تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • كيف يؤسس توحيد الألوهية والربوبية للمناعة الفكرية؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    التَّوحِيد، وهو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد، وفي اصطلاح المُسلمين، هو الإيمان بأنَّ الله واحدٌ في ذاته وصفاته وأفعاله، لا شريكَ له في مُلكه وتدبيره، وأنّه وحدَه المستحق للعبادة فلا تُصرَف لغيره.

    متابعة القراءة
  • حماية البيئة في الدولة الحديثة المسلمة.. نحو تأسيس وعي بيئي في حياة المسلمين
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    حرص الإسلام على حماية البيئة بكافة مكوناتها وذلك بإنشاء تصور كامل للحياة ونظامها وما تتطلبه من نهضة أو تطور وفق قواعد ثابتة لا تتغير ولا تتبدل مع تغير الزمان والمكان، وهذا ما يعطي المبادئ البيئية الإسلامية صفة الصلاحية التي تحقق لأفرادها السعادة والرخاء في الدنيا والآخرة، والمبادئ الإسلامية للبيئة لم تكن ضرباً من الخيال ولا أسطورة من أساطير اليونان والرومان وإنما هي جزء من الفطرة التي فطر الله عليها الناس.

    متابعة القراءة
  • ما مصير القيم الأخلاقية في ظل خدمات الشبكات الاجتماعية؟
    بواسطة: سميرة بن عودة

    في هذا التقرير نُسلط الضوء على ما جاء في موسوعة Stanford للفلسفة حيث تناول التقرير مدخلا لشبكات التواصل الاجتماعي والفلسفة الكامنة فيها، ونقد المخاوف الفلسفية المرتبطة بها، وقد ركزنا على رصد بعض الجزئيات والتوسع فيها. 

    متابعة القراءة
  • كيف نحافظ على تربية الروح في رمضان؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    في إطار فعاليات اليوم الأول من الملتقى الفكري رمضان الإسلام، استضاف عمران الحضارة الشيخ محمد الحسن ولد الددو من موريتانيا والذي قدّم مداخلة حول موضوع "كيف نحافظ على تربية الروح في رمضان؟" وذلك يوم 08 أبريل 2021. تقرؤون فيما يلي نص المداخلة كاملا.

    متابعة القراءة
  • هل نعاني من أزمة في النظام؟
    بواسطة: شروق مستور

    عند الحديث عن الشعوب العربية والمسلمة فواقع الحال يثبت أننا نعيش أنماطا مختلفة ومتفاوتة من الصراعات، ونعيش أزمة نظام عميقة بدرجات متفاوتة بين الدول، فتتنوع هذه الأزمات بين السياسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية. سنحاول من خلال هذا المقال البحث في مفهوم النظام وأسباب الأزمات التي تعيشها مختلف الأنظمة ومحاولة الإجابة على السؤال التالي:  إلى أي مدى تؤثر أزمة السلوك على النظام؟ وهل نستطيع أن نصل إلى حلول جذرية لهذه الأزمات؟ 

    متابعة القراءة
  • طغيان المادية واختلال موازين الأخلاق.. هل تفوقت آليات السوق على الأسس الأخلاقية؟
    بواسطة: شروق مستور

    نستمّر في دراسة أبعاد الأزمة الحضاريّة في إطارها العالمي الذي لا ينفك عنّا تضمينًا وتأثيرًا، من خلال بَسْط وإثراءِ أطروحة الدكتور أحمد داوود أوغلو الواردة في كتابه «العالم الإسلامي في مَهَبّ التحولات الحضاريّة».

    متابعة القراءة
  • كيْفَ يَنامُ الظّالِمُونَ!؟
    بواسطة: عبد القادر عبار

    يقول المثل: "نَومُ الظالم رَحْمة ٌ" وذلك لِكَفّ ظلمه عن الناس ما دام نائمًا.. ولكن، هل ينام الظالمين والمجرمين؟؟ وكيف ينامون؟ النوم سنة طبيعية وآية من آيات الله في خلقه وجندي من جنود الخالق، وهو حالة من الاسترخاء، حيث تنعدم الحركة الإرادية لدى النائم، وينقطع شعوره بما يحدث حوله، ولهذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "النوم ُ هو الموتة الصغرى".

    متابعة القراءة
  • التجربة الإسلامية من التكييف إلى التطبيع
    بواسطة: حمزة الشنقيطي

    تابعت ما كتبه الأساتذة الأفاضل بدءً بالأستاذ صبحي ودادي، مرورا بالرئيس محمد جميل منصور، والصحفي محمد فاضل الشيخ، وانتهاءً بالمبدع إبراهيم الدويري والأستاذ إخليهن محمد الأمين، ورغم اعترافي بأني (لا أبلغ مد أحدهم ولا نصيفه) إلا أنه كوني ابنا من أبناء هذه الحركة الإسلامية المباركة أعطاني الجرأة للحديث في هذا الموضوع رغم تعقيداته وتشعباته.

    متابعة القراءة
  • شبابُنا.. والبَدائلُ المُرّة
    بواسطة: عبد القادر عبار

    لا أدري لماذا أجدني مدفوعا إلى الكتابة مرة أخرى، عن الهمّ الشبابي، وقد كتبت عام 1983، مقالا بعنوان "الشباب أمانة "نشرته جريدة "الرأي"، ومقالا آخر عام 1986 بعنوان "قراءة في واقع العالم الإسلامي: شبابنا في وجه الإعصار الغربي" نشرته مجلة "الأمّة" القَطريّة وجعلته عنوانا لغلافها ! ولم أكن أتصوّر أن القَصْف التّخريبي لشبابنا في عقيدته وأخلاقه وثقافته، سيتواصل، ويتجدد بعد هذه السنوات الطوال، ليستفزني للكتابة هذه المرة عن "البدائل" المُرّة، والمُؤلمَة.

    متابعة القراءة
  • إنّما يَحْتَفِلُ مَن أنْجَزَ عمَلاً وأدَّى واجبًا أو تَرَك أثرًا!
    بواسطة: عبد القادر عبار

    الإحتفال برأس السنة الميلادية (رأس العام) أصبح ظاهرة عالمية، لم تستطع الفتاوَى المتلاحقة، والمتجدّدة، المُحرّمة لها، والمحذّرة من تبنّيها، أن تَحُدَّ من إنتشارها، أو تقلّل من تنامي عدد مُريديها في عالمنا العربي. فقد أصبحت بمثابة "إنفلونزا "، تجتاح عقول الشباب، وتستهوي قلوب العامّة، غير عابئة بالحدود الجغرافية، ولا الخاصيات الثقافية، ولا الإختلاف العقائدي.

    متابعة القراءة