تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • دورُ (الوعظ) في حياة الشيخ عبد القادر الجيلاني الدعوية
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    بالرغم من اشتغال عبد القادر بالتدريس، وإعداد المربين، فإنه لم ينقطع عن مجالس الوعظ العامة، التي استهدفت إيصال دعوته إلى عامة الناس، فخصَّص لذلك ثلاثة أيام في الأسبوع: صباح الجمعة، ومساء الثلاثاء في المدرسة، وصباح الأحد في الرباط (الغنية (2/81/86)) ويذكر أن الحضور كانوا يدوِّنون هذه المواعظ، حتى عُدَّ في مجلسه مقدار أربعمئة محبرة وقد جُمع قسم كبير من هذه المواعظ ـ أو المجالس كما كانت تسمى ـ في كتاب يُعرف باسم (الفتح الرباني) مع تحديد تواريخها وأمكنة إلقائها.

    متابعة القراءة
  • دورُ (الوعظ) في حياة الشيخ عبد القادر الجيلاني الدعوية
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    بالرغم من اشتغال عبد القادر بالتدريس، وإعداد المربين، فإنه لم ينقطع عن مجالس الوعظ العامة، التي استهدفت إيصال دعوته إلى عامة الناس، فخصَّص لذلك ثلاثة أيام في الأسبوع: صباح الجمعة، ومساء الثلاثاء في المدرسة، وصباح الأحد في الرباط (الغنية (2/81/86)) ويذكر أن الحضور كانوا يدوِّنون هذه المواعظ، حتى عُدَّ في مجلسه مقدار أربعمئة محبرة وقد جُمع قسم كبير من هذه المواعظ ـ أو المجالس كما كانت تسمى ـ في كتاب يُعرف باسم (الفتح الرباني) مع تحديد تواريخها وأمكنة إلقائها.

    متابعة القراءة
  • دورُ (الوعظ) في حياة الشيخ عبد القادر الجيلاني الدعوية
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    بالرغم من اشتغال عبد القادر بالتدريس، وإعداد المربين، فإنه لم ينقطع عن مجالس الوعظ العامة، التي استهدفت إيصال دعوته إلى عامة الناس، فخصَّص لذلك ثلاثة أيام في الأسبوع: صباح الجمعة، ومساء الثلاثاء في المدرسة، وصباح الأحد في الرباط (الغنية (2/81/86)) ويذكر أن الحضور كانوا يدوِّنون هذه المواعظ، حتى عُدَّ في مجلسه مقدار أربعمئة محبرة وقد جُمع قسم كبير من هذه المواعظ ـ أو المجالس كما كانت تسمى ـ في كتاب يُعرف باسم (الفتح الرباني) مع تحديد تواريخها وأمكنة إلقائها.

    متابعة القراءة
  • دورُ (الوعظ) في حياة الشيخ عبد القادر الجيلاني الدعوية
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    بالرغم من اشتغال عبد القادر بالتدريس، وإعداد المربين، فإنه لم ينقطع عن مجالس الوعظ العامة، التي استهدفت إيصال دعوته إلى عامة الناس، فخصَّص لذلك ثلاثة أيام في الأسبوع: صباح الجمعة، ومساء الثلاثاء في المدرسة، وصباح الأحد في الرباط (الغنية (2/81/86)) ويذكر أن الحضور كانوا يدوِّنون هذه المواعظ، حتى عُدَّ في مجلسه مقدار أربعمئة محبرة وقد جُمع قسم كبير من هذه المواعظ ـ أو المجالس كما كانت تسمى ـ في كتاب يُعرف باسم (الفتح الرباني) مع تحديد تواريخها وأمكنة إلقائها.

    متابعة القراءة
  • دورُ (الوعظ) في حياة الشيخ عبد القادر الجيلاني الدعوية
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    بالرغم من اشتغال عبد القادر بالتدريس، وإعداد المربين، فإنه لم ينقطع عن مجالس الوعظ العامة، التي استهدفت إيصال دعوته إلى عامة الناس، فخصَّص لذلك ثلاثة أيام في الأسبوع: صباح الجمعة، ومساء الثلاثاء في المدرسة، وصباح الأحد في الرباط (الغنية (2/81/86)) ويذكر أن الحضور كانوا يدوِّنون هذه المواعظ، حتى عُدَّ في مجلسه مقدار أربعمئة محبرة وقد جُمع قسم كبير من هذه المواعظ ـ أو المجالس كما كانت تسمى ـ في كتاب يُعرف باسم (الفتح الرباني) مع تحديد تواريخها وأمكنة إلقائها.

    متابعة القراءة
  • هل يمكن للعرب الانعتاق؟
    بواسطة: عبد الرحمن الجميعان

    هوامش النهوض وواقع الحال      للعرب فضل كبير على المسلمين، فهم الذين نزل فيهم القرآن، وهم أول من فتح القول في فهمه وفهم السنة، وهم الذين انطلقوا في أصقاع الأرض يبشرون وينذرون ويعلمون، وظلوا هكذا، حتى يوم زاحمهم غير العرب في العلم والفقه والجهاد، ولكن من سنن الله تعالى أن لا يظل شيء ثابتا، والكل إلى تغيير واضمحلال، فمن لم يفقه تلك السنن، سيتخلف ويتراجع، والزمن لا يقف ولا يرحم، والفراغ لا يظل فراغا، بل لا بد من ملئه، ولهذا نرى السلاجقة والتتار والترك

    متابعة القراءة
  • هل يمكن للعرب الانعتاق؟
    بواسطة: عبد الرحمن الجميعان

    هوامش النهوض وواقع الحال      للعرب فضل كبير على المسلمين، فهم الذين نزل فيهم القرآن، وهم أول من فتح القول في فهمه وفهم السنة، وهم الذين انطلقوا في أصقاع الأرض يبشرون وينذرون ويعلمون، وظلوا هكذا، حتى يوم زاحمهم غير العرب في العلم والفقه والجهاد، ولكن من سنن الله تعالى أن لا يظل شيء ثابتا، والكل إلى تغيير واضمحلال، فمن لم يفقه تلك السنن، سيتخلف ويتراجع، والزمن لا يقف ولا يرحم، والفراغ لا يظل فراغا، بل لا بد من ملئه، ولهذا نرى السلاجقة والتتار والترك

    متابعة القراءة
  • هل يمكن للعرب الانعتاق؟
    بواسطة: عبد الرحمن الجميعان

    هوامش النهوض وواقع الحال      للعرب فضل كبير على المسلمين، فهم الذين نزل فيهم القرآن، وهم أول من فتح القول في فهمه وفهم السنة، وهم الذين انطلقوا في أصقاع الأرض يبشرون وينذرون ويعلمون، وظلوا هكذا، حتى يوم زاحمهم غير العرب في العلم والفقه والجهاد، ولكن من سنن الله تعالى أن لا يظل شيء ثابتا، والكل إلى تغيير واضمحلال، فمن لم يفقه تلك السنن، سيتخلف ويتراجع، والزمن لا يقف ولا يرحم، والفراغ لا يظل فراغا، بل لا بد من ملئه، ولهذا نرى السلاجقة والتتار والترك

    متابعة القراءة
  • هل يمكن للعرب الانعتاق؟
    بواسطة: عبد الرحمن الجميعان

    هوامش النهوض وواقع الحال      للعرب فضل كبير على المسلمين، فهم الذين نزل فيهم القرآن، وهم أول من فتح القول في فهمه وفهم السنة، وهم الذين انطلقوا في أصقاع الأرض يبشرون وينذرون ويعلمون، وظلوا هكذا، حتى يوم زاحمهم غير العرب في العلم والفقه والجهاد، ولكن من سنن الله تعالى أن لا يظل شيء ثابتا، والكل إلى تغيير واضمحلال، فمن لم يفقه تلك السنن، سيتخلف ويتراجع، والزمن لا يقف ولا يرحم، والفراغ لا يظل فراغا، بل لا بد من ملئه، ولهذا نرى السلاجقة والتتار والترك

    متابعة القراءة
  • هل يمكن للعرب الانعتاق؟
    بواسطة: عبد الرحمن الجميعان

    هوامش النهوض وواقع الحال      للعرب فضل كبير على المسلمين، فهم الذين نزل فيهم القرآن، وهم أول من فتح القول في فهمه وفهم السنة، وهم الذين انطلقوا في أصقاع الأرض يبشرون وينذرون ويعلمون، وظلوا هكذا، حتى يوم زاحمهم غير العرب في العلم والفقه والجهاد، ولكن من سنن الله تعالى أن لا يظل شيء ثابتا، والكل إلى تغيير واضمحلال، فمن لم يفقه تلك السنن، سيتخلف ويتراجع، والزمن لا يقف ولا يرحم، والفراغ لا يظل فراغا، بل لا بد من ملئه، ولهذا نرى السلاجقة والتتار والترك

    متابعة القراءة