تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • إعدام آخر أنبياء فيينا
    بواسطة: أيوب روباش

    تأتي رائعة زفايغ "مانديل بائع الكتب القديمة" في 80 صفحة وتدثر قصتين من زمن الحرب قصة المستشار الغابي الكفيف جامع التحف الذي اغتالت الحرب سعادته حينما اضطرت عائلته لبيع سلسلة ألواح فنية نادرة وظلت توهمه بوجودها في خزنته لتنفخ في نار سعادته دون يراها.

    متابعة القراءة
  • إعدام آخر أنبياء فيينا
    بواسطة: أيوب روباش

    تأتي رائعة زفايغ "مانديل بائع الكتب القديمة" في 80 صفحة وتدثر قصتين من زمن الحرب قصة المستشار الغابي الكفيف جامع التحف الذي اغتالت الحرب سعادته حينما اضطرت عائلته لبيع سلسلة ألواح فنية نادرة وظلت توهمه بوجودها في خزنته لتنفخ في نار سعادته دون يراها.

    متابعة القراءة
  • إعدام آخر أنبياء فيينا
    بواسطة: أيوب روباش

    تأتي رائعة زفايغ "مانديل بائع الكتب القديمة" في 80 صفحة وتدثر قصتين من زمن الحرب قصة المستشار الغابي الكفيف جامع التحف الذي اغتالت الحرب سعادته حينما اضطرت عائلته لبيع سلسلة ألواح فنية نادرة وظلت توهمه بوجودها في خزنته لتنفخ في نار سعادته دون يراها.

    متابعة القراءة
  • مدن التروس والطواحين
    بواسطة: أحمد عباس الملجمي

     لقد بدأ الإنسان في إنتاج الأشياء بوصفها حاجة تفرضها الضرورة لتُعين الإنسان وصولاً به إلى تحقيق ذاته والارتقاء بها، بيد أن الأشياء التي يُنتجها إنسان اليوم لم تعد متعلقة بالحاجة أو الضرورة، لقد أصبح الهدف الرئيسي من إنتاجها أن يُصبح الإنسان شيئا من جملة الأشياء، فبدلا من أن يكون فائض إنتاج الإنسان لتحسين حياته الأسرية والعائلية والمجتمع من حوله نحو إنتاج الثقافة، نحو تحسين الوضع الصحي للإنسان، نحو معرفة نفسه أكثر والسمو بها وبالمجتمع من حوله،

    متابعة القراءة
  • مدن التروس والطواحين
    بواسطة: أحمد عباس الملجمي

     لقد بدأ الإنسان في إنتاج الأشياء بوصفها حاجة تفرضها الضرورة لتُعين الإنسان وصولاً به إلى تحقيق ذاته والارتقاء بها، بيد أن الأشياء التي يُنتجها إنسان اليوم لم تعد متعلقة بالحاجة أو الضرورة، لقد أصبح الهدف الرئيسي من إنتاجها أن يُصبح الإنسان شيئا من جملة الأشياء، فبدلا من أن يكون فائض إنتاج الإنسان لتحسين حياته الأسرية والعائلية والمجتمع من حوله نحو إنتاج الثقافة، نحو تحسين الوضع الصحي للإنسان، نحو معرفة نفسه أكثر والسمو بها وبالمجتمع من حوله،

    متابعة القراءة
  • مدن التروس والطواحين
    بواسطة: أحمد عباس الملجمي

     لقد بدأ الإنسان في إنتاج الأشياء بوصفها حاجة تفرضها الضرورة لتُعين الإنسان وصولاً به إلى تحقيق ذاته والارتقاء بها، بيد أن الأشياء التي يُنتجها إنسان اليوم لم تعد متعلقة بالحاجة أو الضرورة، لقد أصبح الهدف الرئيسي من إنتاجها أن يُصبح الإنسان شيئا من جملة الأشياء، فبدلا من أن يكون فائض إنتاج الإنسان لتحسين حياته الأسرية والعائلية والمجتمع من حوله نحو إنتاج الثقافة، نحو تحسين الوضع الصحي للإنسان، نحو معرفة نفسه أكثر والسمو بها وبالمجتمع من حوله،

    متابعة القراءة
  • مدن التروس والطواحين
    بواسطة: أحمد عباس الملجمي

     لقد بدأ الإنسان في إنتاج الأشياء بوصفها حاجة تفرضها الضرورة لتُعين الإنسان وصولاً به إلى تحقيق ذاته والارتقاء بها، بيد أن الأشياء التي يُنتجها إنسان اليوم لم تعد متعلقة بالحاجة أو الضرورة، لقد أصبح الهدف الرئيسي من إنتاجها أن يُصبح الإنسان شيئا من جملة الأشياء، فبدلا من أن يكون فائض إنتاج الإنسان لتحسين حياته الأسرية والعائلية والمجتمع من حوله نحو إنتاج الثقافة، نحو تحسين الوضع الصحي للإنسان، نحو معرفة نفسه أكثر والسمو بها وبالمجتمع من حوله،

    متابعة القراءة
  • مدن التروس والطواحين
    بواسطة: أحمد عباس الملجمي

     لقد بدأ الإنسان في إنتاج الأشياء بوصفها حاجة تفرضها الضرورة لتُعين الإنسان وصولاً به إلى تحقيق ذاته والارتقاء بها، بيد أن الأشياء التي يُنتجها إنسان اليوم لم تعد متعلقة بالحاجة أو الضرورة، لقد أصبح الهدف الرئيسي من إنتاجها أن يُصبح الإنسان شيئا من جملة الأشياء، فبدلا من أن يكون فائض إنتاج الإنسان لتحسين حياته الأسرية والعائلية والمجتمع من حوله نحو إنتاج الثقافة، نحو تحسين الوضع الصحي للإنسان، نحو معرفة نفسه أكثر والسمو بها وبالمجتمع من حوله،

    متابعة القراءة
  • مدن التروس والطواحين
    بواسطة: أحمد عباس الملجمي

     لقد بدأ الإنسان في إنتاج الأشياء بوصفها حاجة تفرضها الضرورة لتُعين الإنسان وصولاً به إلى تحقيق ذاته والارتقاء بها، بيد أن الأشياء التي يُنتجها إنسان اليوم لم تعد متعلقة بالحاجة أو الضرورة، لقد أصبح الهدف الرئيسي من إنتاجها أن يُصبح الإنسان شيئا من جملة الأشياء، فبدلا من أن يكون فائض إنتاج الإنسان لتحسين حياته الأسرية والعائلية والمجتمع من حوله نحو إنتاج الثقافة، نحو تحسين الوضع الصحي للإنسان، نحو معرفة نفسه أكثر والسمو بها وبالمجتمع من حوله،

    متابعة القراءة
  • مدن التروس والطواحين
    بواسطة: أحمد عباس الملجمي

     لقد بدأ الإنسان في إنتاج الأشياء بوصفها حاجة تفرضها الضرورة لتُعين الإنسان وصولاً به إلى تحقيق ذاته والارتقاء بها، بيد أن الأشياء التي يُنتجها إنسان اليوم لم تعد متعلقة بالحاجة أو الضرورة، لقد أصبح الهدف الرئيسي من إنتاجها أن يُصبح الإنسان شيئا من جملة الأشياء، فبدلا من أن يكون فائض إنتاج الإنسان لتحسين حياته الأسرية والعائلية والمجتمع من حوله نحو إنتاج الثقافة، نحو تحسين الوضع الصحي للإنسان، نحو معرفة نفسه أكثر والسمو بها وبالمجتمع من حوله،

    متابعة القراءة