تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • البعد الجيوسياسي للسباق حول لقاح الكوفيد 19
    بواسطة: حليم بوعمري

    ما إن اتسعت رقعة تفشي فيروس كورونا "كوفيد 19" حتى أصبح اكثر تهديدا على الإنسانية، وصنَّفته منظمة الصحة العالمية "جائحة" في 11 مارس 2020، بعدها دخل العالم حربا صحية مفتوحة يكون فيها اللقاح هو السلاح لاحتواء الجائحة وأداة للردع الوبائي والحفاظ على الأمن الصحي العالمي.

    متابعة القراءة
  • البعد الجيوسياسي للسباق حول لقاح الكوفيد 19
    بواسطة: حليم بوعمري

    ما إن اتسعت رقعة تفشي فيروس كورونا "كوفيد 19" حتى أصبح اكثر تهديدا على الإنسانية، وصنَّفته منظمة الصحة العالمية "جائحة" في 11 مارس 2020، بعدها دخل العالم حربا صحية مفتوحة يكون فيها اللقاح هو السلاح لاحتواء الجائحة وأداة للردع الوبائي والحفاظ على الأمن الصحي العالمي.

    متابعة القراءة
  • البعد الجيوسياسي للسباق حول لقاح الكوفيد 19
    بواسطة: حليم بوعمري

    ما إن اتسعت رقعة تفشي فيروس كورونا "كوفيد 19" حتى أصبح اكثر تهديدا على الإنسانية، وصنَّفته منظمة الصحة العالمية "جائحة" في 11 مارس 2020، بعدها دخل العالم حربا صحية مفتوحة يكون فيها اللقاح هو السلاح لاحتواء الجائحة وأداة للردع الوبائي والحفاظ على الأمن الصحي العالمي.

    متابعة القراءة
  • البعد الجيوسياسي للسباق حول لقاح الكوفيد 19
    بواسطة: حليم بوعمري

    ما إن اتسعت رقعة تفشي فيروس كورونا "كوفيد 19" حتى أصبح اكثر تهديدا على الإنسانية، وصنَّفته منظمة الصحة العالمية "جائحة" في 11 مارس 2020، بعدها دخل العالم حربا صحية مفتوحة يكون فيها اللقاح هو السلاح لاحتواء الجائحة وأداة للردع الوبائي والحفاظ على الأمن الصحي العالمي.

    متابعة القراءة
  • البعد الجيوسياسي للسباق حول لقاح الكوفيد 19
    بواسطة: حليم بوعمري

    ما إن اتسعت رقعة تفشي فيروس كورونا "كوفيد 19" حتى أصبح اكثر تهديدا على الإنسانية، وصنَّفته منظمة الصحة العالمية "جائحة" في 11 مارس 2020، بعدها دخل العالم حربا صحية مفتوحة يكون فيها اللقاح هو السلاح لاحتواء الجائحة وأداة للردع الوبائي والحفاظ على الأمن الصحي العالمي.

    متابعة القراءة
  • البعد الجيوسياسي للسباق حول لقاح الكوفيد 19
    بواسطة: حليم بوعمري

    ما إن اتسعت رقعة تفشي فيروس كورونا "كوفيد 19" حتى أصبح اكثر تهديدا على الإنسانية، وصنَّفته منظمة الصحة العالمية "جائحة" في 11 مارس 2020، بعدها دخل العالم حربا صحية مفتوحة يكون فيها اللقاح هو السلاح لاحتواء الجائحة وأداة للردع الوبائي والحفاظ على الأمن الصحي العالمي.

    متابعة القراءة
  • البعد الجيوسياسي للسباق حول لقاح الكوفيد 19
    بواسطة: حليم بوعمري

    ما إن اتسعت رقعة تفشي فيروس كورونا "كوفيد 19" حتى أصبح اكثر تهديدا على الإنسانية، وصنَّفته منظمة الصحة العالمية "جائحة" في 11 مارس 2020، بعدها دخل العالم حربا صحية مفتوحة يكون فيها اللقاح هو السلاح لاحتواء الجائحة وأداة للردع الوبائي والحفاظ على الأمن الصحي العالمي.

    متابعة القراءة
  • المهدي المنجرة.. عالم مستقبليات اِلتحم علمه بالقيم دفاعا عن الكرامة الإنسانية
    بواسطة: فريق التحرير

    "لا يمكن نقل نخلة من جنوب تونس إلى موسكو وننتظر أن تنبت" هذه العبارة التي صرّح بها المهدي المنجرة ذات يوم تكشف الكثير عن فكر هذا الرجل الذي حمل لنا أجوبة شافية لتساؤلات كانت ولا زالت تقض مضجع الباحث عن سب ٍل النفراج أزماتنا. مسلحا بأدواته العلمية الدقيقة لم يكتف عالم الاجتماع والاقتصاد المغربي بتشخيص ِعلَل دول الجنوب بما فيها العالم العربي واإلسالمي من غياب للرؤية وانسالخ من الهوية الحضارية بل أرفق معها عالجا من بين مكوناته التمسك بالقيم الثقافية وسلك دروب تنموية متحررة من التبعية تستند على المقومات المحلية ال على المساعدات األجنبية أو إمالاءات صندوق النقد الدّولي المفقِرة للشعوب.

    متابعة القراءة
  • المهدي المنجرة.. عالم مستقبليات اِلتحم علمه بالقيم دفاعا عن الكرامة الإنسانية
    بواسطة: فريق التحرير

    "لا يمكن نقل نخلة من جنوب تونس إلى موسكو وننتظر أن تنبت" هذه العبارة التي صرّح بها المهدي المنجرة ذات يوم تكشف الكثير عن فكر هذا الرجل الذي حمل لنا أجوبة شافية لتساؤلات كانت ولا زالت تقض مضجع الباحث عن سب ٍل النفراج أزماتنا. مسلحا بأدواته العلمية الدقيقة لم يكتف عالم الاجتماع والاقتصاد المغربي بتشخيص ِعلَل دول الجنوب بما فيها العالم العربي واإلسالمي من غياب للرؤية وانسالخ من الهوية الحضارية بل أرفق معها عالجا من بين مكوناته التمسك بالقيم الثقافية وسلك دروب تنموية متحررة من التبعية تستند على المقومات المحلية ال على المساعدات األجنبية أو إمالاءات صندوق النقد الدّولي المفقِرة للشعوب.

    متابعة القراءة
  • المهدي المنجرة.. عالم مستقبليات اِلتحم علمه بالقيم دفاعا عن الكرامة الإنسانية
    بواسطة: فريق التحرير

    "لا يمكن نقل نخلة من جنوب تونس إلى موسكو وننتظر أن تنبت" هذه العبارة التي صرّح بها المهدي المنجرة ذات يوم تكشف الكثير عن فكر هذا الرجل الذي حمل لنا أجوبة شافية لتساؤلات كانت ولا زالت تقض مضجع الباحث عن سب ٍل النفراج أزماتنا. مسلحا بأدواته العلمية الدقيقة لم يكتف عالم الاجتماع والاقتصاد المغربي بتشخيص ِعلَل دول الجنوب بما فيها العالم العربي واإلسالمي من غياب للرؤية وانسالخ من الهوية الحضارية بل أرفق معها عالجا من بين مكوناته التمسك بالقيم الثقافية وسلك دروب تنموية متحررة من التبعية تستند على المقومات المحلية ال على المساعدات األجنبية أو إمالاءات صندوق النقد الدّولي المفقِرة للشعوب.

    متابعة القراءة