تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • طوفان الأقصى.. صراع بين إنسان الكوثر والإنسان الأبتر
    بواسطة: زين الدين لشخب

        ليس بدعا من القول أن أحداث غزة الأخيرة بعد السابع من أكتوبر قد أعادت التساؤل من جديد عن أسئلة مركزية اعتبرتها الحضارة الغربية المعاصرة علامة مسجلة لها مثل: الحقوق، الديمقراطية، العدالة، المواطنة، معاداة السامية، القانون الدولي، السلم والحرب وغيرها،  إلا أن إعادة طرح "سؤال الإنسان" هو السؤال الأكثر أهمية على الإطلاق، في عالم اختلت فيه الموازين وطغت فيه ازدواجية المعايير، أقول هذا؛  وأنا أفكر في عنوان اختاره "رضوان مرحوم" اسما جامعا لمقالات كتبها فقيه ال

    متابعة القراءة
  • طوفان الأقصى.. صراع بين إنسان الكوثر والإنسان الأبتر
    بواسطة: زين الدين لشخب

        ليس بدعا من القول أن أحداث غزة الأخيرة بعد السابع من أكتوبر قد أعادت التساؤل من جديد عن أسئلة مركزية اعتبرتها الحضارة الغربية المعاصرة علامة مسجلة لها مثل: الحقوق، الديمقراطية، العدالة، المواطنة، معاداة السامية، القانون الدولي، السلم والحرب وغيرها،  إلا أن إعادة طرح "سؤال الإنسان" هو السؤال الأكثر أهمية على الإطلاق، في عالم اختلت فيه الموازين وطغت فيه ازدواجية المعايير، أقول هذا؛  وأنا أفكر في عنوان اختاره "رضوان مرحوم" اسما جامعا لمقالات كتبها فقيه ال

    متابعة القراءة
  • طوفان الأقصى.. صراع بين إنسان الكوثر والإنسان الأبتر
    بواسطة: زين الدين لشخب

        ليس بدعا من القول أن أحداث غزة الأخيرة بعد السابع من أكتوبر قد أعادت التساؤل من جديد عن أسئلة مركزية اعتبرتها الحضارة الغربية المعاصرة علامة مسجلة لها مثل: الحقوق، الديمقراطية، العدالة، المواطنة، معاداة السامية، القانون الدولي، السلم والحرب وغيرها،  إلا أن إعادة طرح "سؤال الإنسان" هو السؤال الأكثر أهمية على الإطلاق، في عالم اختلت فيه الموازين وطغت فيه ازدواجية المعايير، أقول هذا؛  وأنا أفكر في عنوان اختاره "رضوان مرحوم" اسما جامعا لمقالات كتبها فقيه ال

    متابعة القراءة
  • طوفان الأقصى.. صراع بين إنسان الكوثر والإنسان الأبتر
    بواسطة: زين الدين لشخب

        ليس بدعا من القول أن أحداث غزة الأخيرة بعد السابع من أكتوبر قد أعادت التساؤل من جديد عن أسئلة مركزية اعتبرتها الحضارة الغربية المعاصرة علامة مسجلة لها مثل: الحقوق، الديمقراطية، العدالة، المواطنة، معاداة السامية، القانون الدولي، السلم والحرب وغيرها،  إلا أن إعادة طرح "سؤال الإنسان" هو السؤال الأكثر أهمية على الإطلاق، في عالم اختلت فيه الموازين وطغت فيه ازدواجية المعايير، أقول هذا؛  وأنا أفكر في عنوان اختاره "رضوان مرحوم" اسما جامعا لمقالات كتبها فقيه ال

    متابعة القراءة
  • طوفان الأقصى.. صراع بين إنسان الكوثر والإنسان الأبتر
    بواسطة: زين الدين لشخب

        ليس بدعا من القول أن أحداث غزة الأخيرة بعد السابع من أكتوبر قد أعادت التساؤل من جديد عن أسئلة مركزية اعتبرتها الحضارة الغربية المعاصرة علامة مسجلة لها مثل: الحقوق، الديمقراطية، العدالة، المواطنة، معاداة السامية، القانون الدولي، السلم والحرب وغيرها،  إلا أن إعادة طرح "سؤال الإنسان" هو السؤال الأكثر أهمية على الإطلاق، في عالم اختلت فيه الموازين وطغت فيه ازدواجية المعايير، أقول هذا؛  وأنا أفكر في عنوان اختاره "رضوان مرحوم" اسما جامعا لمقالات كتبها فقيه ال

    متابعة القراءة
  • طوفان الأقصى.. صراع بين إنسان الكوثر والإنسان الأبتر
    بواسطة: زين الدين لشخب

        ليس بدعا من القول أن أحداث غزة الأخيرة بعد السابع من أكتوبر قد أعادت التساؤل من جديد عن أسئلة مركزية اعتبرتها الحضارة الغربية المعاصرة علامة مسجلة لها مثل: الحقوق، الديمقراطية، العدالة، المواطنة، معاداة السامية، القانون الدولي، السلم والحرب وغيرها،  إلا أن إعادة طرح "سؤال الإنسان" هو السؤال الأكثر أهمية على الإطلاق، في عالم اختلت فيه الموازين وطغت فيه ازدواجية المعايير، أقول هذا؛  وأنا أفكر في عنوان اختاره "رضوان مرحوم" اسما جامعا لمقالات كتبها فقيه ال

    متابعة القراءة
  • هل تأخّر النصر... أو أنّنا مستعجلون!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    وسألني بعض الفضلاء عن تأخّر النصر رغم هذا البلاء العظيم والتضحية الهائلة، وطلب مني بياناً واعظاً، وليس تأطيراً مُبهَماً، فاستعنتُ الله، وكتبتُ له: قد سبق للمؤمنين قبلكم أنْ شكوا إلى رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه ظلم قريش في مكة وشدة عذابها لهم، وظنّوا أن رسول الله تأخر في دعائه المستجاب لهم، ولم يطلب النصر من ربّه، فتغيّر لونه من فهمهم لا من سؤالهم، وبيّن لهم بحسم قاطع أن النصر مقرون بالبلاء العظيم الذي يأخذ مداه، لكنه واقعٌ محقق لا شكّ فيه ولا ارتياب

    متابعة القراءة
  • هل تأخّر النصر... أو أنّنا مستعجلون!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    وسألني بعض الفضلاء عن تأخّر النصر رغم هذا البلاء العظيم والتضحية الهائلة، وطلب مني بياناً واعظاً، وليس تأطيراً مُبهَماً، فاستعنتُ الله، وكتبتُ له: قد سبق للمؤمنين قبلكم أنْ شكوا إلى رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه ظلم قريش في مكة وشدة عذابها لهم، وظنّوا أن رسول الله تأخر في دعائه المستجاب لهم، ولم يطلب النصر من ربّه، فتغيّر لونه من فهمهم لا من سؤالهم، وبيّن لهم بحسم قاطع أن النصر مقرون بالبلاء العظيم الذي يأخذ مداه، لكنه واقعٌ محقق لا شكّ فيه ولا ارتياب

    متابعة القراءة
  • هل تأخّر النصر... أو أنّنا مستعجلون!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    وسألني بعض الفضلاء عن تأخّر النصر رغم هذا البلاء العظيم والتضحية الهائلة، وطلب مني بياناً واعظاً، وليس تأطيراً مُبهَماً، فاستعنتُ الله، وكتبتُ له: قد سبق للمؤمنين قبلكم أنْ شكوا إلى رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه ظلم قريش في مكة وشدة عذابها لهم، وظنّوا أن رسول الله تأخر في دعائه المستجاب لهم، ولم يطلب النصر من ربّه، فتغيّر لونه من فهمهم لا من سؤالهم، وبيّن لهم بحسم قاطع أن النصر مقرون بالبلاء العظيم الذي يأخذ مداه، لكنه واقعٌ محقق لا شكّ فيه ولا ارتياب

    متابعة القراءة
  • هل تأخّر النصر... أو أنّنا مستعجلون!
    بواسطة: أسامة الأشقر

    وسألني بعض الفضلاء عن تأخّر النصر رغم هذا البلاء العظيم والتضحية الهائلة، وطلب مني بياناً واعظاً، وليس تأطيراً مُبهَماً، فاستعنتُ الله، وكتبتُ له: قد سبق للمؤمنين قبلكم أنْ شكوا إلى رسول الله صلوات ربي وسلامه عليه ظلم قريش في مكة وشدة عذابها لهم، وظنّوا أن رسول الله تأخر في دعائه المستجاب لهم، ولم يطلب النصر من ربّه، فتغيّر لونه من فهمهم لا من سؤالهم، وبيّن لهم بحسم قاطع أن النصر مقرون بالبلاء العظيم الذي يأخذ مداه، لكنه واقعٌ محقق لا شكّ فيه ولا ارتياب

    متابعة القراءة