تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • كيف يمكن للعلوم الاقتصادية أن تساعدنا على الاستجابة بشكل أفضل لـجَائحة كورونا؟
    بواسطة: د.حسن غُرَّة

    تعتبر التطعيمات من الأنفلونزا الموسمية مثالا رائعا على التأثير الإيجابي للعوامل الخارجية، فالشخص الذي يأخذ التطعيم لن يحمي نفسه فقط، بل سيحمي الآخرين أيضا لأنه سيَمنع انتقال العدوى، ويقدر الخبراء أن كل شخصين يأخذان التطعيم يعملون على حماية فرد واحد من العدوى. أيضا تطعيم أربعة آلاف شخص يساهم في إنقاذ حياة فرد واحد من الانفلونزا، نتيجة لذلك، انخفاض نسبة الغياب عن العمل وزيادة الإنتاجية.

    متابعة القراءة
  • ‏أخسر من أبي غَبشان!
    بواسطة: أنس أسود

    قالت العرب: "أخسر صفقة من أبي غبشان" و" أحمق من أبي غبشان". وأبو غبشان رجل من خزاعة كان يلي البيت الحرام، اجتمع يوما مع قصي بن كلاب بالطائف على الشرب، فلما سكر اشترى منه قصيّ ولاية البيت بزقّ من خمر! وأخذ منه مفاتيحه وأشهد عليه، وذهب مسرعا يبشر قريشا ويقول: هذه مفاتيح بيت أبيكم إسماعيل ردها الله عليكم من غير غدر ولا ظلم ولا دم! ولما أفاق أبو غبشان من سكرته ندم أشد الندم ولات ساعة مندم.

    متابعة القراءة
  • العلوم الشرعية أم التطبيقية.. من الأولــى؟
    بواسطة: عبد القادر جلاب

    هو سؤال لطالما شاع بين أواسط طلبة العلم والمثقفين، ولا سيما الطبقة التي يعبّر شكلها الخارجي عن التزام بالشريعة الإسلامية أو أهل السنّة _ إن صح القصد _ وبين تيّار لا يقلّ التزاما عن الفئة الآنفة، مفاده: من الأولى في التحصيل أهي العلوم الشرعية أم التطبيقية؟

    متابعة القراءة
  • مالك بن نبي وقضية التربية
    بواسطة: شمس الدين عروة

    يمثل الإنسان العنصر الأساسي في معادلة الحضارة حسب مالك بن نبي، وبالتالي فإن مجال التربية هو مجال حيوي وحساس في المشروع الحضاري إذ من شأنه أن يهيئ الإنسان للاضطلاع بدوره في عملية النهضة، لذلك اهتم المفكر الجزائري مالك بن نبي بالتربية.

    متابعة القراءة
  • أعظم اجتماع في تاريخ البشرية
    بواسطة: لحرش عبد السلام

    لا شك أن من يقرأ هذا العنوان يتساءل ما هو هذا الاجتماع العظيم يا ترى؟ وبطبيعة الحال يقود هذا السؤال إلى أسئلة أخرى؟ من هم المجتمعون الذين أعطوا قيمة لهذا الاجتماع؟ وما موضوع الاجتماع وما مكانه؟

    متابعة القراءة
  • غربة أخلاق
    بواسطة: حفصة بوخاري

    يأخذنا الفضول لرؤية الشّابة التي تركت مكانها لمسّن في الحافلة، نفرح بشاب فيه من النّخوة والمروءة ما جعله ينتصر لفتاة  تمت مضَايقتها، يا لسعادتنا عند رؤية طفل يساعد كفيفا لعبور الطريق، وامتناننا لشخص قدّم المساعدة لعاجز في إنهاء مهمّته، وننتشي بذلك الذي رأى ظلما فلم يسكت عنه، نشيد بذلك الذي آثر المحتاج على نفسه، صور بقيت عالقة في الذهن لأخلاق وجمال أسرة معيّنة، للدّهشة التي تتركها أخلاق فتاة أو شاب ما في قلوبنا، وغيرها الكثير من مواقف الفضيلة في حياتنا اليومية. 

    متابعة القراءة
  • ما هي الاتجاهات المستقبلية المحتملة لنظام المووك MOOC ؟
    بواسطة: محمد عدنان الصانع

    بعد الحماس الأوَّلي والاستثمار المكثف في الدورات الضخمة على شبكة الإنترنت (MOOCs)، تتوقع الجامعات الآن منهم أن يعودوا بالنتائج. يرى ويلر (2015) أن هناك خمسة أسئلة ستسعى الجامعات الآن للحصول على توضيح حولها.

    متابعة القراءة
  • المدارس النظامية وحاجة الأمة لمنهجية التعليم البناء
    بواسطة: لينة عشا

    من أهم القضايا التي تواجه الأمة هو تحصينها الداخلي، ويعد التعليم أهم العوامل التي تقيم الحضارة وتدفع عنها المتربصين بها من الداخل والخارج، وعلى مر العصور ساهمت مجالس العلم بعوامل النهوض والبقاء، ومن أهم تلك المجالس المدارس النظامية التي تعد بقعة مضيئة في تاريخ الحضارة الإسلامية والإنسانية. 

    متابعة القراءة
  • ذخيرتك التاريخية في مواجهة أزمة الحاضر والمستقبل!
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    التاريخ هو مجموعة من الأحداث والوقائع التي وقعت منذ مدة من الزمن، فالتاريخ يُدَون كل خمسين عام، ولولا أهميته لما كان هنالك مدونون ومؤرخون ومتابعون، فمن لا يملك تاريخه لا يملك حاضره ولا يتحكم في مستقبله. التاريخ في العالم الإسلامي يلقى ما تلقاه بقية العلوم الطبيعية من إهمال مثل الجغرافيا والفلك والدراسات العسكرية وغيرها، فإذا كانت الجغرافيا هي أم العلوم فإن التاريخ هو والدها، فحتى فيما يتعلق بالعلوم الفيزيائية والكيميائية وغيرها لابد للدارس لها من دراسة تاريخ تطورها.

    متابعة القراءة
  • الاقتصاد الجزائري.. المشاكل والتحديات
    بواسطة: حسن يدا

    عانى الاقتصاد الجزائري في السنوات الأخيرة من عقد الثمانينيات من العديد من المشاكل الاقتصادية التي وقفت عقبة أمام تقدمه في مجال التنمية، فالنهج الاشتراكي المتَّبع وما رافقه من استراتيجية تنموية اتجهت في معظمها نحو ترقية قطاع الصناعات الأساسية، خلّف اختلالات هيكلية كبيرة مست الاقتصاد الوطني وعمقت من تدني معدلات النمو مقابل زيادة في حدة التضخم وارتفاع حجم البطالة واستمرار العجز في ميزان المدفوعات، بالإضافة إلى ارتفاع معدلات خدمة الدين وما تشكله من ضغوط تعوق التقدم الاقتصادي والاجتماعي، وهو ما أدى إلى زيادة الاعتماد على الخارج للحصول على الاحتياجات الأساسية من السلع والخدمات بمقابل ضخ المزيد من براميل النفط إلى الحد الذي زاد من عمق التبعية.(1)

    متابعة القراءة