لو فكرنا في كل ما يحدث في هذا العالم من حياة وموت، ظلم واستبداد، حرية وديكتاتورية، شباب كأنهم أطفال، وأطفال في عمر الشباب، حياة بلا حياة في بقعة من الأرض، وحياة تحيا بالحياة في عالم آخر، لا شيء ثابت، لا شيء باقٍ. الجميع منشغل في عمله ودراسته وحياته الاجتماعية، القليل منا من يفكر لأجل هذه الأرض.

لو فكرنا في كل ما يحدث في هذا العالم من حياة وموت، ظلم واستبداد، حرية وديكتاتورية، شباب كأنهم أطفال، وأطفال في عمر الشباب، حياة بلا حياة في بقعة من الأرض، وحياة تحيا بالحياة في عالم آخر، لا شيء ثابت، لا شيء باقٍ. الجميع منشغل في عمله ودراسته وحياته الاجتماعية، القليل منا من يفكر لأجل هذه الأرض.

لو فكرنا في كل ما يحدث في هذا العالم من حياة وموت، ظلم واستبداد، حرية وديكتاتورية، شباب كأنهم أطفال، وأطفال في عمر الشباب، حياة بلا حياة في بقعة من الأرض، وحياة تحيا بالحياة في عالم آخر، لا شيء ثابت، لا شيء باقٍ. الجميع منشغل في عمله ودراسته وحياته الاجتماعية، القليل منا من يفكر لأجل هذه الأرض.

لو فكرنا في كل ما يحدث في هذا العالم من حياة وموت، ظلم واستبداد، حرية وديكتاتورية، شباب كأنهم أطفال، وأطفال في عمر الشباب، حياة بلا حياة في بقعة من الأرض، وحياة تحيا بالحياة في عالم آخر، لا شيء ثابت، لا شيء باقٍ. الجميع منشغل في عمله ودراسته وحياته الاجتماعية، القليل منا من يفكر لأجل هذه الأرض.

لو فكرنا في كل ما يحدث في هذا العالم من حياة وموت، ظلم واستبداد، حرية وديكتاتورية، شباب كأنهم أطفال، وأطفال في عمر الشباب، حياة بلا حياة في بقعة من الأرض، وحياة تحيا بالحياة في عالم آخر، لا شيء ثابت، لا شيء باقٍ. الجميع منشغل في عمله ودراسته وحياته الاجتماعية، القليل منا من يفكر لأجل هذه الأرض.

لو فكرنا في كل ما يحدث في هذا العالم من حياة وموت، ظلم واستبداد، حرية وديكتاتورية، شباب كأنهم أطفال، وأطفال في عمر الشباب، حياة بلا حياة في بقعة من الأرض، وحياة تحيا بالحياة في عالم آخر، لا شيء ثابت، لا شيء باقٍ. الجميع منشغل في عمله ودراسته وحياته الاجتماعية، القليل منا من يفكر لأجل هذه الأرض.

لعل من أبرز المشاكل التي تعاني منها مجتمعاتنا الإسلامية هي عدم فاعلية الفرد المسلم في بيئته، وذلك راجع لعدة أسباب من بينها الفهم الضيق لمعنى العبادة، واقتصارها على أداء الشعائر من صلاة وزكاة وصيام وحج. وإهمال الجانب الجوهري فيها وهو جانب المعاملة كما ذكر الدكتور راتب النابلسي "بأن سقوط المسلمين من سيادة العالم راجع لاهمالهم جانب المعاملات في الإسلام."

لعل من أبرز المشاكل التي تعاني منها مجتمعاتنا الإسلامية هي عدم فاعلية الفرد المسلم في بيئته، وذلك راجع لعدة أسباب من بينها الفهم الضيق لمعنى العبادة، واقتصارها على أداء الشعائر من صلاة وزكاة وصيام وحج. وإهمال الجانب الجوهري فيها وهو جانب المعاملة كما ذكر الدكتور راتب النابلسي "بأن سقوط المسلمين من سيادة العالم راجع لاهمالهم جانب المعاملات في الإسلام."

لعل من أبرز المشاكل التي تعاني منها مجتمعاتنا الإسلامية هي عدم فاعلية الفرد المسلم في بيئته، وذلك راجع لعدة أسباب من بينها الفهم الضيق لمعنى العبادة، واقتصارها على أداء الشعائر من صلاة وزكاة وصيام وحج. وإهمال الجانب الجوهري فيها وهو جانب المعاملة كما ذكر الدكتور راتب النابلسي "بأن سقوط المسلمين من سيادة العالم راجع لاهمالهم جانب المعاملات في الإسلام."

لعل من أبرز المشاكل التي تعاني منها مجتمعاتنا الإسلامية هي عدم فاعلية الفرد المسلم في بيئته، وذلك راجع لعدة أسباب من بينها الفهم الضيق لمعنى العبادة، واقتصارها على أداء الشعائر من صلاة وزكاة وصيام وحج. وإهمال الجانب الجوهري فيها وهو جانب المعاملة كما ذكر الدكتور راتب النابلسي "بأن سقوط المسلمين من سيادة العالم راجع لاهمالهم جانب المعاملات في الإسلام."