تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الاستقلال الملغّم للجزائر!
    بواسطة: ناصر حمدادوش

    بتاريخ 05 جويلية 2020م مرّت الذكرى الـ: 58 لاستقلال الجزائر، وقد ألّف الدكتور عبد الحميد الإبراهيمي كتابًا قيّمًا وثريًّا سنة 2001م، تحت عنوان: في أصل المأساة الجزائرية، شهادةٌ عن حزب فرنسا الحاكم في الجزائر (1958 ـ 1999)، وهو القامة الجهادية والسياسية والأكاديمية، حيث التحق بالثورة التحريرية المباركة سنة 1955م، وختم مساره السّياسي كرئيسٍ للوزراء بين سنتي 1984 و 1988م.

    متابعة القراءة
  • الاستقلال الملغّم للجزائر!
    بواسطة: ناصر حمدادوش

    بتاريخ 05 جويلية 2020م مرّت الذكرى الـ: 58 لاستقلال الجزائر، وقد ألّف الدكتور عبد الحميد الإبراهيمي كتابًا قيّمًا وثريًّا سنة 2001م، تحت عنوان: في أصل المأساة الجزائرية، شهادةٌ عن حزب فرنسا الحاكم في الجزائر (1958 ـ 1999)، وهو القامة الجهادية والسياسية والأكاديمية، حيث التحق بالثورة التحريرية المباركة سنة 1955م، وختم مساره السّياسي كرئيسٍ للوزراء بين سنتي 1984 و 1988م.

    متابعة القراءة
  • الاستقلال الملغّم للجزائر!
    بواسطة: ناصر حمدادوش

    بتاريخ 05 جويلية 2020م مرّت الذكرى الـ: 58 لاستقلال الجزائر، وقد ألّف الدكتور عبد الحميد الإبراهيمي كتابًا قيّمًا وثريًّا سنة 2001م، تحت عنوان: في أصل المأساة الجزائرية، شهادةٌ عن حزب فرنسا الحاكم في الجزائر (1958 ـ 1999)، وهو القامة الجهادية والسياسية والأكاديمية، حيث التحق بالثورة التحريرية المباركة سنة 1955م، وختم مساره السّياسي كرئيسٍ للوزراء بين سنتي 1984 و 1988م.

    متابعة القراءة
  • الاستقلال الملغّم للجزائر!
    بواسطة: ناصر حمدادوش

    بتاريخ 05 جويلية 2020م مرّت الذكرى الـ: 58 لاستقلال الجزائر، وقد ألّف الدكتور عبد الحميد الإبراهيمي كتابًا قيّمًا وثريًّا سنة 2001م، تحت عنوان: في أصل المأساة الجزائرية، شهادةٌ عن حزب فرنسا الحاكم في الجزائر (1958 ـ 1999)، وهو القامة الجهادية والسياسية والأكاديمية، حيث التحق بالثورة التحريرية المباركة سنة 1955م، وختم مساره السّياسي كرئيسٍ للوزراء بين سنتي 1984 و 1988م.

    متابعة القراءة
  • الاستقلال الملغّم للجزائر!
    بواسطة: ناصر حمدادوش

    بتاريخ 05 جويلية 2020م مرّت الذكرى الـ: 58 لاستقلال الجزائر، وقد ألّف الدكتور عبد الحميد الإبراهيمي كتابًا قيّمًا وثريًّا سنة 2001م، تحت عنوان: في أصل المأساة الجزائرية، شهادةٌ عن حزب فرنسا الحاكم في الجزائر (1958 ـ 1999)، وهو القامة الجهادية والسياسية والأكاديمية، حيث التحق بالثورة التحريرية المباركة سنة 1955م، وختم مساره السّياسي كرئيسٍ للوزراء بين سنتي 1984 و 1988م.

    متابعة القراءة
  • عالم غريب في كوكب الأرض
    بواسطة: أسماء محمود

    لو فكرنا في كل ما يحدث في هذا العالم من حياة وموت، ظلم واستبداد، حرية وديكتاتورية، شباب كأنهم أطفال، وأطفال في عمر الشباب، حياة بلا حياة في بقعة من الأرض، وحياة تحيا بالحياة في عالم آخر، لا شيء ثابت، لا شيء باقٍ. الجميع منشغل في عمله ودراسته وحياته الاجتماعية، القليل منا من يفكر لأجل هذه الأرض.

    متابعة القراءة
  • عالم غريب في كوكب الأرض
    بواسطة: أسماء محمود

    لو فكرنا في كل ما يحدث في هذا العالم من حياة وموت، ظلم واستبداد، حرية وديكتاتورية، شباب كأنهم أطفال، وأطفال في عمر الشباب، حياة بلا حياة في بقعة من الأرض، وحياة تحيا بالحياة في عالم آخر، لا شيء ثابت، لا شيء باقٍ. الجميع منشغل في عمله ودراسته وحياته الاجتماعية، القليل منا من يفكر لأجل هذه الأرض.

    متابعة القراءة
  • عالم غريب في كوكب الأرض
    بواسطة: أسماء محمود

    لو فكرنا في كل ما يحدث في هذا العالم من حياة وموت، ظلم واستبداد، حرية وديكتاتورية، شباب كأنهم أطفال، وأطفال في عمر الشباب، حياة بلا حياة في بقعة من الأرض، وحياة تحيا بالحياة في عالم آخر، لا شيء ثابت، لا شيء باقٍ. الجميع منشغل في عمله ودراسته وحياته الاجتماعية، القليل منا من يفكر لأجل هذه الأرض.

    متابعة القراءة
  • عالم غريب في كوكب الأرض
    بواسطة: أسماء محمود

    لو فكرنا في كل ما يحدث في هذا العالم من حياة وموت، ظلم واستبداد، حرية وديكتاتورية، شباب كأنهم أطفال، وأطفال في عمر الشباب، حياة بلا حياة في بقعة من الأرض، وحياة تحيا بالحياة في عالم آخر، لا شيء ثابت، لا شيء باقٍ. الجميع منشغل في عمله ودراسته وحياته الاجتماعية، القليل منا من يفكر لأجل هذه الأرض.

    متابعة القراءة
  • عالم غريب في كوكب الأرض
    بواسطة: أسماء محمود

    لو فكرنا في كل ما يحدث في هذا العالم من حياة وموت، ظلم واستبداد، حرية وديكتاتورية، شباب كأنهم أطفال، وأطفال في عمر الشباب، حياة بلا حياة في بقعة من الأرض، وحياة تحيا بالحياة في عالم آخر، لا شيء ثابت، لا شيء باقٍ. الجميع منشغل في عمله ودراسته وحياته الاجتماعية، القليل منا من يفكر لأجل هذه الأرض.

    متابعة القراءة