تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • مافيا العمل
    بواسطة: طارق السمهوري

    تخضع الإنتاجية في العمل لعدة عوامل، من أهمها: المناخ العام والجو الإيجابي للعمل وتعامل الزملاء مع بعضهم البعض. لقد لوحظ في السنوات الأخيرة التسارع الكبير في مختلف نواحي الحياة العملية وتحديدا التطور التكنولوجي وشبكات الإنترنت. فأصبح لزومًا على الفرد في أي مؤسسة -حكومية أو خاصة- أن يطوّر نفسه مهنيًا لمواكبة عصره وذلك عن طريق القراءة، والدراسة، وأخذ الدورات وورش العمل المختلفة والمتخصصة ليتقدم في مجال عمله.

    متابعة القراءة
  • مافيا العمل
    بواسطة: طارق السمهوري

    تخضع الإنتاجية في العمل لعدة عوامل، من أهمها: المناخ العام والجو الإيجابي للعمل وتعامل الزملاء مع بعضهم البعض. لقد لوحظ في السنوات الأخيرة التسارع الكبير في مختلف نواحي الحياة العملية وتحديدا التطور التكنولوجي وشبكات الإنترنت. فأصبح لزومًا على الفرد في أي مؤسسة -حكومية أو خاصة- أن يطوّر نفسه مهنيًا لمواكبة عصره وذلك عن طريق القراءة، والدراسة، وأخذ الدورات وورش العمل المختلفة والمتخصصة ليتقدم في مجال عمله.

    متابعة القراءة
  • مافيا العمل
    بواسطة: طارق السمهوري

    تخضع الإنتاجية في العمل لعدة عوامل، من أهمها: المناخ العام والجو الإيجابي للعمل وتعامل الزملاء مع بعضهم البعض. لقد لوحظ في السنوات الأخيرة التسارع الكبير في مختلف نواحي الحياة العملية وتحديدا التطور التكنولوجي وشبكات الإنترنت. فأصبح لزومًا على الفرد في أي مؤسسة -حكومية أو خاصة- أن يطوّر نفسه مهنيًا لمواكبة عصره وذلك عن طريق القراءة، والدراسة، وأخذ الدورات وورش العمل المختلفة والمتخصصة ليتقدم في مجال عمله.

    متابعة القراءة
  • مافيا العمل
    بواسطة: طارق السمهوري

    تخضع الإنتاجية في العمل لعدة عوامل، من أهمها: المناخ العام والجو الإيجابي للعمل وتعامل الزملاء مع بعضهم البعض. لقد لوحظ في السنوات الأخيرة التسارع الكبير في مختلف نواحي الحياة العملية وتحديدا التطور التكنولوجي وشبكات الإنترنت. فأصبح لزومًا على الفرد في أي مؤسسة -حكومية أو خاصة- أن يطوّر نفسه مهنيًا لمواكبة عصره وذلك عن طريق القراءة، والدراسة، وأخذ الدورات وورش العمل المختلفة والمتخصصة ليتقدم في مجال عمله.

    متابعة القراءة
  • مافيا العمل
    بواسطة: طارق السمهوري

    تخضع الإنتاجية في العمل لعدة عوامل، من أهمها: المناخ العام والجو الإيجابي للعمل وتعامل الزملاء مع بعضهم البعض. لقد لوحظ في السنوات الأخيرة التسارع الكبير في مختلف نواحي الحياة العملية وتحديدا التطور التكنولوجي وشبكات الإنترنت. فأصبح لزومًا على الفرد في أي مؤسسة -حكومية أو خاصة- أن يطوّر نفسه مهنيًا لمواكبة عصره وذلك عن طريق القراءة، والدراسة، وأخذ الدورات وورش العمل المختلفة والمتخصصة ليتقدم في مجال عمله.

    متابعة القراءة
  • الوفاء للهوايات
    بواسطة: أحمد بابكر حمدان

    أسهم ضجيج التدريب، ودوراته المستمرة في الزج بمفردات كثيرة يجري استهلاكها بشكل غير دقيق في ساحات الإعلام وميادين التنمية البشرية، دون مراعاة لما قد يرسبه تداول المصطلحات من مفاهيم مرتبطة بها. يستهلك الإعلاميون مفردات الموهبة والإبداع أكثر من غيرهم، بينما يفرط المدربون في استخدام مفردات التميز والمهارة والنجاح، بنبرات عاطفية من شأنها خلق أجواء جيدة حول المستمع ريثما يعود إلى مناخه الطبيعي خارج قاعات التدريب.

    متابعة القراءة
  • الوفاء للهوايات
    بواسطة: أحمد بابكر حمدان

    أسهم ضجيج التدريب، ودوراته المستمرة في الزج بمفردات كثيرة يجري استهلاكها بشكل غير دقيق في ساحات الإعلام وميادين التنمية البشرية، دون مراعاة لما قد يرسبه تداول المصطلحات من مفاهيم مرتبطة بها. يستهلك الإعلاميون مفردات الموهبة والإبداع أكثر من غيرهم، بينما يفرط المدربون في استخدام مفردات التميز والمهارة والنجاح، بنبرات عاطفية من شأنها خلق أجواء جيدة حول المستمع ريثما يعود إلى مناخه الطبيعي خارج قاعات التدريب.

    متابعة القراءة
  • الوفاء للهوايات
    بواسطة: أحمد بابكر حمدان

    أسهم ضجيج التدريب، ودوراته المستمرة في الزج بمفردات كثيرة يجري استهلاكها بشكل غير دقيق في ساحات الإعلام وميادين التنمية البشرية، دون مراعاة لما قد يرسبه تداول المصطلحات من مفاهيم مرتبطة بها. يستهلك الإعلاميون مفردات الموهبة والإبداع أكثر من غيرهم، بينما يفرط المدربون في استخدام مفردات التميز والمهارة والنجاح، بنبرات عاطفية من شأنها خلق أجواء جيدة حول المستمع ريثما يعود إلى مناخه الطبيعي خارج قاعات التدريب.

    متابعة القراءة
  • الوفاء للهوايات
    بواسطة: أحمد بابكر حمدان

    أسهم ضجيج التدريب، ودوراته المستمرة في الزج بمفردات كثيرة يجري استهلاكها بشكل غير دقيق في ساحات الإعلام وميادين التنمية البشرية، دون مراعاة لما قد يرسبه تداول المصطلحات من مفاهيم مرتبطة بها. يستهلك الإعلاميون مفردات الموهبة والإبداع أكثر من غيرهم، بينما يفرط المدربون في استخدام مفردات التميز والمهارة والنجاح، بنبرات عاطفية من شأنها خلق أجواء جيدة حول المستمع ريثما يعود إلى مناخه الطبيعي خارج قاعات التدريب.

    متابعة القراءة
  • الوفاء للهوايات
    بواسطة: أحمد بابكر حمدان

    أسهم ضجيج التدريب، ودوراته المستمرة في الزج بمفردات كثيرة يجري استهلاكها بشكل غير دقيق في ساحات الإعلام وميادين التنمية البشرية، دون مراعاة لما قد يرسبه تداول المصطلحات من مفاهيم مرتبطة بها. يستهلك الإعلاميون مفردات الموهبة والإبداع أكثر من غيرهم، بينما يفرط المدربون في استخدام مفردات التميز والمهارة والنجاح، بنبرات عاطفية من شأنها خلق أجواء جيدة حول المستمع ريثما يعود إلى مناخه الطبيعي خارج قاعات التدريب.

    متابعة القراءة