من المعلوم لدى الجميع وهو أمر مسلم به أن الشباب لهم الدور الأكبر في التنمية والنهضة والتطور والازدهار باعتبار أنهم أكبر وأكثر فئة يتم الاعتماد عليها في المجتمعات. وفي مجتمعنا المسلم كان ولا يزال للشباب مكانتهم وقيمتهم الكبيرة في نشر الدعوة ونشر العلم وفي الصناعة وفي التجارة وفي شتى مجالات الحياة بروح قوية وعقيدة راسخة في العهد النبوي وعهد الخلافة والتابعين وحتى يومنا هذا.

من المعلوم لدى الجميع وهو أمر مسلم به أن الشباب لهم الدور الأكبر في التنمية والنهضة والتطور والازدهار باعتبار أنهم أكبر وأكثر فئة يتم الاعتماد عليها في المجتمعات. وفي مجتمعنا المسلم كان ولا يزال للشباب مكانتهم وقيمتهم الكبيرة في نشر الدعوة ونشر العلم وفي الصناعة وفي التجارة وفي شتى مجالات الحياة بروح قوية وعقيدة راسخة في العهد النبوي وعهد الخلافة والتابعين وحتى يومنا هذا.

من المعلوم لدى الجميع وهو أمر مسلم به أن الشباب لهم الدور الأكبر في التنمية والنهضة والتطور والازدهار باعتبار أنهم أكبر وأكثر فئة يتم الاعتماد عليها في المجتمعات. وفي مجتمعنا المسلم كان ولا يزال للشباب مكانتهم وقيمتهم الكبيرة في نشر الدعوة ونشر العلم وفي الصناعة وفي التجارة وفي شتى مجالات الحياة بروح قوية وعقيدة راسخة في العهد النبوي وعهد الخلافة والتابعين وحتى يومنا هذا.

من المعلوم لدى الجميع وهو أمر مسلم به أن الشباب لهم الدور الأكبر في التنمية والنهضة والتطور والازدهار باعتبار أنهم أكبر وأكثر فئة يتم الاعتماد عليها في المجتمعات. وفي مجتمعنا المسلم كان ولا يزال للشباب مكانتهم وقيمتهم الكبيرة في نشر الدعوة ونشر العلم وفي الصناعة وفي التجارة وفي شتى مجالات الحياة بروح قوية وعقيدة راسخة في العهد النبوي وعهد الخلافة والتابعين وحتى يومنا هذا.

من المعلوم لدى الجميع وهو أمر مسلم به أن الشباب لهم الدور الأكبر في التنمية والنهضة والتطور والازدهار باعتبار أنهم أكبر وأكثر فئة يتم الاعتماد عليها في المجتمعات. وفي مجتمعنا المسلم كان ولا يزال للشباب مكانتهم وقيمتهم الكبيرة في نشر الدعوة ونشر العلم وفي الصناعة وفي التجارة وفي شتى مجالات الحياة بروح قوية وعقيدة راسخة في العهد النبوي وعهد الخلافة والتابعين وحتى يومنا هذا.

من المعلوم لدى الجميع وهو أمر مسلم به أن الشباب لهم الدور الأكبر في التنمية والنهضة والتطور والازدهار باعتبار أنهم أكبر وأكثر فئة يتم الاعتماد عليها في المجتمعات. وفي مجتمعنا المسلم كان ولا يزال للشباب مكانتهم وقيمتهم الكبيرة في نشر الدعوة ونشر العلم وفي الصناعة وفي التجارة وفي شتى مجالات الحياة بروح قوية وعقيدة راسخة في العهد النبوي وعهد الخلافة والتابعين وحتى يومنا هذا.

على امتداد الزمان والأحيان تصاعد الجدل والحوار شيئاً فشيئاً حول صراع الهوية، حيث افترق العباد لعدة فرق ومعسكرات حول الأسباب وطرق العلاج، وكذلك امتدت الجدلية بين محذرٍ لتطور واستمرار هذا الصراع، وبين من لا يرى أصلاً صراعاً في الهوية بل هو تطور طبيعي لهذه الهوية، سواء تعلقت بالجانب الديني أو اللغوي أو الوطني.

على امتداد الزمان والأحيان تصاعد الجدل والحوار شيئاً فشيئاً حول صراع الهوية، حيث افترق العباد لعدة فرق ومعسكرات حول الأسباب وطرق العلاج، وكذلك امتدت الجدلية بين محذرٍ لتطور واستمرار هذا الصراع، وبين من لا يرى أصلاً صراعاً في الهوية بل هو تطور طبيعي لهذه الهوية، سواء تعلقت بالجانب الديني أو اللغوي أو الوطني.

على امتداد الزمان والأحيان تصاعد الجدل والحوار شيئاً فشيئاً حول صراع الهوية، حيث افترق العباد لعدة فرق ومعسكرات حول الأسباب وطرق العلاج، وكذلك امتدت الجدلية بين محذرٍ لتطور واستمرار هذا الصراع، وبين من لا يرى أصلاً صراعاً في الهوية بل هو تطور طبيعي لهذه الهوية، سواء تعلقت بالجانب الديني أو اللغوي أو الوطني.

على امتداد الزمان والأحيان تصاعد الجدل والحوار شيئاً فشيئاً حول صراع الهوية، حيث افترق العباد لعدة فرق ومعسكرات حول الأسباب وطرق العلاج، وكذلك امتدت الجدلية بين محذرٍ لتطور واستمرار هذا الصراع، وبين من لا يرى أصلاً صراعاً في الهوية بل هو تطور طبيعي لهذه الهوية، سواء تعلقت بالجانب الديني أو اللغوي أو الوطني.