تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • أهم 6 مفاتيح للدَوران الوظيفي الناجح
    بواسطة: صبحي خواتمي

    الدوران الوظيفي منهجية تستخدم لتطوير الموظفين، إذ يمكِّنهم من تطوير مهاراتهم في مجموعة متنوعة من الوظائف المتغيرة؛ حيث يتنقلون -في معظم الأوقات- ضمن المناصب الوظيفية ذات الدرجة نفسها من درجات السُّلم الوظيفي، لكنَّه قد يشتمل على ترقية أحياناً.

    متابعة القراءة
  • الهجرة النبوية.. مضامين وتحولات
    بواسطة: مصعب الأحرار

    ﻫﻨﺎ ﻟﻦ ﻧﻔﺼﻞ ﻛﺜﻴﺮﺍ، ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ ﻟﻠﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﻄﻮﻳﻞ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻫﻲ ﻣﺠﺮﺩ ﻗﻄﻮﻓﺎﺕ ﻭﺧﻮﺍﻃﺮ ﻧﻘﻒ ﻣﻌﻬﺎ ﻣﺘﺄﻣﻠﻴﻦ ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻤﻴﻼﺩ، ﻣﻴﻼﺩ ﺍﻟﻘﻴﻢ ﻣﻦ ﺭﺣﻢ ﺍﻟﺠﺎﻫﻠﻴﺔ ﻭﺍﻟﻈﻠﻤﺎﺕ، ﻣﻴﻼﺩ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺑﺈﻧﺴﺎﻧﻴﺘﻪ، ﻣﻴﻼﺩ ﻗﻴﻢ ﻛﻠﻴﺔ ﺣﺮﻛﺖ ﺭﻛﻮﺩ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ، ﻣﻴﻼﺩ ﺇﻧﺒﻌﺜﺖ ﻣﻦ ﺑﺮﻛﺘﻪ ﺃﺿﻮﺍﺀ ﺍﻟﺤﻖ، ﻭﺗﺮﺟﻤﺖ ﺑﻤﻮﺟﺒﻪ ﻗﻴﻢ ﺍﻟﻌﺪﻝ ﻭﺍﻟﺘﺴﺎﻣﺢ، ﺇﻧﻬﺎ ﺍﻟﻬﺠﺮﺓ، ﺇﻧﻬﺎ ﺍﻟﻤﻴﻼﺩ.

    متابعة القراءة
  • هل ما زال المستقبل للشهادات؟ أم أنه سيتغير مع تجدد المهارات؟
    بواسطة: محمد نجم

    أذكر في مرة من المرات عندما سألتني ابنة خالي عن مهنتي فأخبرتها أنني أعمل مصمم جرافيك فقالت متسائلة: "وما العلاقة بين شهادة التاريخ والعمل كمصمم جرافيك؟" وقتها أجبتها بأنه للأسف كثيرين من لا يعملون بشهاداتهم لأنها لا تتوافق مع مهاراتهم. تمر الأيام وتمضي ويقوم الرئيس الأمريكي بإصدار مرسوم يتعلق بالتعيينات الوظيفية التي لا تعتمد على الشهادات بل تعتمد على المهارات.

    متابعة القراءة
  • نحو بدايات جديدة
    بواسطة: لمياء العيدودي

    لم يرسل الله لك نسمات الأمل على ألسنة خلقه عبثا، قانون البقاء معلق بالدعاء والرجاء، لا شيء سيصمد أمام تلك القوانين الإلهية. شيء لم نستطيع تعلمه جيدا بعدما نزل آدم من الجنة.

    متابعة القراءة
  • أفول الإنسان!
    بواسطة: محمد لامين زيني

    يفنى الإنسان عندما تنعدم الإنسانية، وتسود الغلظة والشدة والفظاظة بدل اللين والوساطة والسلامة وتنكس راية الكرامة والحرية وتنتشر القيم البهيمية، وترفع راية العبودية وقلة الشأن ومساس الكرامة والمكانة.

    متابعة القراءة
  • الترابط الاجتماعي
    بواسطة: عبد الكريم بكار

    إن نسيج المجتمعات معقد غاية التعقيد؛ فالعناصر المكونة للعقيدة الاجتماعية وتجسيداتها المختلفة تفوق الحصر. وتلك العناصر لا تشتغل على منوال واحد، وإنما تتوزعها قوتان -كما في الطبيعة- إحداهما جاذبة والثانية نابذة؛ فالحياة الاجتماعية يسودها التوافق، كما يسودها التنافس. وكما أن أفراد المجتمع يرضخون للأعراف الاجتماعية في الغالب إلا أن ذلك لا يمنعهم من أن يجعلوا وعيهم ينفذ إلى الواقع الاجتماعي بصورة فردية. وهذا النفاذ، في الحقيقة، هو المصدر الأساسي لكل تنوع وكل تغير.

    متابعة القراءة
  • إياك أن تنكسر يا بني!
    بواسطة: صبغة الله الهدوي

    إياك أن تنكسر يا بني فتسقط وتنحدر إلى المنعطفات الخطرة، قم واصنع من الأزمات والأحزان صباحا مشرقا، وبدد الظلمات الحالكة، ومزق السحب الداكنة وأطلع منها شمسك التي تكاد تكسف، وأضئ نجمك الذي يكاد يهوى.

    متابعة القراءة
  • العبادة بين الشرائع والشعائر
    بواسطة: أسامة جعيجع

    لعل من أبرز المشاكل التي تعاني منها مجتمعاتنا الإسلامية هي عدم فاعلية الفرد المسلم في بيئته، وذلك راجع لعدة أسباب من بينها الفهم الضيق لمعنى العبادة، واقتصارها على أداء الشعائر من صلاة وزكاة وصيام وحج. وإهمال الجانب الجوهري فيها وهو جانب المعاملة كما ذكر الدكتور راتب النابلسي "بأن سقوط المسلمين من سيادة العالم راجع لاهمالهم جانب المعاملات في الإسلام."

    متابعة القراءة
  • عسل الكسل
    بواسطة: عيسى السقاري

    إذا كان العمل هو العسل الذي يشفي الناس من علل البطالة والعطالة، ومن أوجاع الفقر والفاقة، ويداويهم من علل التخلف والانحطاط، فإن الكسل عسل العاجزين وغذاء القاعدين، الذين يستمرئون الارتماء في قوارع الطرق، يتكففون حثاﻻت الناس، ويعيشون عالة على الخلق.

    متابعة القراءة
  • الأزمات..دمار؟ أم فرص للابتكار؟
    بواسطة: عماد ناشر النعم

    يعد مفهوم (الأزمة) مفهوماً جدلياً. فقد تجد نفسك في موقف تعتبر أنه يحمل أزمة حقيقية بالنسبة لك، وهو في الواقع فرصة هائلة قادرة على تغيير حياتك كلها للأفضل. وحين تتعرض المؤسسات للأزمات، تظهر إمكانياتها إدارياً و تنفيذياً وتضطر لتغيير أسلوب عملها فإما أن يفضي بها ذلك التغيير في النهاية إلى فشلها وانضمامها إلى طابور طويل عريض من الشركات والمؤسسات التي انتهت رحلتها بالفشل، أو أن يتوّج في النهاية  بنجاحات أكبر لتصبح أقوى وأعظم مما كانت.

    متابعة القراءة