تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • تعليم اللغة العربية للأطفال.. بين التطبيقات الرقمية والطرق التقليدية
    بواسطة: بشار محمد زغموت

    لطالما كانت اللغة من أهم المكونات الحضارية على امتداد العصور، فقد حرصت الأمم والأقوام بالغ الحرص والاهتمام باكتساب أبناءها لغتهم الأصلية، وإتقان استخدامها في القراءة والكتابة والتعبير عن الذات، بل وحرصت بعض الأمم والدول على تصدير لغتها إلى الشعوب الأخرى، حيث وبشكل غير مباشر تنتقل السياسة والثقافة والتاريخ لتلك الأمة إلى الأمم الأخرى، وربما يكون المُراد أحياناً غزواً ثقافياً، بل وربما سياسياً وعسكرياً لاحقاً.

    متابعة القراءة
  • كيف تغير التكنولوجيا من لعبة الفساد؟
    بواسطة: أريج دباخ

    في البيروقراطية.. الورق هو القوة كجزء من التحول الرقمي، تسعى الحكومات لتحسين الكفاءة والشفافية من خلال توسيع الخدمات الرقمية والحكومية عبر الإنترنت، وتحويل الأنظمة التي تعتمد على استعمال الورق مع المواطنين وجعل الخدمات العامة مفتوحة وبسيطة.

    متابعة القراءة
  • كيف تطور مصطلح ريادة الأعمال؟
    بواسطة: د.حسن غُرَّة

    يعتبر مصطلح ريادة الأعمال محل نقاش مستمر بين مختلف التخصصات الأكاديمية في علم النفس والاقتصاد والإدارة. لذلك، بالنظر إلى توجه عمل الكاتب، فإن معظم النقاشات في هذه المقالة تتناول تطور نظريات ريادة الأعمال من نافذة الاقتصاد الكلي.

    متابعة القراءة
  • المثقف وضوابط القراءة الفكرية.. وقاية أم وصاية؟
    بواسطة: زبيدة مسعودي

    من الظواهر الثقافية المميزة إقبال الشباب على قراءة الكتب الفكرية، وتحليل مضمونها وتمحيص أفكارها وهذا ما يثير التساؤل حول آثار هذه القراءة وحول أنواعها، وكذا ضوابطها ونحن نعلم ابتداءً أن الخوض في هذه المسائل شائك، لكن حسبنا بعد توفيق الله عز وجل وعونه أن معنا ربّانا ماهرا ودليلا حِرّيفا وناصِحًا أمينا بإذن الله هو ضيف هذا اللقاء الأستاذ والشيخ والداعية طلال أبو أسامة النقشبندي.

    متابعة القراءة
  • أبو راتب: بالحبّ عائدٌ أنا
    بواسطة: عبد الله يوسف

    بالحبّ، والأمل بأنّ ليلَ الدنيا ستُضيئه أنوار الدعوة، عادَ هذا الصوت الإسلامي الصدّاح الذي ما إن تصدر له أنشودة جديدة حتى يُسافر بنا إلى الزمن الجميل من أناشيد الدعوة الإسلامية المعاصرة، فقد كُنّا صغارًا يوم أن كان أبو راتب منشداً يصدح لدعوة الإسلام بـ: "فوق المآذن قف ونادي.. لبيكَ يا صوت الجهادِ"، وكنا فتياناً من فتيانها يوم أنشد: "يوم من الأيام هجموا الأعادي.. هجموا على بلادي" في ألبومه الرائع "المجد القادم"..

    متابعة القراءة
  • عن إعلان شابٍّ عربيٍّ مثليته الجنسية!
    بواسطة: موفق شيخ ابراهيم

    عندما ينتعش الغزو الثقافيُّ في بيئةٍ ما، يقع التشتُّت في الوعي، ويتبعه التمزُّق في النسيج الاجتماعي، والتمرُّد على التقاليد الحافظة لنقاء المجتمع، وعلى منظومة القيم التي تضبط إيقاع الحياة فيه!

    متابعة القراءة
  • "اخلع نعليك" مدخل إلى الطبيعة البشرية
    بواسطة: محمد ماهر

    يُصوِّر الغزالي الإنسان في كتابه "إحياء علوم الدين" على أنّه مزيج من (الخنزير والكلب والشيطان والحكيم) وكلَّ إنسان طبيعي لا يخلو من هذه الأربعة مجتمعةً، فالخنزير الحاجة البهيمية للإنسان وتمثلُّها الشهوة، والكلب الحالة السبعية ممثلةً بردات فعل الغضب وغيرها، أما الشيطان فهو الوهم أصل التهييج للخنزير والكلب الذي يغريهما ببعضهما ويحثهما على ما هما مجبولان عليه، أمّا الحكيم فهو صورة العقل أو الذات الحقيقية التي تبطل كيد الشيطان فيقوم بضرب جشع الخنزير بغضب الكلب، وضراوة الكلب بحرص الخنزير فيخضعهما تحت سياسته فلا يجعل أحدهما فوق الآخر، وإن عجز عن قهرهما قهروه واستخدموه لينشغل بتفكيره ووقته بإرضائهما فيصبح عبداً لهما لا هما عبدان له.

    متابعة القراءة
  • المجتمع المنشود
    بواسطة: عبد الكريم بكار

    زرع الله -جل ثناؤه- في فطرة الإنسان الميل إلى معايشة أفراد جنسه، والأنس بهم، وإقامة العلاقات التبادلية والتكاملية معهم. ووجود المعايشة الاجتماعية شرط أساسي في تمدين الإنسان ورقيه ونموه المتكامل؛ فهو لا يتعلم اللغة، ولا يكتسب العادات والتفكير الراقي، ولا يرقي سلوكه ومنتجاته المادية إلا من خلال تعاونه مع أخيه الإنسان، وحين هبط آدم عليه السلام من الجنة لم يهبط وحده، وإنما هبطت معه زوجه حواء ليشكلا معة نواة الجماعة الإنسانية الأولى. وهبط معه إبليس؛ ليكون وجوده في الأرض جزءا من الابتلاء، وبوابة مشرعة للصراع بين الحق والباطل الذي سيمكن الإنسان من الوعي بذاته، وبلورة جوهره.

    متابعة القراءة
  • التكنولوجيا في فكر المنجرة (2): حتمية الوحدة الاقتصادية والاعتماد على النفس
    بواسطة: سارة لطاف

    التنميةُ -في تعريف المنجرة- ما هي إلا القدرة على خلق محيط ملائم لتقدم المعرفة وتنوير الكفاءات، التي يمكن استخدامها بطريقة خلاقة ومجددة من أجل تحسين نوع الحياة. انطلاقا من هذا المنظور ينفي المفكر المغربي تصور أية استراتيجية تنموية حقيقية، لا تشمل سياسة طويلة المدى للبحث العلمي في مجالات تكنولوجيا الإعلام والتواصل لأنها ستبقى منبعا للتفاوت الدولي وعاملا للهيمنة ما لم تصبح أولوية.

    متابعة القراءة
  • الإرادة والعقل والأدلة الحولاء
    بواسطة: نبيل ينسي

    في عام 1905 عالج سيجموند فرويد إبن أحد أصدقائه وهو ولد صغير اسمه هانس غىراف. كان هانس يعاني من خوف عصابي من الخيول ويرفض الخروج من البيت. وبعد جلسات علاج التحليل النفسي قدم فرويد تشخيصا غريبا نوعاً ما وهو أن الخوف العصابي من الخيول كان بسبب شعور الولد بالذنب الناتج عن رغبته الدفينة في ممارسة الجنس معَ أمه.

    متابعة القراءة