تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • عن إعلان شابٍّ عربيٍّ مثليته الجنسية!
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    عندما ينتعش الغزو الثقافيُّ في بيئةٍ ما، يقع التشتُّت في الوعي، ويتبعه التمزُّق في النسيج الاجتماعي، والتمرُّد على التقاليد الحافظة لنقاء المجتمع، وعلى منظومة القيم التي تضبط إيقاع الحياة فيه!

    متابعة القراءة
  • عن إعلان شابٍّ عربيٍّ مثليته الجنسية!
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    عندما ينتعش الغزو الثقافيُّ في بيئةٍ ما، يقع التشتُّت في الوعي، ويتبعه التمزُّق في النسيج الاجتماعي، والتمرُّد على التقاليد الحافظة لنقاء المجتمع، وعلى منظومة القيم التي تضبط إيقاع الحياة فيه!

    متابعة القراءة
  • عن إعلان شابٍّ عربيٍّ مثليته الجنسية!
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    عندما ينتعش الغزو الثقافيُّ في بيئةٍ ما، يقع التشتُّت في الوعي، ويتبعه التمزُّق في النسيج الاجتماعي، والتمرُّد على التقاليد الحافظة لنقاء المجتمع، وعلى منظومة القيم التي تضبط إيقاع الحياة فيه!

    متابعة القراءة
  • عن إعلان شابٍّ عربيٍّ مثليته الجنسية!
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    عندما ينتعش الغزو الثقافيُّ في بيئةٍ ما، يقع التشتُّت في الوعي، ويتبعه التمزُّق في النسيج الاجتماعي، والتمرُّد على التقاليد الحافظة لنقاء المجتمع، وعلى منظومة القيم التي تضبط إيقاع الحياة فيه!

    متابعة القراءة
  • عن إعلان شابٍّ عربيٍّ مثليته الجنسية!
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    عندما ينتعش الغزو الثقافيُّ في بيئةٍ ما، يقع التشتُّت في الوعي، ويتبعه التمزُّق في النسيج الاجتماعي، والتمرُّد على التقاليد الحافظة لنقاء المجتمع، وعلى منظومة القيم التي تضبط إيقاع الحياة فيه!

    متابعة القراءة
  • عن إعلان شابٍّ عربيٍّ مثليته الجنسية!
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    عندما ينتعش الغزو الثقافيُّ في بيئةٍ ما، يقع التشتُّت في الوعي، ويتبعه التمزُّق في النسيج الاجتماعي، والتمرُّد على التقاليد الحافظة لنقاء المجتمع، وعلى منظومة القيم التي تضبط إيقاع الحياة فيه!

    متابعة القراءة
  • عن إعلان شابٍّ عربيٍّ مثليته الجنسية!
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    عندما ينتعش الغزو الثقافيُّ في بيئةٍ ما، يقع التشتُّت في الوعي، ويتبعه التمزُّق في النسيج الاجتماعي، والتمرُّد على التقاليد الحافظة لنقاء المجتمع، وعلى منظومة القيم التي تضبط إيقاع الحياة فيه!

    متابعة القراءة
  • "اخلع نعليك" مدخل إلى الطبيعة البشرية
    بواسطة: محمد ماهر

    يُصوِّر الغزالي الإنسان في كتابه "إحياء علوم الدين" على أنّه مزيج من (الخنزير والكلب والشيطان والحكيم) وكلَّ إنسان طبيعي لا يخلو من هذه الأربعة مجتمعةً، فالخنزير الحاجة البهيمية للإنسان وتمثلُّها الشهوة، والكلب الحالة السبعية ممثلةً بردات فعل الغضب وغيرها، أما الشيطان فهو الوهم أصل التهييج للخنزير والكلب الذي يغريهما ببعضهما ويحثهما على ما هما مجبولان عليه، أمّا الحكيم فهو صورة العقل أو الذات الحقيقية التي تبطل كيد الشيطان فيقوم بضرب جشع الخنزير بغضب الكلب، وضراوة الكلب بحرص الخنزير فيخضعهما تحت سياسته فلا يجعل أحدهما فوق الآخر، وإن عجز عن قهرهما قهروه واستخدموه لينشغل بتفكيره ووقته بإرضائهما فيصبح عبداً لهما لا هما عبدان له.

    متابعة القراءة
  • "اخلع نعليك" مدخل إلى الطبيعة البشرية
    بواسطة: محمد ماهر

    يُصوِّر الغزالي الإنسان في كتابه "إحياء علوم الدين" على أنّه مزيج من (الخنزير والكلب والشيطان والحكيم) وكلَّ إنسان طبيعي لا يخلو من هذه الأربعة مجتمعةً، فالخنزير الحاجة البهيمية للإنسان وتمثلُّها الشهوة، والكلب الحالة السبعية ممثلةً بردات فعل الغضب وغيرها، أما الشيطان فهو الوهم أصل التهييج للخنزير والكلب الذي يغريهما ببعضهما ويحثهما على ما هما مجبولان عليه، أمّا الحكيم فهو صورة العقل أو الذات الحقيقية التي تبطل كيد الشيطان فيقوم بضرب جشع الخنزير بغضب الكلب، وضراوة الكلب بحرص الخنزير فيخضعهما تحت سياسته فلا يجعل أحدهما فوق الآخر، وإن عجز عن قهرهما قهروه واستخدموه لينشغل بتفكيره ووقته بإرضائهما فيصبح عبداً لهما لا هما عبدان له.

    متابعة القراءة
  • "اخلع نعليك" مدخل إلى الطبيعة البشرية
    بواسطة: محمد ماهر

    يُصوِّر الغزالي الإنسان في كتابه "إحياء علوم الدين" على أنّه مزيج من (الخنزير والكلب والشيطان والحكيم) وكلَّ إنسان طبيعي لا يخلو من هذه الأربعة مجتمعةً، فالخنزير الحاجة البهيمية للإنسان وتمثلُّها الشهوة، والكلب الحالة السبعية ممثلةً بردات فعل الغضب وغيرها، أما الشيطان فهو الوهم أصل التهييج للخنزير والكلب الذي يغريهما ببعضهما ويحثهما على ما هما مجبولان عليه، أمّا الحكيم فهو صورة العقل أو الذات الحقيقية التي تبطل كيد الشيطان فيقوم بضرب جشع الخنزير بغضب الكلب، وضراوة الكلب بحرص الخنزير فيخضعهما تحت سياسته فلا يجعل أحدهما فوق الآخر، وإن عجز عن قهرهما قهروه واستخدموه لينشغل بتفكيره ووقته بإرضائهما فيصبح عبداً لهما لا هما عبدان له.

    متابعة القراءة