إن محاولة استقراء التاريخ والبحث في جنباته -مما لا شك فيه- من الاهتمامات النبيلة التي تُنبئ على ذلك الفضول والرغبة الفطرية في الوقوف على لغز الحقيقة التي تكتنف طيات التراث الإنساني وتفاصيله. فكثيرًا ما تكون هذه المحاولة لمعالجة وتحري تاريخ أمة أو حضارة ما أو علم من الأعلام، خصوصًا ما سطّره التاريخ بالخط العريض، بهدف الاعتبار والاتّعاظ مع التّفكر من تجارب من سلف. إلا أن هذا الهدف -بالرغم من أهميته- فإنه حاد عن أصله بفعل المتطلعين وفهمهم لهذا الهدف بقصد أو بغير قصد.

إن محاولة استقراء التاريخ والبحث في جنباته -مما لا شك فيه- من الاهتمامات النبيلة التي تُنبئ على ذلك الفضول والرغبة الفطرية في الوقوف على لغز الحقيقة التي تكتنف طيات التراث الإنساني وتفاصيله. فكثيرًا ما تكون هذه المحاولة لمعالجة وتحري تاريخ أمة أو حضارة ما أو علم من الأعلام، خصوصًا ما سطّره التاريخ بالخط العريض، بهدف الاعتبار والاتّعاظ مع التّفكر من تجارب من سلف. إلا أن هذا الهدف -بالرغم من أهميته- فإنه حاد عن أصله بفعل المتطلعين وفهمهم لهذا الهدف بقصد أو بغير قصد.

إن محاولة استقراء التاريخ والبحث في جنباته -مما لا شك فيه- من الاهتمامات النبيلة التي تُنبئ على ذلك الفضول والرغبة الفطرية في الوقوف على لغز الحقيقة التي تكتنف طيات التراث الإنساني وتفاصيله. فكثيرًا ما تكون هذه المحاولة لمعالجة وتحري تاريخ أمة أو حضارة ما أو علم من الأعلام، خصوصًا ما سطّره التاريخ بالخط العريض، بهدف الاعتبار والاتّعاظ مع التّفكر من تجارب من سلف. إلا أن هذا الهدف -بالرغم من أهميته- فإنه حاد عن أصله بفعل المتطلعين وفهمهم لهذا الهدف بقصد أو بغير قصد.

إن محاولة استقراء التاريخ والبحث في جنباته -مما لا شك فيه- من الاهتمامات النبيلة التي تُنبئ على ذلك الفضول والرغبة الفطرية في الوقوف على لغز الحقيقة التي تكتنف طيات التراث الإنساني وتفاصيله. فكثيرًا ما تكون هذه المحاولة لمعالجة وتحري تاريخ أمة أو حضارة ما أو علم من الأعلام، خصوصًا ما سطّره التاريخ بالخط العريض، بهدف الاعتبار والاتّعاظ مع التّفكر من تجارب من سلف. إلا أن هذا الهدف -بالرغم من أهميته- فإنه حاد عن أصله بفعل المتطلعين وفهمهم لهذا الهدف بقصد أو بغير قصد.

إن محاولة استقراء التاريخ والبحث في جنباته -مما لا شك فيه- من الاهتمامات النبيلة التي تُنبئ على ذلك الفضول والرغبة الفطرية في الوقوف على لغز الحقيقة التي تكتنف طيات التراث الإنساني وتفاصيله. فكثيرًا ما تكون هذه المحاولة لمعالجة وتحري تاريخ أمة أو حضارة ما أو علم من الأعلام، خصوصًا ما سطّره التاريخ بالخط العريض، بهدف الاعتبار والاتّعاظ مع التّفكر من تجارب من سلف. إلا أن هذا الهدف -بالرغم من أهميته- فإنه حاد عن أصله بفعل المتطلعين وفهمهم لهذا الهدف بقصد أو بغير قصد.

إن محاولة استقراء التاريخ والبحث في جنباته -مما لا شك فيه- من الاهتمامات النبيلة التي تُنبئ على ذلك الفضول والرغبة الفطرية في الوقوف على لغز الحقيقة التي تكتنف طيات التراث الإنساني وتفاصيله. فكثيرًا ما تكون هذه المحاولة لمعالجة وتحري تاريخ أمة أو حضارة ما أو علم من الأعلام، خصوصًا ما سطّره التاريخ بالخط العريض، بهدف الاعتبار والاتّعاظ مع التّفكر من تجارب من سلف. إلا أن هذا الهدف -بالرغم من أهميته- فإنه حاد عن أصله بفعل المتطلعين وفهمهم لهذا الهدف بقصد أو بغير قصد.

مفهوم القوة من المصطلحات الأكثر استعمالا في مختلف المجالات سواء العلمية أو الاجتماعية أو الإنسانية، ونجدها في كل الممارسات الإنسانية اليومية والحياتية، ولكن تبقى من المصطلحات التي تحتمل الكثير من التعريفات على حسب توجه المفكر أو الكاتب، وهناك نوع من الاختلاف وأحياناً تضارب في وجهات النظر مع ظاهرة القوة سواء في الفكر العربي أو الغربي، فكيف ينظر الفكر العربي والمفكرون العرب لمفهوم القوة؟

مفهوم القوة من المصطلحات الأكثر استعمالا في مختلف المجالات سواء العلمية أو الاجتماعية أو الإنسانية، ونجدها في كل الممارسات الإنسانية اليومية والحياتية، ولكن تبقى من المصطلحات التي تحتمل الكثير من التعريفات على حسب توجه المفكر أو الكاتب، وهناك نوع من الاختلاف وأحياناً تضارب في وجهات النظر مع ظاهرة القوة سواء في الفكر العربي أو الغربي، فكيف ينظر الفكر العربي والمفكرون العرب لمفهوم القوة؟

مفهوم القوة من المصطلحات الأكثر استعمالا في مختلف المجالات سواء العلمية أو الاجتماعية أو الإنسانية، ونجدها في كل الممارسات الإنسانية اليومية والحياتية، ولكن تبقى من المصطلحات التي تحتمل الكثير من التعريفات على حسب توجه المفكر أو الكاتب، وهناك نوع من الاختلاف وأحياناً تضارب في وجهات النظر مع ظاهرة القوة سواء في الفكر العربي أو الغربي، فكيف ينظر الفكر العربي والمفكرون العرب لمفهوم القوة؟

مفهوم القوة من المصطلحات الأكثر استعمالا في مختلف المجالات سواء العلمية أو الاجتماعية أو الإنسانية، ونجدها في كل الممارسات الإنسانية اليومية والحياتية، ولكن تبقى من المصطلحات التي تحتمل الكثير من التعريفات على حسب توجه المفكر أو الكاتب، وهناك نوع من الاختلاف وأحياناً تضارب في وجهات النظر مع ظاهرة القوة سواء في الفكر العربي أو الغربي، فكيف ينظر الفكر العربي والمفكرون العرب لمفهوم القوة؟