تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • هل الطائفية مشكلة؟
    بواسطة: ابراهيم معيض

    بادئ ذي بدء انتقلت تهمة تفرقة الأمة من الحدود التي حددها الغرب باعتبارها السبب الرئيسي الذي فرق الأمة  إلى اتهام الطائفية – أو الصراع الطائفي على وجه التحديد – باعتبارها فاعل يمزق الأمة والدولة على حد سواء، والإشكالية الأكثر غرابة هي كون أكثر الناس بغضا للطائفية وتوقا إلى وحدة المسلمين تحت راية واحدة هم أكثر الناس تمسكا والتزاماً بمذاهبهم وأكثرهم ولاء لطوائفهم وأقلهم تسامحاً مع المذاهب والطوائف الأخرى باعتبار الخلاف العقائدي الذي بينهم، والأكثر غرابة هي الحلول العلمانية الداعية إلى فصل الدين عن السياسة كحل لاستئصال الطائفية التي دمرت البلاد والعباد وهي نفسها تعتبر جماعة منغلقة على نفسها مثل الطوائف الدينية تماما، وتتخذ من أيدلوجيتها المستمدة من الغرب عقيدة تربط بين أفرادها مما يجعلها طائفة علمانية إلى جانب الطوائف الإسلامية والمسيحية.

    متابعة القراءة
  • هل الطائفية مشكلة؟
    بواسطة: ابراهيم معيض

    بادئ ذي بدء انتقلت تهمة تفرقة الأمة من الحدود التي حددها الغرب باعتبارها السبب الرئيسي الذي فرق الأمة  إلى اتهام الطائفية – أو الصراع الطائفي على وجه التحديد – باعتبارها فاعل يمزق الأمة والدولة على حد سواء، والإشكالية الأكثر غرابة هي كون أكثر الناس بغضا للطائفية وتوقا إلى وحدة المسلمين تحت راية واحدة هم أكثر الناس تمسكا والتزاماً بمذاهبهم وأكثرهم ولاء لطوائفهم وأقلهم تسامحاً مع المذاهب والطوائف الأخرى باعتبار الخلاف العقائدي الذي بينهم، والأكثر غرابة هي الحلول العلمانية الداعية إلى فصل الدين عن السياسة كحل لاستئصال الطائفية التي دمرت البلاد والعباد وهي نفسها تعتبر جماعة منغلقة على نفسها مثل الطوائف الدينية تماما، وتتخذ من أيدلوجيتها المستمدة من الغرب عقيدة تربط بين أفرادها مما يجعلها طائفة علمانية إلى جانب الطوائف الإسلامية والمسيحية.

    متابعة القراءة
  • هل الطائفية مشكلة؟
    بواسطة: ابراهيم معيض

    بادئ ذي بدء انتقلت تهمة تفرقة الأمة من الحدود التي حددها الغرب باعتبارها السبب الرئيسي الذي فرق الأمة  إلى اتهام الطائفية – أو الصراع الطائفي على وجه التحديد – باعتبارها فاعل يمزق الأمة والدولة على حد سواء، والإشكالية الأكثر غرابة هي كون أكثر الناس بغضا للطائفية وتوقا إلى وحدة المسلمين تحت راية واحدة هم أكثر الناس تمسكا والتزاماً بمذاهبهم وأكثرهم ولاء لطوائفهم وأقلهم تسامحاً مع المذاهب والطوائف الأخرى باعتبار الخلاف العقائدي الذي بينهم، والأكثر غرابة هي الحلول العلمانية الداعية إلى فصل الدين عن السياسة كحل لاستئصال الطائفية التي دمرت البلاد والعباد وهي نفسها تعتبر جماعة منغلقة على نفسها مثل الطوائف الدينية تماما، وتتخذ من أيدلوجيتها المستمدة من الغرب عقيدة تربط بين أفرادها مما يجعلها طائفة علمانية إلى جانب الطوائف الإسلامية والمسيحية.

    متابعة القراءة
  • هل الطائفية مشكلة؟
    بواسطة: ابراهيم معيض

    بادئ ذي بدء انتقلت تهمة تفرقة الأمة من الحدود التي حددها الغرب باعتبارها السبب الرئيسي الذي فرق الأمة  إلى اتهام الطائفية – أو الصراع الطائفي على وجه التحديد – باعتبارها فاعل يمزق الأمة والدولة على حد سواء، والإشكالية الأكثر غرابة هي كون أكثر الناس بغضا للطائفية وتوقا إلى وحدة المسلمين تحت راية واحدة هم أكثر الناس تمسكا والتزاماً بمذاهبهم وأكثرهم ولاء لطوائفهم وأقلهم تسامحاً مع المذاهب والطوائف الأخرى باعتبار الخلاف العقائدي الذي بينهم، والأكثر غرابة هي الحلول العلمانية الداعية إلى فصل الدين عن السياسة كحل لاستئصال الطائفية التي دمرت البلاد والعباد وهي نفسها تعتبر جماعة منغلقة على نفسها مثل الطوائف الدينية تماما، وتتخذ من أيدلوجيتها المستمدة من الغرب عقيدة تربط بين أفرادها مما يجعلها طائفة علمانية إلى جانب الطوائف الإسلامية والمسيحية.

    متابعة القراءة
  • هل الطائفية مشكلة؟
    بواسطة: ابراهيم معيض

    بادئ ذي بدء انتقلت تهمة تفرقة الأمة من الحدود التي حددها الغرب باعتبارها السبب الرئيسي الذي فرق الأمة  إلى اتهام الطائفية – أو الصراع الطائفي على وجه التحديد – باعتبارها فاعل يمزق الأمة والدولة على حد سواء، والإشكالية الأكثر غرابة هي كون أكثر الناس بغضا للطائفية وتوقا إلى وحدة المسلمين تحت راية واحدة هم أكثر الناس تمسكا والتزاماً بمذاهبهم وأكثرهم ولاء لطوائفهم وأقلهم تسامحاً مع المذاهب والطوائف الأخرى باعتبار الخلاف العقائدي الذي بينهم، والأكثر غرابة هي الحلول العلمانية الداعية إلى فصل الدين عن السياسة كحل لاستئصال الطائفية التي دمرت البلاد والعباد وهي نفسها تعتبر جماعة منغلقة على نفسها مثل الطوائف الدينية تماما، وتتخذ من أيدلوجيتها المستمدة من الغرب عقيدة تربط بين أفرادها مما يجعلها طائفة علمانية إلى جانب الطوائف الإسلامية والمسيحية.

    متابعة القراءة
  • هل الطائفية مشكلة؟
    بواسطة: ابراهيم معيض

    بادئ ذي بدء انتقلت تهمة تفرقة الأمة من الحدود التي حددها الغرب باعتبارها السبب الرئيسي الذي فرق الأمة  إلى اتهام الطائفية – أو الصراع الطائفي على وجه التحديد – باعتبارها فاعل يمزق الأمة والدولة على حد سواء، والإشكالية الأكثر غرابة هي كون أكثر الناس بغضا للطائفية وتوقا إلى وحدة المسلمين تحت راية واحدة هم أكثر الناس تمسكا والتزاماً بمذاهبهم وأكثرهم ولاء لطوائفهم وأقلهم تسامحاً مع المذاهب والطوائف الأخرى باعتبار الخلاف العقائدي الذي بينهم، والأكثر غرابة هي الحلول العلمانية الداعية إلى فصل الدين عن السياسة كحل لاستئصال الطائفية التي دمرت البلاد والعباد وهي نفسها تعتبر جماعة منغلقة على نفسها مثل الطوائف الدينية تماما، وتتخذ من أيدلوجيتها المستمدة من الغرب عقيدة تربط بين أفرادها مما يجعلها طائفة علمانية إلى جانب الطوائف الإسلامية والمسيحية.

    متابعة القراءة
  • هل الطائفية مشكلة؟
    بواسطة: ابراهيم معيض

    بادئ ذي بدء انتقلت تهمة تفرقة الأمة من الحدود التي حددها الغرب باعتبارها السبب الرئيسي الذي فرق الأمة  إلى اتهام الطائفية – أو الصراع الطائفي على وجه التحديد – باعتبارها فاعل يمزق الأمة والدولة على حد سواء، والإشكالية الأكثر غرابة هي كون أكثر الناس بغضا للطائفية وتوقا إلى وحدة المسلمين تحت راية واحدة هم أكثر الناس تمسكا والتزاماً بمذاهبهم وأكثرهم ولاء لطوائفهم وأقلهم تسامحاً مع المذاهب والطوائف الأخرى باعتبار الخلاف العقائدي الذي بينهم، والأكثر غرابة هي الحلول العلمانية الداعية إلى فصل الدين عن السياسة كحل لاستئصال الطائفية التي دمرت البلاد والعباد وهي نفسها تعتبر جماعة منغلقة على نفسها مثل الطوائف الدينية تماما، وتتخذ من أيدلوجيتها المستمدة من الغرب عقيدة تربط بين أفرادها مما يجعلها طائفة علمانية إلى جانب الطوائف الإسلامية والمسيحية.

    متابعة القراءة
  • سمو الروح وحرية الإرادة.. فيما تختلف رؤية بيجوفيتش للصيام؟
    بواسطة: محمد الأمير

    في إطار فعاليات اليوم الأول من الملتقى الفكري رمضان الإسلام والذي يأتي بعنوان "حضارة انتصار الروح"، استضاف عمران الحضارة الدكتور زهدي عاديلوفيتش من البوسنة والذي شارك بمداخلة عنوانها "سمو الروح وحرية الإرادة.. فيما تختلف رؤية بيجوفيتش للصيام؟" وذلك يوم 08 أبريل 2021. تقرؤون فيما يلي نص المداخلة كاملا.

    متابعة القراءة
  • سمو الروح وحرية الإرادة.. فيما تختلف رؤية بيجوفيتش للصيام؟
    بواسطة: محمد الأمير

    في إطار فعاليات اليوم الأول من الملتقى الفكري رمضان الإسلام والذي يأتي بعنوان "حضارة انتصار الروح"، استضاف عمران الحضارة الدكتور زهدي عاديلوفيتش من البوسنة والذي شارك بمداخلة عنوانها "سمو الروح وحرية الإرادة.. فيما تختلف رؤية بيجوفيتش للصيام؟" وذلك يوم 08 أبريل 2021. تقرؤون فيما يلي نص المداخلة كاملا.

    متابعة القراءة
  • سمو الروح وحرية الإرادة.. فيما تختلف رؤية بيجوفيتش للصيام؟
    بواسطة: محمد الأمير

    في إطار فعاليات اليوم الأول من الملتقى الفكري رمضان الإسلام والذي يأتي بعنوان "حضارة انتصار الروح"، استضاف عمران الحضارة الدكتور زهدي عاديلوفيتش من البوسنة والذي شارك بمداخلة عنوانها "سمو الروح وحرية الإرادة.. فيما تختلف رؤية بيجوفيتش للصيام؟" وذلك يوم 08 أبريل 2021. تقرؤون فيما يلي نص المداخلة كاملا.

    متابعة القراءة