تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • هل تعكس الثقافة الإسلامية الوعي الواقعي الشامل؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    بالرغم من أنه لم يُوجد حتى الآن تعريف مُتفق عليه لمفهوم الثقافة الإسلامية وإنما اجتهادات من بعض العلماء والمفكرين إلا أنه يُمكن تعريفها على أنها هي العلم الذي يجمع بين التأصيل الشرعي والوعي الواقعي بتاريخ الأمة وحاضرها ومستقبلها، أي أنها علم معياري وواقعي في آن واحد وهي علم كلي شمولي ينظر للإسلام بشموليته من حيث عقيدته ومقاصده وفهمه على مر التاريخ. وهذا يعني أن مفهوم الثقافة الإسلامية لا يقتصر فقط على الجوانب الدينية للإسلام، وإنما جميع جوانب الإسلام وأركانه المُحيطة به من تاريخه و جُغرافيته...إلخ مما يتعلق بالإسلام، فإنه كل صغيرة وكبيرة قد تؤثر بشكل من الإشكال على الإسلام أو يؤثر فيها، يمكن اعتبارها وبصورة من الصورة تنتمي للثقافة الإسلامية.

    متابعة القراءة
  • هل تعكس الثقافة الإسلامية الوعي الواقعي الشامل؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    بالرغم من أنه لم يُوجد حتى الآن تعريف مُتفق عليه لمفهوم الثقافة الإسلامية وإنما اجتهادات من بعض العلماء والمفكرين إلا أنه يُمكن تعريفها على أنها هي العلم الذي يجمع بين التأصيل الشرعي والوعي الواقعي بتاريخ الأمة وحاضرها ومستقبلها، أي أنها علم معياري وواقعي في آن واحد وهي علم كلي شمولي ينظر للإسلام بشموليته من حيث عقيدته ومقاصده وفهمه على مر التاريخ. وهذا يعني أن مفهوم الثقافة الإسلامية لا يقتصر فقط على الجوانب الدينية للإسلام، وإنما جميع جوانب الإسلام وأركانه المُحيطة به من تاريخه و جُغرافيته...إلخ مما يتعلق بالإسلام، فإنه كل صغيرة وكبيرة قد تؤثر بشكل من الإشكال على الإسلام أو يؤثر فيها، يمكن اعتبارها وبصورة من الصورة تنتمي للثقافة الإسلامية.

    متابعة القراءة
  • هل تعكس الثقافة الإسلامية الوعي الواقعي الشامل؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    بالرغم من أنه لم يُوجد حتى الآن تعريف مُتفق عليه لمفهوم الثقافة الإسلامية وإنما اجتهادات من بعض العلماء والمفكرين إلا أنه يُمكن تعريفها على أنها هي العلم الذي يجمع بين التأصيل الشرعي والوعي الواقعي بتاريخ الأمة وحاضرها ومستقبلها، أي أنها علم معياري وواقعي في آن واحد وهي علم كلي شمولي ينظر للإسلام بشموليته من حيث عقيدته ومقاصده وفهمه على مر التاريخ. وهذا يعني أن مفهوم الثقافة الإسلامية لا يقتصر فقط على الجوانب الدينية للإسلام، وإنما جميع جوانب الإسلام وأركانه المُحيطة به من تاريخه و جُغرافيته...إلخ مما يتعلق بالإسلام، فإنه كل صغيرة وكبيرة قد تؤثر بشكل من الإشكال على الإسلام أو يؤثر فيها، يمكن اعتبارها وبصورة من الصورة تنتمي للثقافة الإسلامية.

    متابعة القراءة
  • هل تعكس الثقافة الإسلامية الوعي الواقعي الشامل؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    بالرغم من أنه لم يُوجد حتى الآن تعريف مُتفق عليه لمفهوم الثقافة الإسلامية وإنما اجتهادات من بعض العلماء والمفكرين إلا أنه يُمكن تعريفها على أنها هي العلم الذي يجمع بين التأصيل الشرعي والوعي الواقعي بتاريخ الأمة وحاضرها ومستقبلها، أي أنها علم معياري وواقعي في آن واحد وهي علم كلي شمولي ينظر للإسلام بشموليته من حيث عقيدته ومقاصده وفهمه على مر التاريخ. وهذا يعني أن مفهوم الثقافة الإسلامية لا يقتصر فقط على الجوانب الدينية للإسلام، وإنما جميع جوانب الإسلام وأركانه المُحيطة به من تاريخه و جُغرافيته...إلخ مما يتعلق بالإسلام، فإنه كل صغيرة وكبيرة قد تؤثر بشكل من الإشكال على الإسلام أو يؤثر فيها، يمكن اعتبارها وبصورة من الصورة تنتمي للثقافة الإسلامية.

    متابعة القراءة
  • هل تعكس الثقافة الإسلامية الوعي الواقعي الشامل؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    بالرغم من أنه لم يُوجد حتى الآن تعريف مُتفق عليه لمفهوم الثقافة الإسلامية وإنما اجتهادات من بعض العلماء والمفكرين إلا أنه يُمكن تعريفها على أنها هي العلم الذي يجمع بين التأصيل الشرعي والوعي الواقعي بتاريخ الأمة وحاضرها ومستقبلها، أي أنها علم معياري وواقعي في آن واحد وهي علم كلي شمولي ينظر للإسلام بشموليته من حيث عقيدته ومقاصده وفهمه على مر التاريخ. وهذا يعني أن مفهوم الثقافة الإسلامية لا يقتصر فقط على الجوانب الدينية للإسلام، وإنما جميع جوانب الإسلام وأركانه المُحيطة به من تاريخه و جُغرافيته...إلخ مما يتعلق بالإسلام، فإنه كل صغيرة وكبيرة قد تؤثر بشكل من الإشكال على الإسلام أو يؤثر فيها، يمكن اعتبارها وبصورة من الصورة تنتمي للثقافة الإسلامية.

    متابعة القراءة
  • هل تعكس الثقافة الإسلامية الوعي الواقعي الشامل؟
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    بالرغم من أنه لم يُوجد حتى الآن تعريف مُتفق عليه لمفهوم الثقافة الإسلامية وإنما اجتهادات من بعض العلماء والمفكرين إلا أنه يُمكن تعريفها على أنها هي العلم الذي يجمع بين التأصيل الشرعي والوعي الواقعي بتاريخ الأمة وحاضرها ومستقبلها، أي أنها علم معياري وواقعي في آن واحد وهي علم كلي شمولي ينظر للإسلام بشموليته من حيث عقيدته ومقاصده وفهمه على مر التاريخ. وهذا يعني أن مفهوم الثقافة الإسلامية لا يقتصر فقط على الجوانب الدينية للإسلام، وإنما جميع جوانب الإسلام وأركانه المُحيطة به من تاريخه و جُغرافيته...إلخ مما يتعلق بالإسلام، فإنه كل صغيرة وكبيرة قد تؤثر بشكل من الإشكال على الإسلام أو يؤثر فيها، يمكن اعتبارها وبصورة من الصورة تنتمي للثقافة الإسلامية.

    متابعة القراءة
  • في مهب التحولات.. الصيرورة التاريخية للأزمة الفكرية في العالم الإسلامي
    بواسطة: أيمن عبيد

    لا بد أن المتبصّر في أخبار الأمم والناظر في سنن التاريخ، يعي تماما أن جميع الحضارات الإنسانية، مهما اختلفت الأمكنة والأزمنة، من بابل وأثينا وروما وفارس، مرورا بدمشق وبغداد وقرطبة والقاهرة وإسطنبول، ووصولا إلى لندن ونيويورك وغيرها، خضعت جميعها إلى دورة تاريخية واحدة، تتطابق أطوارها وتجري على جميعها سنن محتومة، لا يطالها التبديل ولا التغيير، كما لو أنها كائن حيّ، له ساعة ميلاد، ومسار نموّ، ولحظة موت وأفول.

    متابعة القراءة
  • في مهب التحولات.. الصيرورة التاريخية للأزمة الفكرية في العالم الإسلامي
    بواسطة: أيمن عبيد

    لا بد أن المتبصّر في أخبار الأمم والناظر في سنن التاريخ، يعي تماما أن جميع الحضارات الإنسانية، مهما اختلفت الأمكنة والأزمنة، من بابل وأثينا وروما وفارس، مرورا بدمشق وبغداد وقرطبة والقاهرة وإسطنبول، ووصولا إلى لندن ونيويورك وغيرها، خضعت جميعها إلى دورة تاريخية واحدة، تتطابق أطوارها وتجري على جميعها سنن محتومة، لا يطالها التبديل ولا التغيير، كما لو أنها كائن حيّ، له ساعة ميلاد، ومسار نموّ، ولحظة موت وأفول.

    متابعة القراءة
  • في مهب التحولات.. الصيرورة التاريخية للأزمة الفكرية في العالم الإسلامي
    بواسطة: أيمن عبيد

    لا بد أن المتبصّر في أخبار الأمم والناظر في سنن التاريخ، يعي تماما أن جميع الحضارات الإنسانية، مهما اختلفت الأمكنة والأزمنة، من بابل وأثينا وروما وفارس، مرورا بدمشق وبغداد وقرطبة والقاهرة وإسطنبول، ووصولا إلى لندن ونيويورك وغيرها، خضعت جميعها إلى دورة تاريخية واحدة، تتطابق أطوارها وتجري على جميعها سنن محتومة، لا يطالها التبديل ولا التغيير، كما لو أنها كائن حيّ، له ساعة ميلاد، ومسار نموّ، ولحظة موت وأفول.

    متابعة القراءة
  • في مهب التحولات.. الصيرورة التاريخية للأزمة الفكرية في العالم الإسلامي
    بواسطة: أيمن عبيد

    لا بد أن المتبصّر في أخبار الأمم والناظر في سنن التاريخ، يعي تماما أن جميع الحضارات الإنسانية، مهما اختلفت الأمكنة والأزمنة، من بابل وأثينا وروما وفارس، مرورا بدمشق وبغداد وقرطبة والقاهرة وإسطنبول، ووصولا إلى لندن ونيويورك وغيرها، خضعت جميعها إلى دورة تاريخية واحدة، تتطابق أطوارها وتجري على جميعها سنن محتومة، لا يطالها التبديل ولا التغيير، كما لو أنها كائن حيّ، له ساعة ميلاد، ومسار نموّ، ولحظة موت وأفول.

    متابعة القراءة