إن مجتمعًا يقبل بالرداءة، ويصفّق للرديء، ويكرّم أهل الرداءة، وينتخب رموزها، وقدراتُه وثرواته ومفاتحُ خزائنه في أيدي أرَاذِلِهِ، لا يمكن إلا أن يكون مجتمعا سَفيهاً، ولن يستطيع أن ينهض ولا أن يبني مجدا، أو يحقق تنمية أو يكون له وزنٌ دولي، لأن القانون القرآني يقول بوضوح : "وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ، وَالَّذِي خَبُثَ لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِدًا" (سورة الأعراف:58).

إن مجتمعًا يقبل بالرداءة، ويصفّق للرديء، ويكرّم أهل الرداءة، وينتخب رموزها، وقدراتُه وثرواته ومفاتحُ خزائنه في أيدي أرَاذِلِهِ، لا يمكن إلا أن يكون مجتمعا سَفيهاً، ولن يستطيع أن ينهض ولا أن يبني مجدا، أو يحقق تنمية أو يكون له وزنٌ دولي، لأن القانون القرآني يقول بوضوح : "وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ، وَالَّذِي خَبُثَ لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِدًا" (سورة الأعراف:58).

إن مجتمعًا يقبل بالرداءة، ويصفّق للرديء، ويكرّم أهل الرداءة، وينتخب رموزها، وقدراتُه وثرواته ومفاتحُ خزائنه في أيدي أرَاذِلِهِ، لا يمكن إلا أن يكون مجتمعا سَفيهاً، ولن يستطيع أن ينهض ولا أن يبني مجدا، أو يحقق تنمية أو يكون له وزنٌ دولي، لأن القانون القرآني يقول بوضوح : "وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ، وَالَّذِي خَبُثَ لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِدًا" (سورة الأعراف:58).

إن مجتمعًا يقبل بالرداءة، ويصفّق للرديء، ويكرّم أهل الرداءة، وينتخب رموزها، وقدراتُه وثرواته ومفاتحُ خزائنه في أيدي أرَاذِلِهِ، لا يمكن إلا أن يكون مجتمعا سَفيهاً، ولن يستطيع أن ينهض ولا أن يبني مجدا، أو يحقق تنمية أو يكون له وزنٌ دولي، لأن القانون القرآني يقول بوضوح : "وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ، وَالَّذِي خَبُثَ لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِدًا" (سورة الأعراف:58).

إن مجتمعًا يقبل بالرداءة، ويصفّق للرديء، ويكرّم أهل الرداءة، وينتخب رموزها، وقدراتُه وثرواته ومفاتحُ خزائنه في أيدي أرَاذِلِهِ، لا يمكن إلا أن يكون مجتمعا سَفيهاً، ولن يستطيع أن ينهض ولا أن يبني مجدا، أو يحقق تنمية أو يكون له وزنٌ دولي، لأن القانون القرآني يقول بوضوح : "وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ، وَالَّذِي خَبُثَ لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِدًا" (سورة الأعراف:58).

إن مجتمعًا يقبل بالرداءة، ويصفّق للرديء، ويكرّم أهل الرداءة، وينتخب رموزها، وقدراتُه وثرواته ومفاتحُ خزائنه في أيدي أرَاذِلِهِ، لا يمكن إلا أن يكون مجتمعا سَفيهاً، ولن يستطيع أن ينهض ولا أن يبني مجدا، أو يحقق تنمية أو يكون له وزنٌ دولي، لأن القانون القرآني يقول بوضوح : "وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ، وَالَّذِي خَبُثَ لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِدًا" (سورة الأعراف:58).

أصبح التعليم ضرورة ملحة للنهوض بالأمة والسير في ركب الحضارة، فالتعليم جزء من النظام الاجتماعي، تهتم بإعداد الفرد الذي يساهم في بناء مجتمعه بإيجابية. "ولعل التقدم العلمي والتطور التقني الذي حققته البشرية في ميادين عديدة يتطلب النظرة المتجددة للأشياء وتوليد الأفكار الجديدة وهذا مانجده في المجال التربوي، حيث أنه يشجع على التنمية والإبداع والتطور في ظل الثورة الصناعية التي يشهدها عالم الإقتصاد من أجل اللحاق بركب التقدم العلمي" (وفاء غطاس،2019، ص29)، فالابتكار والإبداع أضحى أحد أهم مؤشرات التقدم في أي دولة وتمكين الطلبة من مواجهة تحديات المستقبل، وما يحمله من تخصصات علمية جديدة، ومواكبة التغيرات العالمية والتطور التكنولوجي الذي نشهده يوميا ما يتطلب تكييف المناهج الدراسية وثورة التكنولوجيا الرقمية، ويلبي متطلبات التجديد والتطور التربوي.

أصبح التعليم ضرورة ملحة للنهوض بالأمة والسير في ركب الحضارة، فالتعليم جزء من النظام الاجتماعي، تهتم بإعداد الفرد الذي يساهم في بناء مجتمعه بإيجابية. "ولعل التقدم العلمي والتطور التقني الذي حققته البشرية في ميادين عديدة يتطلب النظرة المتجددة للأشياء وتوليد الأفكار الجديدة وهذا مانجده في المجال التربوي، حيث أنه يشجع على التنمية والإبداع والتطور في ظل الثورة الصناعية التي يشهدها عالم الإقتصاد من أجل اللحاق بركب التقدم العلمي" (وفاء غطاس،2019، ص29)، فالابتكار والإبداع أضحى أحد أهم مؤشرات التقدم في أي دولة وتمكين الطلبة من مواجهة تحديات المستقبل، وما يحمله من تخصصات علمية جديدة، ومواكبة التغيرات العالمية والتطور التكنولوجي الذي نشهده يوميا ما يتطلب تكييف المناهج الدراسية وثورة التكنولوجيا الرقمية، ويلبي متطلبات التجديد والتطور التربوي.

أصبح التعليم ضرورة ملحة للنهوض بالأمة والسير في ركب الحضارة، فالتعليم جزء من النظام الاجتماعي، تهتم بإعداد الفرد الذي يساهم في بناء مجتمعه بإيجابية. "ولعل التقدم العلمي والتطور التقني الذي حققته البشرية في ميادين عديدة يتطلب النظرة المتجددة للأشياء وتوليد الأفكار الجديدة وهذا مانجده في المجال التربوي، حيث أنه يشجع على التنمية والإبداع والتطور في ظل الثورة الصناعية التي يشهدها عالم الإقتصاد من أجل اللحاق بركب التقدم العلمي" (وفاء غطاس،2019، ص29)، فالابتكار والإبداع أضحى أحد أهم مؤشرات التقدم في أي دولة وتمكين الطلبة من مواجهة تحديات المستقبل، وما يحمله من تخصصات علمية جديدة، ومواكبة التغيرات العالمية والتطور التكنولوجي الذي نشهده يوميا ما يتطلب تكييف المناهج الدراسية وثورة التكنولوجيا الرقمية، ويلبي متطلبات التجديد والتطور التربوي.

أصبح التعليم ضرورة ملحة للنهوض بالأمة والسير في ركب الحضارة، فالتعليم جزء من النظام الاجتماعي، تهتم بإعداد الفرد الذي يساهم في بناء مجتمعه بإيجابية. "ولعل التقدم العلمي والتطور التقني الذي حققته البشرية في ميادين عديدة يتطلب النظرة المتجددة للأشياء وتوليد الأفكار الجديدة وهذا مانجده في المجال التربوي، حيث أنه يشجع على التنمية والإبداع والتطور في ظل الثورة الصناعية التي يشهدها عالم الإقتصاد من أجل اللحاق بركب التقدم العلمي" (وفاء غطاس،2019، ص29)، فالابتكار والإبداع أضحى أحد أهم مؤشرات التقدم في أي دولة وتمكين الطلبة من مواجهة تحديات المستقبل، وما يحمله من تخصصات علمية جديدة، ومواكبة التغيرات العالمية والتطور التكنولوجي الذي نشهده يوميا ما يتطلب تكييف المناهج الدراسية وثورة التكنولوجيا الرقمية، ويلبي متطلبات التجديد والتطور التربوي.