصص نجاح، وأولى المؤشرات هو انعدام قيمة "دعم النجاح" في هذه البلاد وحتى من الأصدقاء المقربين، حيث كلما حقق أحد ما النجاح تترقبه أعين بدافع الغيرة لا عيون التفاؤل والدعم، وهذا معروف لأن "كل ذي نعمة محسود" وهي ثقافة يجب على الجيل الحالي التخلص منها، بالإضافة إلى وجود بيروقراطية وعراقيل إدارية ضخمة من جهات تتحكم في مصيرك ومستقبلك المهني، تكدست منذ رحيل الاستعمار لغاية الآن، ويتعامل معها الجيل الحالي بصعوبة وعدم القدرة على التغيير.

    متابعة القراءة
  • بخصوص الصعوبات الاقتصادية.. لنعترف بأن كلفة التغيير باهظة ومرتفعة!
    بواسطة: ابراهيم هواري

    السياسة، الاقتصاد والإدارة دعونا في البداية نُصارح أنفسنا بأن البيئة في الجزائر صعبة حقيقة، وأن ثقافة العمل مُنهكة والمهنية تقريبًا منعدمة، وغير قابلة لصناعة قصص نجاح، وأولى المؤشرات هو انعدام قيمة "دعم النجاح" في هذه البلاد وحتى من الأصدقاء المقربين، حيث كلما حقق أحد ما النجاح تترقبه أعين بدافع الغيرة لا عيون التفاؤل والدعم، وهذا معروف لأن "كل ذي نعمة محسود" وهي ثقافة يجب على الجيل الحالي التخلص منها، بالإضافة إلى وجود بيروقراطية وعراقيل إدارية ضخمة من جهات تتحكم في مصيرك ومستقبلك المهني، تكدست منذ رحيل الاستعمار لغاية الآن، ويتعامل معها الجيل الحالي بصعوبة وعدم القدرة على التغيير.

    متابعة القراءة
  • بخصوص الصعوبات الاقتصادية.. لنعترف بأن كلفة التغيير باهظة ومرتفعة!
    بواسطة: ابراهيم هواري

    السياسة، الاقتصاد والإدارة دعونا في البداية نُصارح أنفسنا بأن البيئة في الجزائر صعبة حقيقة، وأن ثقافة العمل مُنهكة والمهنية تقريبًا منعدمة، وغير قابلة لصناعة قصص نجاح، وأولى المؤشرات هو انعدام قيمة "دعم النجاح" في هذه البلاد وحتى من الأصدقاء المقربين، حيث كلما حقق أحد ما النجاح تترقبه أعين بدافع الغيرة لا عيون التفاؤل والدعم، وهذا معروف لأن "كل ذي نعمة محسود" وهي ثقافة يجب على الجيل الحالي التخلص منها، بالإضافة إلى وجود بيروقراطية وعراقيل إدارية ضخمة من جهات تتحكم في مصيرك ومستقبلك المهني، تكدست منذ رحيل الاستعمار لغاية الآن، ويتعامل معها الجيل الحالي بصعوبة وعدم القدرة على التغيير.

    متابعة القراءة
  • بخصوص الصعوبات الاقتصادية.. لنعترف بأن كلفة التغيير باهظة ومرتفعة!
    بواسطة: ابراهيم هواري

    السياسة، الاقتصاد والإدارة دعونا في البداية نُصارح أنفسنا بأن البيئة في الجزائر صعبة حقيقة، وأن ثقافة العمل مُنهكة والمهنية تقريبًا منعدمة، وغير قابلة لصناعة قصص نجاح، وأولى المؤشرات هو انعدام قيمة "دعم النجاح" في هذه البلاد وحتى من الأصدقاء المقربين، حيث كلما حقق أحد ما النجاح تترقبه أعين بدافع الغيرة لا عيون التفاؤل والدعم، وهذا معروف لأن "كل ذي نعمة محسود" وهي ثقافة يجب على الجيل الحالي التخلص منها، بالإضافة إلى وجود بيروقراطية وعراقيل إدارية ضخمة من جهات تتحكم في مصيرك ومستقبلك المهني، تكدست منذ رحيل الاستعمار لغاية الآن، ويتعامل معها الجيل الحالي بصعوبة وعدم القدرة على التغيير.

    متابعة القراءة
  • بخصوص الصعوبات الاقتصادية.. لنعترف بأن كلفة التغيير باهظة ومرتفعة!
    بواسطة: ابراهيم هواري

    السياسة، الاقتصاد والإدارة دعونا في البداية نُصارح أنفسنا بأن البيئة في الجزائر صعبة حقيقة، وأن ثقافة العمل مُنهكة والمهنية تقريبًا منعدمة، وغير قابلة لصناعة قصص نجاح، وأولى المؤشرات هو انعدام قيمة "دعم النجاح" في هذه البلاد وحتى من الأصدقاء المقربين، حيث كلما حقق أحد ما النجاح تترقبه أعين بدافع الغيرة لا عيون التفاؤل والدعم، وهذا معروف لأن "كل ذي نعمة محسود" وهي ثقافة يجب على الجيل الحالي التخلص منها، بالإضافة إلى وجود بيروقراطية وعراقيل إدارية ضخمة من جهات تتحكم في مصيرك ومستقبلك المهني، تكدست منذ رحيل الاستعمار لغاية الآن، ويتعامل معها الجيل الحالي بصعوبة وعدم القدرة على التغيير.

    متابعة القراءة
  • بخصوص الصعوبات الاقتصادية.. لنعترف بأن كلفة التغيير باهظة ومرتفعة!
    بواسطة: ابراهيم هواري

    السياسة، الاقتصاد والإدارة دعونا في البداية نُصارح أنفسنا بأن البيئة في الجزائر صعبة حقيقة، وأن ثقافة العمل مُنهكة والمهنية تقريبًا منعدمة، وغير قابلة لصناعة قصص نجاح، وأولى المؤشرات هو انعدام قيمة "دعم النجاح" في هذه البلاد وحتى من الأصدقاء المقربين، حيث كلما حقق أحد ما النجاح تترقبه أعين بدافع الغيرة لا عيون التفاؤل والدعم، وهذا معروف لأن "كل ذي نعمة محسود" وهي ثقافة يجب على الجيل الحالي التخلص منها، بالإضافة إلى وجود بيروقراطية وعراقيل إدارية ضخمة من جهات تتحكم في مصيرك ومستقبلك المهني، تكدست منذ رحيل الاستعمار لغاية الآن، ويتعامل معها الجيل الحالي بصعوبة وعدم القدرة على التغيير.

    متابعة القراءة
  • قصة إبراهيم في القرآن الكريم ودورها في تحقيق مقاصده
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    إنّ قصةَ إبراهيم - عليه السّلام - هي أطول قصة قرآنية بعد قصة سيدنا موسى - عليه السّلام - ومساحتها تزيد عن الجزء، وإن آياتها نزلت مبكرة في المرحلة المكيّة واستمر نزولها حتى أواخر المرحلة المدنيّة، وهذا يعني أن قصة إبراهيم التي أخذت هذه المساحة الكبيرة في القرآن الكريم، وأخذت هذه الفترة الزمنية في نزول الوحي لها دور كبير في تحقيق أهداف القرآن الكريم ومقاصده.

    متابعة القراءة
  • لكشديب.. جزيرة على وشك التدمير
    بواسطة: محمد نذير

    جزيرة تعيش فيها قلوب خالصة لا تعرف الجريمة، وأفواه ما شربت قطرة من الخمر وأرواح تحب السلام. هي جزيرة لكشديب الهندية التي سكانها يرغبون في حياة سالمة بلا عنف. لكن، دخل إليها حكام منحتهم حكومة الهند السلطة فأغلقوا أبواب المدارس وبدأوا في تدمير هذه الجزيرة وجلب العنف إليها، وإدخال الخمر والمخدرات فكثرت الجرائم. مما أدى إلى اعتراضات كثيرة في الهند لوقف ذلك.

    متابعة القراءة