تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • كيف كان التعليم في ألمانيا حافزا للابتكار؟
    بواسطة: مروة عصام الأضم

    التعليم في ألمانيا إلزامي من سن السادسة وحتى الثامنة عشرة، أي لمدة 12 عاماً. ينبغي على التلاميذ خلال هذه المدة قضاء تسع (وفي بعض الولايات عشر) سنوات دراسية بدوام كامل لأداء إلزامية التعليم العام، وبعد ذلك سنتين دراسيتين في المدرسة المهنية بدوام جزئي لأداء إلزامية التعليم المهني. والتعليم مجاني في جميع المدارس الحكومية. كما أن بعض وسائل التعليم، وعلى رأسها الكتب المدرسية، تقدم للتلاميذ مجاناً أيضاً، أو تعار لهم دون مقابل. وإذا ما أراد التلميذ الاحتفاظ بوسائل التعليم التي يحصل عليها يتوجب عليه دفع جزء من ثمنها يتناسب طرداً مع دخل ذويه. ويكفل القانون الأساسي حق فتح المدارس وإدارتها من قبل أصحابها. لكن المدارس الخاصة تحتاج إلى تراخيص من الدولة إذا كانت تصلح بديلاً للمدارس الحكومية، أي تؤدي وظيفة مماثلة، إلا أنها ولكي تتمتع بصلاحية إجراء الاختبارات ومنح الشهادات حسب التعليمات النافذة في المدارس الحكومية، تحتاج إلى اعتراف السلطات التعليمية بها. وتعتبر المدارس التي ترعاها هيئات أهلية إغناء للحياة التعليمية وتتلقى دعماً مالياً من الولايات. يبلغ عدد هذه المدارس في ألمانيا 2082 مدرسة ويتزايد باطّراد عدد التلاميذ الذين يلتحقون بها.

    متابعة القراءة
  • لماذا الابتكار؟
    بواسطة: قحطان الصيادي

    الابتكار هو الرؤية الشاملة للأشياء بفحص عميق لاستنتاج شيء جديد أكثر إبداعا وأكثر فائدة. إن جميع الرؤى والأشياء والبرامج والمشاريع والأفكار التي يمكن أن يعمل الإنسان من أجل تنفيذها بأسلوب جديد، وتقدم مزيدا من الخدمات والفهم، وتجلب المنافع المعنوية والمادية، ولها أثر كبير في الحياة هذا هو ما نسميه الابتكار.

    متابعة القراءة
  • البنوك الإسلامية في الجزائر
    بواسطة: حسن يدا

    تعد البنوك المحرك الرئيس للاقتصاد بالدّول، والممول الأساسي لمختلف المشاريع الاستثمارية والتجارية، والصناعية، والخدماتية وغيرها. حيث تعمل المؤسسات المصرفية والمالية على تزويد المشاريع بما تحتاج إليه من تمويل، سواء أكان ذلك قبل انطلاقها أو خلال مراحل سيرها. وعلى هذا الأساس، كان لا بدّ من وجود قطاع بنكيّّ قويّ مبنيّ على أسس متينة تجعله قادرًا على تلبية احتياجات المشاريع الاستثمارية من رؤوس الأموال.

    متابعة القراءة
  • دُموعُ مَشهدِين
    بواسطة: عامر الخميسي

    مبحرٌ في "طفولة قلب" أستنشق منه عبيرا من الذكريات.. أتصفح في سطوره شهورا وسنوات.. تتراءى أمام عيني مشهد مؤلفه وهو يتحدث عن والده الحنون حينما عاش حياة الكد والتعب، تلك الحياة التي قضاها في طفولته معذبا تحت سياط القسوة والجوع والحرمان..

    متابعة القراءة
  • المعالم الأثرية في محافظة ظفار جنوب سلطنة عُمان وتواصلها مع حضارات العالم القديم
    بواسطة: محمود صادق

    ولقد جاء ذكر هذه المدينة في العديد من كتابات الرحالة والباحثين، فقد ذكرها العواتبي في القرن الخامس الهجري بأنها منازل بني سام، وأنها كانت أخصب بلاد العرب، كما ذكرها ابن منظور فقال: "وبار أرض كانت في محال عاد بين اليمن ورمال يبرين أو جبرين، فلما هلكت عاد أورث الله ديارهم الجن فلا يقربها  أحد من الناس.

    متابعة القراءة
  • قدرة الدين
    بواسطة: مصعب الأحرار

    يقول الله تعالى: ﴿ما تَعبُدونَ مِن دونِهِ إِلّا أَسماءً سَمَّيتُموها أَنتُم وَآباؤُكُم ما أَنزَلَ اللَّهُ بِها مِن سُلطانٍ إِنِ الحُكمُ إِلّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلّا تَعبُدوا إِلّا إِيّاهُ ذلِكَ الدّينُ القَيِّمُ وَلكِنَّ أَكثَرَ النّاسِ لا يَعلَمونَ﴾ [يوسف الآية: 40]، هذا الإيقاعى القوي المقتحم المواجهىللمجتمعات بلغته البالغة في الدقة والملامسة للطرة، إنما هو طرف من تلك الحقيقة العميقة التي يحملها الوحي.

    متابعة القراءة
  • 5 شروط للنهضة.. ماذا تحتاج الأمة حتى تقيم حضارة؟
    بواسطة: محمد الأمير

    أمتنا أمة عظيمة استطاعت أن تقود البشرية لقرون طويلة كما تعلمون، وبعد أن سادت البشرية تخلفنا منذ أكثر من أربعمائة سنة. ولكي ننهض ونفيق من هذا السبات وننتشل أنفسنا من هذا التخلف الذي نعيشه ونبني حضارة عظيمة كما كنا من قبل -بل أعظم إن شاء الله- إليك خمسة شروط لنهضة الأمة.

    متابعة القراءة
  • القوانين لا تنهض وحدها بالأمم!
    بواسطة: طارق السويدان

    كثير منا يعتقد أن القانون هو الذي يضبط الناس، نعم القانون مهم ومهم جداً، لكن لا يمكن له وحده أن يضبط الناس، بينما الأخلاق إذا تعمقت فهي كفيلة بأن تضبط سلوكهم، والمجتمع الفاضل الحقيقي العادل هو الذي يقوم على الضمير والأخلاق قبل أن يقوم على القانون. إن المسؤولية الأخلاقية أشمل بكثير من المسؤولية القانونية، لأن الأخلاق ثابتة لا تتغير، أما القانون فيتعدل ويتغير ويُلغى حسب التشريعات.

    متابعة القراءة
  • 5 مراحل مهمة لتحقيق نهضة المجتمع والأمة
    بواسطة: قحطان الصيادي

    إن مرحلة الإعداد وتسمى أيضا مرحلة التكوين العملي أي مرحلة ما قبل البناء أو الشروع في مسؤوليات الحياة ومهامها وهي من المهام الأساسية في التربية وفي التعليم وفي التدريب وهي مهمة لإعداد الإنسان ماديا ومعنويا علميا وفكريا ليكتسب معرفة ومهارات تساعده في الولوج إلى ميدان مليء بالقدرات وليكون عضوا صالحا في مجتمعه، قادرا على تأدية واجبه الاجتماعي المناط به وقادر على تحمل مسؤولياته تجاه نفسه وأسرته ومجتمعه وأمته.

    متابعة القراءة
  • لماذا خلقنا الله؟
    بواسطة: أشرف القابسي

    كثيرا ما نسأل أنفسنا أسئلة كثيرة تتعلق بالاختصاص الذي سنختار أو الوظيفة التي سنعمل فيها أو كيف سنجني المال! لكننا لم نسأل أنفسنا السؤال الأكثر إثارة في العالم، ومن المحتمل أننا فكرنا به من قبل ولكننا لم نأخذه على محمل الجد، وهو لماذا خلقنا الله ؟ ما مهمتنا في هذه الأرض؟ وإلى أين سيكون مصيرنا؟

    متابعة القراءة