تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الصلة بين العلم والدين في ظل هيمنة النموذج المعرفي الغربي
    بواسطة: بدران بن الحسن

    مما يجابه الإنسان في عصرنا كما يقول المسيري أن النموذج الحضاري الغربي أصبح يشغل مكانا مركزيا في وجدان معظم المفكرين والشعوب، وليس من المستغرب أن يحقق نموذج حضاري له مقدرات تعبوية وتنظيمية مرتفعة انتصارات باهرة، على المستويين المعنوي والمادي.

    متابعة القراءة
  • مافيا العمل
    بواسطة: طارق السمهوري

    تخضع الإنتاجية في العمل لعدة عوامل، من أهمها: المناخ العام والجو الإيجابي للعمل وتعامل الزملاء مع بعضهم البعض. لقد لوحظ في السنوات الأخيرة التسارع الكبير في مختلف نواحي الحياة العملية وتحديدا التطور التكنولوجي وشبكات الإنترنت. فأصبح لزومًا على الفرد في أي مؤسسة -حكومية أو خاصة- أن يطوّر نفسه مهنيًا لمواكبة عصره وذلك عن طريق القراءة، والدراسة، وأخذ الدورات وورش العمل المختلفة والمتخصصة ليتقدم في مجال عمله.

    متابعة القراءة
  • كيْفَ يَنامُ الظّالِمُونَ!؟
    بواسطة: عبد القادر عبار

    يقول المثل: "نَومُ الظالم رَحْمة ٌ" وذلك لِكَفّ ظلمه عن الناس ما دام نائمًا.. ولكن، هل ينام الظالمين والمجرمين؟؟ وكيف ينامون؟ النوم سنة طبيعية وآية من آيات الله في خلقه وجندي من جنود الخالق، وهو حالة من الاسترخاء، حيث تنعدم الحركة الإرادية لدى النائم، وينقطع شعوره بما يحدث حوله، ولهذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "النوم ُ هو الموتة الصغرى".

    متابعة القراءة
  • لماذا نحتاج لمفاهيم القيادة والتسيير في مجال العلاقات الدولية؟
    بواسطة: أميرة برحايل بودودة

    في المقال السابق تحدثنا عن لماذا قد تكون نظريات العلاقات الدولية غير كافية لتحليل الظاهرة السياسية؟ ونستمر في الإجابة عن السؤال بالحديث عن مفاهيم القيادة والتسيير في مجال العلاقات الدولية.

    متابعة القراءة
  • ثمار المصالحة السعودية القطرية على مجلس التعاون الخليجي
    بواسطة: شهاب العزعزي

    بعد ثلاث سنوات عجاف من المقاطعة بين الدولتين قطر والسعودية وحلفائها الإمارات، مصر والبحرين، عادت المياه إلى مجاريها، لتبث الحياة من جديد في مجلس التعاون الخليجي، بعد أزمة كانت لها آثارها السلبية التي لم تبق ولم تذر على اقتصاد تلك الدول، وكذا على حياتها السياسية والإجتماعية، فعودة العلاقات بين الأشقاء سيلقي بظلاله الوارفة على ملفات معقدة طال عليها الأمد، دون أن تجد لها حلولا أو مدد، كملف الإستقرار في اليمن، ليبيا، سوريا وكذا العلاقات مع تركيا، وليتبين لنا حقيقة الصراع الذي ظاهره سياسي وباطنه اقتصادي، أدارته أيادي خفية.

    متابعة القراءة
  • التجربة الإسلامية من التكييف إلى التطبيع
    بواسطة: حمزة الشنقيطي

    تابعت ما كتبه الأساتذة الأفاضل بدءً بالأستاذ صبحي ودادي، مرورا بالرئيس محمد جميل منصور، والصحفي محمد فاضل الشيخ، وانتهاءً بالمبدع إبراهيم الدويري والأستاذ إخليهن محمد الأمين، ورغم اعترافي بأني (لا أبلغ مد أحدهم ولا نصيفه) إلا أنه كوني ابنا من أبناء هذه الحركة الإسلامية المباركة أعطاني الجرأة للحديث في هذا الموضوع رغم تعقيداته وتشعباته.

    متابعة القراءة
  • في الصلة بين الدين والعلم
    بواسطة: بدران بن الحسن

    يثار في أوساطنا الفكرية والثقافية والأكاديمية سؤال الصلة أو العلاقة بين الدين والعلم، أو بعبارة أوضح بين الإسلام والعلم. ولعل ما يجعل هذا السؤال ومناقشته أمرًا بالغ الأهمية أنه يطرح من وجهة نظر الثقافة المعاصرة التي هي في أغلبها ثقافة غربية أو مقلدة لها أو واقعة في تأثيرها.

    متابعة القراءة
  • شبابُنا.. والبَدائلُ المُرّة
    بواسطة: عبد القادر عبار

    لا أدري لماذا أجدني مدفوعا إلى الكتابة مرة أخرى، عن الهمّ الشبابي، وقد كتبت عام 1983، مقالا بعنوان "الشباب أمانة "نشرته جريدة "الرأي"، ومقالا آخر عام 1986 بعنوان "قراءة في واقع العالم الإسلامي: شبابنا في وجه الإعصار الغربي" نشرته مجلة "الأمّة" القَطريّة وجعلته عنوانا لغلافها ! ولم أكن أتصوّر أن القَصْف التّخريبي لشبابنا في عقيدته وأخلاقه وثقافته، سيتواصل، ويتجدد بعد هذه السنوات الطوال، ليستفزني للكتابة هذه المرة عن "البدائل" المُرّة، والمُؤلمَة.

    متابعة القراءة
  • الكرامة الجريحة
    بواسطة: عبد الكريم بكار

    إذ أننا أمة ظلت صاحبة حضارة مهيمنة مدة لا تقل عن سبعة قرون، واستمرت إشعاعات عطاءاتها ثلاثة قرون إضافية، ويزيد في إحساسنا بالإهانة أننا في منتصف القرن الرابع عشر الهجري واجهنا بوصفنا أمة ذات منهج ورسالة تيارات عديدة، يرمي جميعها إلى طمس هذا المعنى وجعل وعي الأمة ينفتح على معان وطنية وإقليمية وقومية وعلمانية... بوصفها بديلا عن الانفتاح على أخص خصائصنا، وهو العبودية لله تعالى والاحتكام الى الشريعة في الشؤون العامة والخاصة.

    متابعة القراءة
  • إنّما يَحْتَفِلُ مَن أنْجَزَ عمَلاً وأدَّى واجبًا أو تَرَك أثرًا!
    بواسطة: عبد القادر عبار

    الإحتفال برأس السنة الميلادية (رأس العام) أصبح ظاهرة عالمية، لم تستطع الفتاوَى المتلاحقة، والمتجدّدة، المُحرّمة لها، والمحذّرة من تبنّيها، أن تَحُدَّ من إنتشارها، أو تقلّل من تنامي عدد مُريديها في عالمنا العربي. فقد أصبحت بمثابة "إنفلونزا "، تجتاح عقول الشباب، وتستهوي قلوب العامّة، غير عابئة بالحدود الجغرافية، ولا الخاصيات الثقافية، ولا الإختلاف العقائدي.

    متابعة القراءة