-
في فلسفة العبادات
تقوم فلسفة الدين على الإيمان بثلاث ثنائيات تحقق الانسجام للإنسان في هذا الوجود، الإيمان بالمطلق في مقابل النسبي، والإيمان بالحياة الأخرى في مقابل الحياة الدنيا، والإيمان بالبعد الروحي للإنسان في مقابل البعد المادي.
متابعة القراءة -
في فلسفة العبادات
تقوم فلسفة الدين على الإيمان بثلاث ثنائيات تحقق الانسجام للإنسان في هذا الوجود، الإيمان بالمطلق في مقابل النسبي، والإيمان بالحياة الأخرى في مقابل الحياة الدنيا، والإيمان بالبعد الروحي للإنسان في مقابل البعد المادي.
متابعة القراءة -
في فلسفة العبادات
تقوم فلسفة الدين على الإيمان بثلاث ثنائيات تحقق الانسجام للإنسان في هذا الوجود، الإيمان بالمطلق في مقابل النسبي، والإيمان بالحياة الأخرى في مقابل الحياة الدنيا، والإيمان بالبعد الروحي للإنسان في مقابل البعد المادي.
متابعة القراءة -
في فلسفة العبادات
تقوم فلسفة الدين على الإيمان بثلاث ثنائيات تحقق الانسجام للإنسان في هذا الوجود، الإيمان بالمطلق في مقابل النسبي، والإيمان بالحياة الأخرى في مقابل الحياة الدنيا، والإيمان بالبعد الروحي للإنسان في مقابل البعد المادي.
متابعة القراءة -
في فلسفة العبادات
تقوم فلسفة الدين على الإيمان بثلاث ثنائيات تحقق الانسجام للإنسان في هذا الوجود، الإيمان بالمطلق في مقابل النسبي، والإيمان بالحياة الأخرى في مقابل الحياة الدنيا، والإيمان بالبعد الروحي للإنسان في مقابل البعد المادي.
متابعة القراءة -
كيف تحد التكنولوجيا من الفساد الإداري والمالي؟
منذ عام 1988 قام الإقتصادي الأمريكي روبرت كليتجارد بتلخيص الفساد في معادلته المشهورة (معادلة الفساد) حيث قام بتعريف الفساد على أنه يساوي الإحتكار+ حرية التصرف(السلطة التقديرية) – المساءلة (Corruption= monopoly+ discretion- accountability) و لما كان الفساد من أهم الأشغال الشاغلة للحكومات والمؤسسات في الفترة الأخيرة كان لابد من إيجاد الطرق المختلفة للحد منه، فبمكافحة الفساد نضمن صعود الدول والمؤسسات بالوتيرة المخطط لها ذلك لأن الفساد يعتبر سرطان التقدُم متى إستأصلناه سَلِمَ الكيان الكلي..
متابعة القراءة -
كيف تحد التكنولوجيا من الفساد الإداري والمالي؟
منذ عام 1988 قام الإقتصادي الأمريكي روبرت كليتجارد بتلخيص الفساد في معادلته المشهورة (معادلة الفساد) حيث قام بتعريف الفساد على أنه يساوي الإحتكار+ حرية التصرف(السلطة التقديرية) – المساءلة (Corruption= monopoly+ discretion- accountability) و لما كان الفساد من أهم الأشغال الشاغلة للحكومات والمؤسسات في الفترة الأخيرة كان لابد من إيجاد الطرق المختلفة للحد منه، فبمكافحة الفساد نضمن صعود الدول والمؤسسات بالوتيرة المخطط لها ذلك لأن الفساد يعتبر سرطان التقدُم متى إستأصلناه سَلِمَ الكيان الكلي..
متابعة القراءة -
كيف تحد التكنولوجيا من الفساد الإداري والمالي؟
منذ عام 1988 قام الإقتصادي الأمريكي روبرت كليتجارد بتلخيص الفساد في معادلته المشهورة (معادلة الفساد) حيث قام بتعريف الفساد على أنه يساوي الإحتكار+ حرية التصرف(السلطة التقديرية) – المساءلة (Corruption= monopoly+ discretion- accountability) و لما كان الفساد من أهم الأشغال الشاغلة للحكومات والمؤسسات في الفترة الأخيرة كان لابد من إيجاد الطرق المختلفة للحد منه، فبمكافحة الفساد نضمن صعود الدول والمؤسسات بالوتيرة المخطط لها ذلك لأن الفساد يعتبر سرطان التقدُم متى إستأصلناه سَلِمَ الكيان الكلي..
متابعة القراءة -
كيف تحد التكنولوجيا من الفساد الإداري والمالي؟
منذ عام 1988 قام الإقتصادي الأمريكي روبرت كليتجارد بتلخيص الفساد في معادلته المشهورة (معادلة الفساد) حيث قام بتعريف الفساد على أنه يساوي الإحتكار+ حرية التصرف(السلطة التقديرية) – المساءلة (Corruption= monopoly+ discretion- accountability) و لما كان الفساد من أهم الأشغال الشاغلة للحكومات والمؤسسات في الفترة الأخيرة كان لابد من إيجاد الطرق المختلفة للحد منه، فبمكافحة الفساد نضمن صعود الدول والمؤسسات بالوتيرة المخطط لها ذلك لأن الفساد يعتبر سرطان التقدُم متى إستأصلناه سَلِمَ الكيان الكلي..
متابعة القراءة -
كيف تحد التكنولوجيا من الفساد الإداري والمالي؟
منذ عام 1988 قام الإقتصادي الأمريكي روبرت كليتجارد بتلخيص الفساد في معادلته المشهورة (معادلة الفساد) حيث قام بتعريف الفساد على أنه يساوي الإحتكار+ حرية التصرف(السلطة التقديرية) – المساءلة (Corruption= monopoly+ discretion- accountability) و لما كان الفساد من أهم الأشغال الشاغلة للحكومات والمؤسسات في الفترة الأخيرة كان لابد من إيجاد الطرق المختلفة للحد منه، فبمكافحة الفساد نضمن صعود الدول والمؤسسات بالوتيرة المخطط لها ذلك لأن الفساد يعتبر سرطان التقدُم متى إستأصلناه سَلِمَ الكيان الكلي..
متابعة القراءة