مقالات
-
ماذا تعلمت من عمران؟
عمران لتمكين الإنسان، ماكان هذا الاسم غريباً عن أذهاني! عندما كنت جالساً في أحد مطاعم اسطنبول مع أستاذي الدكتور طارق السويدان، تحدث عن مشروع "التغيير الحضاري" وقال: غيرنا اسمه لعمران، وتحدث عن المدير التنفيذي للمشروع وقال اسمه: إبراهيم هواري، ومنذ ذلك الوقت طبعت اسمه لا إرادياً في مخيلتي، ومن ذلك الوقت أحببت أن أكون جزءاً ولو بسيطاً من هذا المشروع المبارك، ولكن ثمة فكرة غريبة طرقت ذهني، قال بصوتٍ مرتفع ولكن أنت لست عربياً! أنت كردي! فاستعذت بالله من الشيطان وهمزاته، وقلت لا فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى، وأستاذنا خير معلمٍ في هذا المجال.
متابعة القراءة
زانا قصاب
مدون