تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • يا مستضعفي العالم اتحدوا
    بواسطة: محمد بن عبد الله آيت الزعيم

    ما أشبه اليوم بالبارحة! قلت سابقا أن رأسمالية ما بعد الإتحاد السوفياتي هي رأسمالية القرن 19 في نسخة معدلة ومطورة جدا، فكما أن رأسمالية القرن التاسع عشر هي من وحي الثورة الصناعية الأولى، فإن رأسمالية ما بعد الإتحاد السوفياتي أو رأسمالية النظام الدولي الجديد هي الأخرى من وحي الثورة الصناعية الثالثة أو الرابعة، أو كما يحلو للبعض أن يسميها ثورة ما بعد الثورة الصناعية الأولى والثانية.

    متابعة القراءة
  • محمد عمارة من التشتت إلى الرسوخ.. كيف يساهم الوعي في استرداد الموقع الطبيعي للإنسان؟
    بواسطة: حرم أبو إدريس

    فئاتٌ لا تقبَلُ النواقص ولا المنتصف، تسير بفكرها ووعيها سابرةً أغوار نفسها ودارسةً لخطواتها، تتساءل كما تساءل من قبلُ المميزين: من أين جئنا؟ وإلى أين نمضي؟ باذلين كل الجهد في سبيل القضية التي نذروا حياتهم لها. 

    متابعة القراءة
  • جائحة كورونا والدرس التاريخي: استخلاص للعبر أم استشراف للمستقبل؟
    بواسطة: بن خيرة رقية

    ما إن تناهت إلى الأسماع أخبار اكتشاف فيروس كورونا كوفيد19 في مدينة ووهان الصينية"Wuhan" بؤرته الأولى في شهر نوفمبر الفارط، وتحوله إلى جائحة عالمية بعد تصريح مدير الصحة العالمية بذلك في مستهل شهر مارس 2020، حتّى هبت ثلة من المؤرخين إلى معرفة تداعياتها وقراءة مآلاتها ضمن عملية ارتدادية ترنو إلى محاولة فهمها بالعودة للماضي واستحضار مختلف الأوبئة التي عصفت بالبشرية في تاريخها الطويل، علها تنشد ضالتها بالتنقيب في ذاكرتها الجماعية وبحث أوجه تشابهها لمقارنتها ومقاربتها.

    متابعة القراءة
  • العرب من وجهة نظر يابانية
    بواسطة: نادية الحاج

    طبعًا أنا أقدّس عروبتي وانتمائي إليها بشدّة، وفخورة بها... وأعرف أنه ممكن أن يُكتب عن العرب في هذا العصر كل ما هبّ ودَب ( للأسف الشديد)، ولكن في هذا الكتاب أعتقد (من وجهة نظري الخاصة) أن الكاتب كان عادلًا في الكتابة، فكان يجرح ويداوي في نفس الوقت. الكاتب عاش في اليابان أربعين عاما حيث كان مدرسا للغة العربية، يسرد لنا بعضا من أفكاره التي كانت تراوده عندما كان يلف العواصم العربية ومنها القاهرة ليدَرس اللغة العربية.

    متابعة القراءة
  • من مكة الحبيبة إلى المدينة الرحيبة
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    ولو رأى هذا القائل حب المصطفى للرضية خديجة لكان علم أنه بالحب كان يلعب. فها هو يترك ديار خير نساء الجنة، يترك الديار التي استقبل فيها سلام ربه وسلام أمين الملائكة جبريل على ساكنة الجنة بلا صخب ولا نصب. يترك دار وقبر التي ليم في حبها حتى قيل له: "كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة" صحيح البخاري، رقم الحديث 3818. بل وكان يرتاع لرؤية من له صلة بها إذ يذكره خديجة.

    متابعة القراءة
  • المهارات أساس التوظيف الحديث
    بواسطة: حمزة صالح

    لم يكن توقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخير على بروتوكول توظيف جديد يقضي بتفضيل معيار المهارات على معيار الشهادات؛ أمراً عابراً أو عادياً، بل هو أمر يستحق التوقف والفهم، ومع كونه أمراً هاماً ومؤثراً، إلا أنه لا يعتبر جديداً عند المشتغلين بالتوجيه المهني الاحترافي، والمتابعين لتطورات سياسات الشركات الكبرى في التوظيف وكل مُدقق في الاعتبارات الحديثة للمفاضلة بين المتقدمين لشغل الوظائف.

    متابعة القراءة
  • الهجرة النبوية.. مضامين وتحولات
    بواسطة: مصعب الأحرار

    ﻫﻨﺎ ﻟﻦ ﻧﻔﺼﻞ ﻛﺜﻴﺮﺍ، ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﻤﻘﺎﻡ ﻟﻠﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﻄﻮﻳﻞ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻫﻲ ﻣﺠﺮﺩ ﻗﻄﻮﻓﺎﺕ ﻭﺧﻮﺍﻃﺮ ﻧﻘﻒ ﻣﻌﻬﺎ ﻣﺘﺄﻣﻠﻴﻦ ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻤﻴﻼﺩ، ﻣﻴﻼﺩ ﺍﻟﻘﻴﻢ ﻣﻦ ﺭﺣﻢ ﺍﻟﺠﺎﻫﻠﻴﺔ ﻭﺍﻟﻈﻠﻤﺎﺕ، ﻣﻴﻼﺩ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺑﺈﻧﺴﺎﻧﻴﺘﻪ، ﻣﻴﻼﺩ ﻗﻴﻢ ﻛﻠﻴﺔ ﺣﺮﻛﺖ ﺭﻛﻮﺩ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ، ﻣﻴﻼﺩ ﺇﻧﺒﻌﺜﺖ ﻣﻦ ﺑﺮﻛﺘﻪ ﺃﺿﻮﺍﺀ ﺍﻟﺤﻖ، ﻭﺗﺮﺟﻤﺖ ﺑﻤﻮﺟﺒﻪ ﻗﻴﻢ ﺍﻟﻌﺪﻝ ﻭﺍﻟﺘﺴﺎﻣﺢ، ﺇﻧﻬﺎ ﺍﻟﻬﺠﺮﺓ، ﺇﻧﻬﺎ ﺍﻟﻤﻴﻼﺩ.

    متابعة القراءة
  • لماذا الاهتمام بتحديد الأهداف؟
    بواسطة: خالد إبراهيم

    يعتبر موضوع تحديد الأهداف واحدا من أهم مواضيع علم القيادة والإدارة، حتى أنه من أكثر المواضيع التي تم بحثها ودراستها. فلقد بلغت عدد الأبحاث عن هذا الموضوع أكثر من 400 بحث، ووصل عدد الأشخاص الذين تم استعمالهم كعينات للبحث أكثر من أربعين ألف شخص. وأصبح موضوع تحديد الأهداف داخلا في مختلف جوانب حياة الإنسان؛ فهو يُدرس في علم القيادة، وهو جزء من ممارسات فن الإدارة، ويشغل حيزا مهما في مناهج التربية والتعليم.

    متابعة القراءة
  • بديل الديمقراطية
    بواسطة: أشرف القابسي

    عندما تنجب لنا الديمقراطية سفاح أهوج لقيادة دولة وازنة مثل الولايات المتحدة الأمريكية، ندرك ما يمكن أن تحدثه أغلبية خانعة تتحرك إلى صندوق الاقتراع بإرادة مسلوبة.

    متابعة القراءة
  • السياق وأهميته في تفسير الأحداث
    بواسطة: حمدي محمود

    تستطيع الآن أن تخرج إلى الشارع وتتجول في أي مكان وأنت ترتدي الكِماَمة الطبية دون أن يثير ذلك دهشةَ الآخرين أو استغرابَهم!! لكنك لو فعلتَ ذلك منذ أربعة أو خمسة أشهر مضت لَرأَيتَ من الناس عَجَبًا...فمنهم مُندهِشٌ ومنهم مستنكِرٌ ومنهم ساخرٌ أو مُستهزئ!! رغم أنّ الفعلَ واحد، هو ارتداء الكمامة، فما الذي جعل ردَّ فعل الناس يختلف؟!

    متابعة القراءة