تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • فيلم الجوكر.. متلازمة السلطة والإنسانية المفقودة
    بواسطة: عثمان تلاف

    (هل أنا أتوهم؟ أم أن الوضع يزداد جنونا في الخارج) هكذا تحدث الجوكر..في افتتاح ذا مغزى يبدأ الفيلم على صوت التلفاز وهو يناقش قضية تكدس القمامة والجرذان التي ملأت الشوارع، لتعكس إهمال الحكومة وعدم إكتراثها، والفيلم يعكس صراع الأثرياء والفقراء واستئثار الأغنياء بالسلطة والنفوذ.

    متابعة القراءة
  • فيلم الجوكر.. متلازمة السلطة والإنسانية المفقودة
    بواسطة: عثمان تلاف

    (هل أنا أتوهم؟ أم أن الوضع يزداد جنونا في الخارج) هكذا تحدث الجوكر..في افتتاح ذا مغزى يبدأ الفيلم على صوت التلفاز وهو يناقش قضية تكدس القمامة والجرذان التي ملأت الشوارع، لتعكس إهمال الحكومة وعدم إكتراثها، والفيلم يعكس صراع الأثرياء والفقراء واستئثار الأغنياء بالسلطة والنفوذ.

    متابعة القراءة
  • قِيَمٌ عتيقة... من عَتَبَة حُجرة الطين!!
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    كانت تَضُمُّني صغيرًا في حضنها ضمًّا تختلط فيه الأجساد والدماء والأرواح! وتتحد به الطبائع والأخلاق ومجموعة القيم أيضًا، فبتلك الأحضان الصادقة وحدها تتشرب الطفولة روح الحياة، وجمالها وأُنسها، وتستنشق متفائلةً عبيرها وعطرها الزاكي، وبها نتعلم ألوانًا لا تُحصى من القيم السامية، والأخلاق الحميدة، والمشاعر الرقيقة، والتفاعلات الرحيمة، التي يحتاجها بنو الإنسان، وتتشوق لها الأفراد والأسر والجماعات في كلِّ زمان ومكان، فلا حياة بلا رحمة وحبٍّ وأمنٍ، تمنحه الأمومة الصالحة للأجيال المتعاقبة.

    متابعة القراءة
  • قِيَمٌ عتيقة... من عَتَبَة حُجرة الطين!!
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    كانت تَضُمُّني صغيرًا في حضنها ضمًّا تختلط فيه الأجساد والدماء والأرواح! وتتحد به الطبائع والأخلاق ومجموعة القيم أيضًا، فبتلك الأحضان الصادقة وحدها تتشرب الطفولة روح الحياة، وجمالها وأُنسها، وتستنشق متفائلةً عبيرها وعطرها الزاكي، وبها نتعلم ألوانًا لا تُحصى من القيم السامية، والأخلاق الحميدة، والمشاعر الرقيقة، والتفاعلات الرحيمة، التي يحتاجها بنو الإنسان، وتتشوق لها الأفراد والأسر والجماعات في كلِّ زمان ومكان، فلا حياة بلا رحمة وحبٍّ وأمنٍ، تمنحه الأمومة الصالحة للأجيال المتعاقبة.

    متابعة القراءة
  • قِيَمٌ عتيقة... من عَتَبَة حُجرة الطين!!
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    كانت تَضُمُّني صغيرًا في حضنها ضمًّا تختلط فيه الأجساد والدماء والأرواح! وتتحد به الطبائع والأخلاق ومجموعة القيم أيضًا، فبتلك الأحضان الصادقة وحدها تتشرب الطفولة روح الحياة، وجمالها وأُنسها، وتستنشق متفائلةً عبيرها وعطرها الزاكي، وبها نتعلم ألوانًا لا تُحصى من القيم السامية، والأخلاق الحميدة، والمشاعر الرقيقة، والتفاعلات الرحيمة، التي يحتاجها بنو الإنسان، وتتشوق لها الأفراد والأسر والجماعات في كلِّ زمان ومكان، فلا حياة بلا رحمة وحبٍّ وأمنٍ، تمنحه الأمومة الصالحة للأجيال المتعاقبة.

    متابعة القراءة
  • قِيَمٌ عتيقة... من عَتَبَة حُجرة الطين!!
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    كانت تَضُمُّني صغيرًا في حضنها ضمًّا تختلط فيه الأجساد والدماء والأرواح! وتتحد به الطبائع والأخلاق ومجموعة القيم أيضًا، فبتلك الأحضان الصادقة وحدها تتشرب الطفولة روح الحياة، وجمالها وأُنسها، وتستنشق متفائلةً عبيرها وعطرها الزاكي، وبها نتعلم ألوانًا لا تُحصى من القيم السامية، والأخلاق الحميدة، والمشاعر الرقيقة، والتفاعلات الرحيمة، التي يحتاجها بنو الإنسان، وتتشوق لها الأفراد والأسر والجماعات في كلِّ زمان ومكان، فلا حياة بلا رحمة وحبٍّ وأمنٍ، تمنحه الأمومة الصالحة للأجيال المتعاقبة.

    متابعة القراءة
  • قِيَمٌ عتيقة... من عَتَبَة حُجرة الطين!!
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    كانت تَضُمُّني صغيرًا في حضنها ضمًّا تختلط فيه الأجساد والدماء والأرواح! وتتحد به الطبائع والأخلاق ومجموعة القيم أيضًا، فبتلك الأحضان الصادقة وحدها تتشرب الطفولة روح الحياة، وجمالها وأُنسها، وتستنشق متفائلةً عبيرها وعطرها الزاكي، وبها نتعلم ألوانًا لا تُحصى من القيم السامية، والأخلاق الحميدة، والمشاعر الرقيقة، والتفاعلات الرحيمة، التي يحتاجها بنو الإنسان، وتتشوق لها الأفراد والأسر والجماعات في كلِّ زمان ومكان، فلا حياة بلا رحمة وحبٍّ وأمنٍ، تمنحه الأمومة الصالحة للأجيال المتعاقبة.

    متابعة القراءة
  • قِيَمٌ عتيقة... من عَتَبَة حُجرة الطين!!
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    كانت تَضُمُّني صغيرًا في حضنها ضمًّا تختلط فيه الأجساد والدماء والأرواح! وتتحد به الطبائع والأخلاق ومجموعة القيم أيضًا، فبتلك الأحضان الصادقة وحدها تتشرب الطفولة روح الحياة، وجمالها وأُنسها، وتستنشق متفائلةً عبيرها وعطرها الزاكي، وبها نتعلم ألوانًا لا تُحصى من القيم السامية، والأخلاق الحميدة، والمشاعر الرقيقة، والتفاعلات الرحيمة، التي يحتاجها بنو الإنسان، وتتشوق لها الأفراد والأسر والجماعات في كلِّ زمان ومكان، فلا حياة بلا رحمة وحبٍّ وأمنٍ، تمنحه الأمومة الصالحة للأجيال المتعاقبة.

    متابعة القراءة
  • قِيَمٌ عتيقة... من عَتَبَة حُجرة الطين!!
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    كانت تَضُمُّني صغيرًا في حضنها ضمًّا تختلط فيه الأجساد والدماء والأرواح! وتتحد به الطبائع والأخلاق ومجموعة القيم أيضًا، فبتلك الأحضان الصادقة وحدها تتشرب الطفولة روح الحياة، وجمالها وأُنسها، وتستنشق متفائلةً عبيرها وعطرها الزاكي، وبها نتعلم ألوانًا لا تُحصى من القيم السامية، والأخلاق الحميدة، والمشاعر الرقيقة، والتفاعلات الرحيمة، التي يحتاجها بنو الإنسان، وتتشوق لها الأفراد والأسر والجماعات في كلِّ زمان ومكان، فلا حياة بلا رحمة وحبٍّ وأمنٍ، تمنحه الأمومة الصالحة للأجيال المتعاقبة.

    متابعة القراءة
  • قِيَمٌ عتيقة... من عَتَبَة حُجرة الطين!!
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    كانت تَضُمُّني صغيرًا في حضنها ضمًّا تختلط فيه الأجساد والدماء والأرواح! وتتحد به الطبائع والأخلاق ومجموعة القيم أيضًا، فبتلك الأحضان الصادقة وحدها تتشرب الطفولة روح الحياة، وجمالها وأُنسها، وتستنشق متفائلةً عبيرها وعطرها الزاكي، وبها نتعلم ألوانًا لا تُحصى من القيم السامية، والأخلاق الحميدة، والمشاعر الرقيقة، والتفاعلات الرحيمة، التي يحتاجها بنو الإنسان، وتتشوق لها الأفراد والأسر والجماعات في كلِّ زمان ومكان، فلا حياة بلا رحمة وحبٍّ وأمنٍ، تمنحه الأمومة الصالحة للأجيال المتعاقبة.

    متابعة القراءة