تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • ما سبب هيمنة الدولار الأمريكي على التجارة العالمية؟
    بواسطة: حيدر مرتضى

    ستة نقاط تشرح لك لماذا الدولار هو المهيمن على التبادل التجاري العالمي.. .ولماذا لا نبيع نفطنا بعملتنا المحلية؟ يُعد الدولار صاحب حصة الأسد في تبادلات التجارة العالمية، كما في المخطط المجاور، فـإنّ 88% من مبادلات التجارة العالمية تتم بالدولار.

    متابعة القراءة
  • ما سبب هيمنة الدولار الأمريكي على التجارة العالمية؟
    بواسطة: حيدر مرتضى

    ستة نقاط تشرح لك لماذا الدولار هو المهيمن على التبادل التجاري العالمي.. .ولماذا لا نبيع نفطنا بعملتنا المحلية؟ يُعد الدولار صاحب حصة الأسد في تبادلات التجارة العالمية، كما في المخطط المجاور، فـإنّ 88% من مبادلات التجارة العالمية تتم بالدولار.

    متابعة القراءة
  • ما سبب هيمنة الدولار الأمريكي على التجارة العالمية؟
    بواسطة: حيدر مرتضى

    ستة نقاط تشرح لك لماذا الدولار هو المهيمن على التبادل التجاري العالمي.. .ولماذا لا نبيع نفطنا بعملتنا المحلية؟ يُعد الدولار صاحب حصة الأسد في تبادلات التجارة العالمية، كما في المخطط المجاور، فـإنّ 88% من مبادلات التجارة العالمية تتم بالدولار.

    متابعة القراءة
  • ما سبب هيمنة الدولار الأمريكي على التجارة العالمية؟
    بواسطة: حيدر مرتضى

    ستة نقاط تشرح لك لماذا الدولار هو المهيمن على التبادل التجاري العالمي.. .ولماذا لا نبيع نفطنا بعملتنا المحلية؟ يُعد الدولار صاحب حصة الأسد في تبادلات التجارة العالمية، كما في المخطط المجاور، فـإنّ 88% من مبادلات التجارة العالمية تتم بالدولار.

    متابعة القراءة
  • الاستقلال الملغّم للجزائر!
    بواسطة: ناصر حمدادوش

    بتاريخ 05 جويلية 2020م مرّت الذكرى الـ: 58 لاستقلال الجزائر، وقد ألّف الدكتور عبد الحميد الإبراهيمي كتابًا قيّمًا وثريًّا سنة 2001م، تحت عنوان: في أصل المأساة الجزائرية، شهادةٌ عن حزب فرنسا الحاكم في الجزائر (1958 ـ 1999)، وهو القامة الجهادية والسياسية والأكاديمية، حيث التحق بالثورة التحريرية المباركة سنة 1955م، وختم مساره السّياسي كرئيسٍ للوزراء بين سنتي 1984 و 1988م.

    متابعة القراءة
  • الاستقلال الملغّم للجزائر!
    بواسطة: ناصر حمدادوش

    بتاريخ 05 جويلية 2020م مرّت الذكرى الـ: 58 لاستقلال الجزائر، وقد ألّف الدكتور عبد الحميد الإبراهيمي كتابًا قيّمًا وثريًّا سنة 2001م، تحت عنوان: في أصل المأساة الجزائرية، شهادةٌ عن حزب فرنسا الحاكم في الجزائر (1958 ـ 1999)، وهو القامة الجهادية والسياسية والأكاديمية، حيث التحق بالثورة التحريرية المباركة سنة 1955م، وختم مساره السّياسي كرئيسٍ للوزراء بين سنتي 1984 و 1988م.

    متابعة القراءة
  • الاستقلال الملغّم للجزائر!
    بواسطة: ناصر حمدادوش

    بتاريخ 05 جويلية 2020م مرّت الذكرى الـ: 58 لاستقلال الجزائر، وقد ألّف الدكتور عبد الحميد الإبراهيمي كتابًا قيّمًا وثريًّا سنة 2001م، تحت عنوان: في أصل المأساة الجزائرية، شهادةٌ عن حزب فرنسا الحاكم في الجزائر (1958 ـ 1999)، وهو القامة الجهادية والسياسية والأكاديمية، حيث التحق بالثورة التحريرية المباركة سنة 1955م، وختم مساره السّياسي كرئيسٍ للوزراء بين سنتي 1984 و 1988م.

    متابعة القراءة
  • الاستقلال الملغّم للجزائر!
    بواسطة: ناصر حمدادوش

    بتاريخ 05 جويلية 2020م مرّت الذكرى الـ: 58 لاستقلال الجزائر، وقد ألّف الدكتور عبد الحميد الإبراهيمي كتابًا قيّمًا وثريًّا سنة 2001م، تحت عنوان: في أصل المأساة الجزائرية، شهادةٌ عن حزب فرنسا الحاكم في الجزائر (1958 ـ 1999)، وهو القامة الجهادية والسياسية والأكاديمية، حيث التحق بالثورة التحريرية المباركة سنة 1955م، وختم مساره السّياسي كرئيسٍ للوزراء بين سنتي 1984 و 1988م.

    متابعة القراءة
  • الاستقلال الملغّم للجزائر!
    بواسطة: ناصر حمدادوش

    بتاريخ 05 جويلية 2020م مرّت الذكرى الـ: 58 لاستقلال الجزائر، وقد ألّف الدكتور عبد الحميد الإبراهيمي كتابًا قيّمًا وثريًّا سنة 2001م، تحت عنوان: في أصل المأساة الجزائرية، شهادةٌ عن حزب فرنسا الحاكم في الجزائر (1958 ـ 1999)، وهو القامة الجهادية والسياسية والأكاديمية، حيث التحق بالثورة التحريرية المباركة سنة 1955م، وختم مساره السّياسي كرئيسٍ للوزراء بين سنتي 1984 و 1988م.

    متابعة القراءة
  • الاستقلال الملغّم للجزائر!
    بواسطة: ناصر حمدادوش

    بتاريخ 05 جويلية 2020م مرّت الذكرى الـ: 58 لاستقلال الجزائر، وقد ألّف الدكتور عبد الحميد الإبراهيمي كتابًا قيّمًا وثريًّا سنة 2001م، تحت عنوان: في أصل المأساة الجزائرية، شهادةٌ عن حزب فرنسا الحاكم في الجزائر (1958 ـ 1999)، وهو القامة الجهادية والسياسية والأكاديمية، حيث التحق بالثورة التحريرية المباركة سنة 1955م، وختم مساره السّياسي كرئيسٍ للوزراء بين سنتي 1984 و 1988م.

    متابعة القراءة