تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الغواسق إذا وَقبت!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    وإذا تأمّل المرء في معنى الغاسق فسيجد فيه شدّة الخفاء، والتغلّب القاهر غير المتدرج، وسرعة الدخول في الشيء، وقوة الامتلاء بشيء غليظ لا غوث منه إذا تمكّن؛ ألا تراهم يقولون غَسقت العينُ إذا امتلأت بالدمع أو بالدم، فغارت، وانطفأ نورها، وأظلمت، وأنت خائف لا تسطيع وقف نزيفها، فتدخل في شرّ العمَى المظنون وما ينتج عنه ويتداعى منه من خوف العمى التام؛ وتراهم يقولون غَسق القمرُ  إذا انطفأ نوره وأعتم، وأرى أن غسق القمر لا يكون هنا من خسوف أو كسوف، وإنما بسحاب مركوم يلفّ هالة البدر التام بإحكام، &nbs

    متابعة القراءة
  • الغواسق إذا وَقبت!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    وإذا تأمّل المرء في معنى الغاسق فسيجد فيه شدّة الخفاء، والتغلّب القاهر غير المتدرج، وسرعة الدخول في الشيء، وقوة الامتلاء بشيء غليظ لا غوث منه إذا تمكّن؛ ألا تراهم يقولون غَسقت العينُ إذا امتلأت بالدمع أو بالدم، فغارت، وانطفأ نورها، وأظلمت، وأنت خائف لا تسطيع وقف نزيفها، فتدخل في شرّ العمَى المظنون وما ينتج عنه ويتداعى منه من خوف العمى التام؛ وتراهم يقولون غَسق القمرُ  إذا انطفأ نوره وأعتم، وأرى أن غسق القمر لا يكون هنا من خسوف أو كسوف، وإنما بسحاب مركوم يلفّ هالة البدر التام بإحكام، &nbs

    متابعة القراءة
  • الغواسق إذا وَقبت!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    وإذا تأمّل المرء في معنى الغاسق فسيجد فيه شدّة الخفاء، والتغلّب القاهر غير المتدرج، وسرعة الدخول في الشيء، وقوة الامتلاء بشيء غليظ لا غوث منه إذا تمكّن؛ ألا تراهم يقولون غَسقت العينُ إذا امتلأت بالدمع أو بالدم، فغارت، وانطفأ نورها، وأظلمت، وأنت خائف لا تسطيع وقف نزيفها، فتدخل في شرّ العمَى المظنون وما ينتج عنه ويتداعى منه من خوف العمى التام؛ وتراهم يقولون غَسق القمرُ  إذا انطفأ نوره وأعتم، وأرى أن غسق القمر لا يكون هنا من خسوف أو كسوف، وإنما بسحاب مركوم يلفّ هالة البدر التام بإحكام، &nbs

    متابعة القراءة
  • أحب الواقعية
    بواسطة: د. سعد الكبيسي

    نعم، أحب الواقعية بكل عقلي وقلبي حبا لا يطغى على حب المثالية والطموح والأمل. أحب الواقعية لأنها لا تعني أبدا الاستسلام والتنازل وترك الطموح وتبرير الخطأ. أحب الواقعية لأنها تدخل في كل شيء: في العبادة، والدراسة، والزواج، والتجارة، والدعوة، والسياسة، والتربية، والوعظ، والعلاقات، والأخذ، والعطاء، والفرح، والحزن، والحب، والحرب. أحب الواقعية لأنها تعطيني التصور الحقيقي لا الوهمي عن الأشخاص، والأحداث، والظروف، والإمكانات.

    متابعة القراءة
  • أحب الواقعية
    بواسطة: د. سعد الكبيسي

    نعم، أحب الواقعية بكل عقلي وقلبي حبا لا يطغى على حب المثالية والطموح والأمل. أحب الواقعية لأنها لا تعني أبدا الاستسلام والتنازل وترك الطموح وتبرير الخطأ. أحب الواقعية لأنها تدخل في كل شيء: في العبادة، والدراسة، والزواج، والتجارة، والدعوة، والسياسة، والتربية، والوعظ، والعلاقات، والأخذ، والعطاء، والفرح، والحزن، والحب، والحرب. أحب الواقعية لأنها تعطيني التصور الحقيقي لا الوهمي عن الأشخاص، والأحداث، والظروف، والإمكانات.

    متابعة القراءة
  • أحب الواقعية
    بواسطة: د. سعد الكبيسي

    نعم، أحب الواقعية بكل عقلي وقلبي حبا لا يطغى على حب المثالية والطموح والأمل. أحب الواقعية لأنها لا تعني أبدا الاستسلام والتنازل وترك الطموح وتبرير الخطأ. أحب الواقعية لأنها تدخل في كل شيء: في العبادة، والدراسة، والزواج، والتجارة، والدعوة، والسياسة، والتربية، والوعظ، والعلاقات، والأخذ، والعطاء، والفرح، والحزن، والحب، والحرب. أحب الواقعية لأنها تعطيني التصور الحقيقي لا الوهمي عن الأشخاص، والأحداث، والظروف، والإمكانات.

    متابعة القراءة
  • أحب الواقعية
    بواسطة: د. سعد الكبيسي

    نعم، أحب الواقعية بكل عقلي وقلبي حبا لا يطغى على حب المثالية والطموح والأمل. أحب الواقعية لأنها لا تعني أبدا الاستسلام والتنازل وترك الطموح وتبرير الخطأ. أحب الواقعية لأنها تدخل في كل شيء: في العبادة، والدراسة، والزواج، والتجارة، والدعوة، والسياسة، والتربية، والوعظ، والعلاقات، والأخذ، والعطاء، والفرح، والحزن، والحب، والحرب. أحب الواقعية لأنها تعطيني التصور الحقيقي لا الوهمي عن الأشخاص، والأحداث، والظروف، والإمكانات.

    متابعة القراءة
  • أحب الواقعية
    بواسطة: د. سعد الكبيسي

    نعم، أحب الواقعية بكل عقلي وقلبي حبا لا يطغى على حب المثالية والطموح والأمل. أحب الواقعية لأنها لا تعني أبدا الاستسلام والتنازل وترك الطموح وتبرير الخطأ. أحب الواقعية لأنها تدخل في كل شيء: في العبادة، والدراسة، والزواج، والتجارة، والدعوة، والسياسة، والتربية، والوعظ، والعلاقات، والأخذ، والعطاء، والفرح، والحزن، والحب، والحرب. أحب الواقعية لأنها تعطيني التصور الحقيقي لا الوهمي عن الأشخاص، والأحداث، والظروف، والإمكانات.

    متابعة القراءة
  • أحب الواقعية
    بواسطة: د. سعد الكبيسي

    نعم، أحب الواقعية بكل عقلي وقلبي حبا لا يطغى على حب المثالية والطموح والأمل. أحب الواقعية لأنها لا تعني أبدا الاستسلام والتنازل وترك الطموح وتبرير الخطأ. أحب الواقعية لأنها تدخل في كل شيء: في العبادة، والدراسة، والزواج، والتجارة، والدعوة، والسياسة، والتربية، والوعظ، والعلاقات، والأخذ، والعطاء، والفرح، والحزن، والحب، والحرب. أحب الواقعية لأنها تعطيني التصور الحقيقي لا الوهمي عن الأشخاص، والأحداث، والظروف، والإمكانات.

    متابعة القراءة
  • إسماعيل هنية مجاهد لم يذق طعم الراحة لحظة.. وترجل الفارس
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    المجاهد، والرمز الإنساني والاجتماعي، والأب الحنون، والمربي الذي يؤم المصلين في صلاة التراويح يحبر كتاب الله تحبير الصدر الأول، ويرتقي بمأموميه منازل التزكية في جو روحاني يقف بهم متدبرا آيات الشكر والصبر والابتلاء والتمكين والشهادة سائلًا الله أعلى المنازل، مستذكرا آلاف السابقين من الشهداء الذين ارتقوا من غير تبديل ولا تحريف، متضرعًا إلى مولاه يسأله اللحاق بهم في غير ضراء مضرة ولا فتنة مزلة.

    متابعة القراءة