-
تحرير العقل الإسلامي أولا!
من قال أنَّ الفكرة لا تموت! بل تموت! وتَمْتَحِّى من اعتبار مجمل الفكر الإنساني بقدر ما يمكن أن تخلد فيه أو تتسامى به! وذاك إذا لم تتطور صوب الأكمل، فالتاريخ يحكي لنا عن نماذج أفكار عديدة، تَطَّوَرَ البعض منها كفايةً لغاية أن غدا معتقدا ودينا كاملا، وضمر البعض الآخر واضمحل حتى لم يعد له ذكر إلاَّ من باب الحديث عن الأساطير في تاريخ الوعي الروحاني للبشر، ويكفي أن نقدم فكرة الوحدانية، وتعدد الآلهة كمثال، ثم نتساءل: من منا اليوم يؤمن بمعتقدات حضاراتٍ كحضارة المايا مثلا؟
متابعة القراءة -
تحرير العقل الإسلامي أولا!
من قال أنَّ الفكرة لا تموت! بل تموت! وتَمْتَحِّى من اعتبار مجمل الفكر الإنساني بقدر ما يمكن أن تخلد فيه أو تتسامى به! وذاك إذا لم تتطور صوب الأكمل، فالتاريخ يحكي لنا عن نماذج أفكار عديدة، تَطَّوَرَ البعض منها كفايةً لغاية أن غدا معتقدا ودينا كاملا، وضمر البعض الآخر واضمحل حتى لم يعد له ذكر إلاَّ من باب الحديث عن الأساطير في تاريخ الوعي الروحاني للبشر، ويكفي أن نقدم فكرة الوحدانية، وتعدد الآلهة كمثال، ثم نتساءل: من منا اليوم يؤمن بمعتقدات حضاراتٍ كحضارة المايا مثلا؟
متابعة القراءة -
تحرير العقل الإسلامي أولا!
من قال أنَّ الفكرة لا تموت! بل تموت! وتَمْتَحِّى من اعتبار مجمل الفكر الإنساني بقدر ما يمكن أن تخلد فيه أو تتسامى به! وذاك إذا لم تتطور صوب الأكمل، فالتاريخ يحكي لنا عن نماذج أفكار عديدة، تَطَّوَرَ البعض منها كفايةً لغاية أن غدا معتقدا ودينا كاملا، وضمر البعض الآخر واضمحل حتى لم يعد له ذكر إلاَّ من باب الحديث عن الأساطير في تاريخ الوعي الروحاني للبشر، ويكفي أن نقدم فكرة الوحدانية، وتعدد الآلهة كمثال، ثم نتساءل: من منا اليوم يؤمن بمعتقدات حضاراتٍ كحضارة المايا مثلا؟
متابعة القراءة -
تحرير العقل الإسلامي أولا!
من قال أنَّ الفكرة لا تموت! بل تموت! وتَمْتَحِّى من اعتبار مجمل الفكر الإنساني بقدر ما يمكن أن تخلد فيه أو تتسامى به! وذاك إذا لم تتطور صوب الأكمل، فالتاريخ يحكي لنا عن نماذج أفكار عديدة، تَطَّوَرَ البعض منها كفايةً لغاية أن غدا معتقدا ودينا كاملا، وضمر البعض الآخر واضمحل حتى لم يعد له ذكر إلاَّ من باب الحديث عن الأساطير في تاريخ الوعي الروحاني للبشر، ويكفي أن نقدم فكرة الوحدانية، وتعدد الآلهة كمثال، ثم نتساءل: من منا اليوم يؤمن بمعتقدات حضاراتٍ كحضارة المايا مثلا؟
متابعة القراءة -
خانُ الفارس النبيل يونس وحرب المشافي!
كان خان يونس محطة تجارية تصل بين صحراء النقب وساحل البحر، وبين الشام ومصر، فيه حجرات للمبيت وحظائر للدواب وبئر ماء وساقية للسبيل وحانوت كبير "سوبر ماركت" لشراء الزاد وأدوات الرحلة، وكان حصناً آمناً لا يستطيعه اللصوص والأوغاد وقطاع الطرق؛ وفيه حامية فرسان كبيرة من 40-100 فارس، وأربعة أبراج مطلّة، ومنصات إطلاق سهام ومدافع، ومسجد له مئذنة في أعلى البرج.
متابعة القراءة -
خانُ الفارس النبيل يونس وحرب المشافي!
كان خان يونس محطة تجارية تصل بين صحراء النقب وساحل البحر، وبين الشام ومصر، فيه حجرات للمبيت وحظائر للدواب وبئر ماء وساقية للسبيل وحانوت كبير "سوبر ماركت" لشراء الزاد وأدوات الرحلة، وكان حصناً آمناً لا يستطيعه اللصوص والأوغاد وقطاع الطرق؛ وفيه حامية فرسان كبيرة من 40-100 فارس، وأربعة أبراج مطلّة، ومنصات إطلاق سهام ومدافع، ومسجد له مئذنة في أعلى البرج.
متابعة القراءة -
خانُ الفارس النبيل يونس وحرب المشافي!
كان خان يونس محطة تجارية تصل بين صحراء النقب وساحل البحر، وبين الشام ومصر، فيه حجرات للمبيت وحظائر للدواب وبئر ماء وساقية للسبيل وحانوت كبير "سوبر ماركت" لشراء الزاد وأدوات الرحلة، وكان حصناً آمناً لا يستطيعه اللصوص والأوغاد وقطاع الطرق؛ وفيه حامية فرسان كبيرة من 40-100 فارس، وأربعة أبراج مطلّة، ومنصات إطلاق سهام ومدافع، ومسجد له مئذنة في أعلى البرج.
متابعة القراءة -
خانُ الفارس النبيل يونس وحرب المشافي!
كان خان يونس محطة تجارية تصل بين صحراء النقب وساحل البحر، وبين الشام ومصر، فيه حجرات للمبيت وحظائر للدواب وبئر ماء وساقية للسبيل وحانوت كبير "سوبر ماركت" لشراء الزاد وأدوات الرحلة، وكان حصناً آمناً لا يستطيعه اللصوص والأوغاد وقطاع الطرق؛ وفيه حامية فرسان كبيرة من 40-100 فارس، وأربعة أبراج مطلّة، ومنصات إطلاق سهام ومدافع، ومسجد له مئذنة في أعلى البرج.
متابعة القراءة -
خانُ الفارس النبيل يونس وحرب المشافي!
كان خان يونس محطة تجارية تصل بين صحراء النقب وساحل البحر، وبين الشام ومصر، فيه حجرات للمبيت وحظائر للدواب وبئر ماء وساقية للسبيل وحانوت كبير "سوبر ماركت" لشراء الزاد وأدوات الرحلة، وكان حصناً آمناً لا يستطيعه اللصوص والأوغاد وقطاع الطرق؛ وفيه حامية فرسان كبيرة من 40-100 فارس، وأربعة أبراج مطلّة، ومنصات إطلاق سهام ومدافع، ومسجد له مئذنة في أعلى البرج.
متابعة القراءة -
خانُ الفارس النبيل يونس وحرب المشافي!
كان خان يونس محطة تجارية تصل بين صحراء النقب وساحل البحر، وبين الشام ومصر، فيه حجرات للمبيت وحظائر للدواب وبئر ماء وساقية للسبيل وحانوت كبير "سوبر ماركت" لشراء الزاد وأدوات الرحلة، وكان حصناً آمناً لا يستطيعه اللصوص والأوغاد وقطاع الطرق؛ وفيه حامية فرسان كبيرة من 40-100 فارس، وأربعة أبراج مطلّة، ومنصات إطلاق سهام ومدافع، ومسجد له مئذنة في أعلى البرج.
متابعة القراءة