تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • دفاع الله عن أهل الإيمان
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    يقول صاحب الحكم العطائية: "اجتهادك فيما ضمن لك، وتقصيرك فيما طلب منك، دليل على انطماس البصيرة منك". فإذا كان سبحانه قد أخبر وأكد دفاعه عن المؤمنين، فقد بين سبحانه سبيل استحقاق ذلك، يقول ابن عاشور: "والتعبير بالموصول (أي الذين آمنوا) لما فيه من الإيماء إلى وجه بناء الخبر وأن دفاع الله عنهم لأجل إيمانهم."

    متابعة القراءة
  • دفاع الله عن أهل الإيمان
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    يقول صاحب الحكم العطائية: "اجتهادك فيما ضمن لك، وتقصيرك فيما طلب منك، دليل على انطماس البصيرة منك". فإذا كان سبحانه قد أخبر وأكد دفاعه عن المؤمنين، فقد بين سبحانه سبيل استحقاق ذلك، يقول ابن عاشور: "والتعبير بالموصول (أي الذين آمنوا) لما فيه من الإيماء إلى وجه بناء الخبر وأن دفاع الله عنهم لأجل إيمانهم."

    متابعة القراءة
  • دفاع الله عن أهل الإيمان
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    يقول صاحب الحكم العطائية: "اجتهادك فيما ضمن لك، وتقصيرك فيما طلب منك، دليل على انطماس البصيرة منك". فإذا كان سبحانه قد أخبر وأكد دفاعه عن المؤمنين، فقد بين سبحانه سبيل استحقاق ذلك، يقول ابن عاشور: "والتعبير بالموصول (أي الذين آمنوا) لما فيه من الإيماء إلى وجه بناء الخبر وأن دفاع الله عنهم لأجل إيمانهم."

    متابعة القراءة
  • دفاع الله عن أهل الإيمان
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    يقول صاحب الحكم العطائية: "اجتهادك فيما ضمن لك، وتقصيرك فيما طلب منك، دليل على انطماس البصيرة منك". فإذا كان سبحانه قد أخبر وأكد دفاعه عن المؤمنين، فقد بين سبحانه سبيل استحقاق ذلك، يقول ابن عاشور: "والتعبير بالموصول (أي الذين آمنوا) لما فيه من الإيماء إلى وجه بناء الخبر وأن دفاع الله عنهم لأجل إيمانهم."

    متابعة القراءة
  • دفاع الله عن أهل الإيمان
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    يقول صاحب الحكم العطائية: "اجتهادك فيما ضمن لك، وتقصيرك فيما طلب منك، دليل على انطماس البصيرة منك". فإذا كان سبحانه قد أخبر وأكد دفاعه عن المؤمنين، فقد بين سبحانه سبيل استحقاق ذلك، يقول ابن عاشور: "والتعبير بالموصول (أي الذين آمنوا) لما فيه من الإيماء إلى وجه بناء الخبر وأن دفاع الله عنهم لأجل إيمانهم."

    متابعة القراءة
  • دفاع الله عن أهل الإيمان
    بواسطة: عبد الحفيظ بن مبارك

    يقول صاحب الحكم العطائية: "اجتهادك فيما ضمن لك، وتقصيرك فيما طلب منك، دليل على انطماس البصيرة منك". فإذا كان سبحانه قد أخبر وأكد دفاعه عن المؤمنين، فقد بين سبحانه سبيل استحقاق ذلك، يقول ابن عاشور: "والتعبير بالموصول (أي الذين آمنوا) لما فيه من الإيماء إلى وجه بناء الخبر وأن دفاع الله عنهم لأجل إيمانهم."

    متابعة القراءة
  • أيريد الشيطان أن يحملنا فاتورة الطوفان؟
    بواسطة: أسامة الأشقر

    ويسألون بمكر أو جهل أو حقد: هل يستحقّ كلّ هذا أن يموت عشرات الآلاف منكم ويُجرحون ويعذّبون هذا العذاب، وتدمّر نصف بيوتكم ومرافق حياتكم ! وهناك مقالتان تنقضان عليهم دعاواهم في هذا العنوان: واحدة ضافية مبسوطة أنشرها في سعةٍ قادمة، والأخرى موجزة، وهي هذه:  إنّ الذي يدمّر ويسفك الدماء هو هذا العدوّ بكامل إرادته وقصده ونيته، فهو وحده من يتحمّل المسؤولية القانونية والجنائيّة والأخلاقيّة.

    متابعة القراءة
  • أيريد الشيطان أن يحملنا فاتورة الطوفان؟
    بواسطة: أسامة الأشقر

    ويسألون بمكر أو جهل أو حقد: هل يستحقّ كلّ هذا أن يموت عشرات الآلاف منكم ويُجرحون ويعذّبون هذا العذاب، وتدمّر نصف بيوتكم ومرافق حياتكم ! وهناك مقالتان تنقضان عليهم دعاواهم في هذا العنوان: واحدة ضافية مبسوطة أنشرها في سعةٍ قادمة، والأخرى موجزة، وهي هذه:  إنّ الذي يدمّر ويسفك الدماء هو هذا العدوّ بكامل إرادته وقصده ونيته، فهو وحده من يتحمّل المسؤولية القانونية والجنائيّة والأخلاقيّة.

    متابعة القراءة
  • أيريد الشيطان أن يحملنا فاتورة الطوفان؟
    بواسطة: أسامة الأشقر

    ويسألون بمكر أو جهل أو حقد: هل يستحقّ كلّ هذا أن يموت عشرات الآلاف منكم ويُجرحون ويعذّبون هذا العذاب، وتدمّر نصف بيوتكم ومرافق حياتكم ! وهناك مقالتان تنقضان عليهم دعاواهم في هذا العنوان: واحدة ضافية مبسوطة أنشرها في سعةٍ قادمة، والأخرى موجزة، وهي هذه:  إنّ الذي يدمّر ويسفك الدماء هو هذا العدوّ بكامل إرادته وقصده ونيته، فهو وحده من يتحمّل المسؤولية القانونية والجنائيّة والأخلاقيّة.

    متابعة القراءة
  • أيريد الشيطان أن يحملنا فاتورة الطوفان؟
    بواسطة: أسامة الأشقر

    ويسألون بمكر أو جهل أو حقد: هل يستحقّ كلّ هذا أن يموت عشرات الآلاف منكم ويُجرحون ويعذّبون هذا العذاب، وتدمّر نصف بيوتكم ومرافق حياتكم ! وهناك مقالتان تنقضان عليهم دعاواهم في هذا العنوان: واحدة ضافية مبسوطة أنشرها في سعةٍ قادمة، والأخرى موجزة، وهي هذه:  إنّ الذي يدمّر ويسفك الدماء هو هذا العدوّ بكامل إرادته وقصده ونيته، فهو وحده من يتحمّل المسؤولية القانونية والجنائيّة والأخلاقيّة.

    متابعة القراءة