تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • قواعدٌ وشبهات حول التشريع الجنائي والعقوبات في الإسلام
    بواسطة: فريق التحرير

    العقوبات ما نزلت في الإسلام إلا بعد استكمال بقية الجوانب العقائدية والأخلاقية والاجتماعية والاقتصادية، وتوفير الأمن للمجتمع، فكل هذه العقوبات نزلت السنة السادسة أو الثامنة، كأنها نزلت بعد استكمال متطلبات الحياة والتشريع والتربية، ومن هنا تكون هذه العقوبات لحماية هذا المجتمع، وهي ما تسمى بأساسيات التشريع.

    متابعة القراءة
  • قواعدٌ وشبهات حول التشريع الجنائي والعقوبات في الإسلام
    بواسطة: فريق التحرير

    العقوبات ما نزلت في الإسلام إلا بعد استكمال بقية الجوانب العقائدية والأخلاقية والاجتماعية والاقتصادية، وتوفير الأمن للمجتمع، فكل هذه العقوبات نزلت السنة السادسة أو الثامنة، كأنها نزلت بعد استكمال متطلبات الحياة والتشريع والتربية، ومن هنا تكون هذه العقوبات لحماية هذا المجتمع، وهي ما تسمى بأساسيات التشريع.

    متابعة القراءة
  • قواعدٌ وشبهات حول التشريع الجنائي والعقوبات في الإسلام
    بواسطة: فريق التحرير

    العقوبات ما نزلت في الإسلام إلا بعد استكمال بقية الجوانب العقائدية والأخلاقية والاجتماعية والاقتصادية، وتوفير الأمن للمجتمع، فكل هذه العقوبات نزلت السنة السادسة أو الثامنة، كأنها نزلت بعد استكمال متطلبات الحياة والتشريع والتربية، ومن هنا تكون هذه العقوبات لحماية هذا المجتمع، وهي ما تسمى بأساسيات التشريع.

    متابعة القراءة
  • قواعدٌ وشبهات حول التشريع الجنائي والعقوبات في الإسلام
    بواسطة: فريق التحرير

    العقوبات ما نزلت في الإسلام إلا بعد استكمال بقية الجوانب العقائدية والأخلاقية والاجتماعية والاقتصادية، وتوفير الأمن للمجتمع، فكل هذه العقوبات نزلت السنة السادسة أو الثامنة، كأنها نزلت بعد استكمال متطلبات الحياة والتشريع والتربية، ومن هنا تكون هذه العقوبات لحماية هذا المجتمع، وهي ما تسمى بأساسيات التشريع.

    متابعة القراءة
  • قواعدٌ وشبهات حول التشريع الجنائي والعقوبات في الإسلام
    بواسطة: فريق التحرير

    العقوبات ما نزلت في الإسلام إلا بعد استكمال بقية الجوانب العقائدية والأخلاقية والاجتماعية والاقتصادية، وتوفير الأمن للمجتمع، فكل هذه العقوبات نزلت السنة السادسة أو الثامنة، كأنها نزلت بعد استكمال متطلبات الحياة والتشريع والتربية، ومن هنا تكون هذه العقوبات لحماية هذا المجتمع، وهي ما تسمى بأساسيات التشريع.

    متابعة القراءة
  • قواعدٌ وشبهات حول التشريع الجنائي والعقوبات في الإسلام
    بواسطة: فريق التحرير

    العقوبات ما نزلت في الإسلام إلا بعد استكمال بقية الجوانب العقائدية والأخلاقية والاجتماعية والاقتصادية، وتوفير الأمن للمجتمع، فكل هذه العقوبات نزلت السنة السادسة أو الثامنة، كأنها نزلت بعد استكمال متطلبات الحياة والتشريع والتربية، ومن هنا تكون هذه العقوبات لحماية هذا المجتمع، وهي ما تسمى بأساسيات التشريع.

    متابعة القراءة
  • قواعدٌ وشبهات حول التشريع الجنائي والعقوبات في الإسلام
    بواسطة: فريق التحرير

    العقوبات ما نزلت في الإسلام إلا بعد استكمال بقية الجوانب العقائدية والأخلاقية والاجتماعية والاقتصادية، وتوفير الأمن للمجتمع، فكل هذه العقوبات نزلت السنة السادسة أو الثامنة، كأنها نزلت بعد استكمال متطلبات الحياة والتشريع والتربية، ومن هنا تكون هذه العقوبات لحماية هذا المجتمع، وهي ما تسمى بأساسيات التشريع.

    متابعة القراءة
  • قواعدٌ وشبهات حول التشريع الجنائي والعقوبات في الإسلام
    بواسطة: فريق التحرير

    العقوبات ما نزلت في الإسلام إلا بعد استكمال بقية الجوانب العقائدية والأخلاقية والاجتماعية والاقتصادية، وتوفير الأمن للمجتمع، فكل هذه العقوبات نزلت السنة السادسة أو الثامنة، كأنها نزلت بعد استكمال متطلبات الحياة والتشريع والتربية، ومن هنا تكون هذه العقوبات لحماية هذا المجتمع، وهي ما تسمى بأساسيات التشريع.

    متابعة القراءة
  • إنّ البَقَرَ تشَابَهَ عَليْنا!
    بواسطة: عبد القادر عبار

    وإذا كان بنو اسرائيل قد أرادوا بتَلكُّئهم وجِدَالهِمْ، التَّحَيُّلَ على نبيّهم، للهروب من الاستجابة وتنفيذ الأمر، فَادَّعَوْا بأن البقرَ كلّه مُتشابهٌ، يصعب التمييز بينه، ويستحيل فرز النموذج المطلوب منه حسب المواصفات المقترحة، فنحن في هذا الحيّز الأخضر الصغار من جغرافية الكرة الأرضية، والملقّب بتاج الثورة العربية ومفجّر الربيع العربي، قد تشابه علينا البقَرُ فيه، وهي عُجولٌ "جَسَدًا له خُوَارٌ"، تحمل بَصْمَة "السّامريّ".. فلم نعد نَقْدر على فرْز الأصيل من الدَّعِيّ، ولا الوطني من المرتزقة ولا حتى على تمييز سِمَانها من عِجافها.

    متابعة القراءة
  • إنّ البَقَرَ تشَابَهَ عَليْنا!
    بواسطة: عبد القادر عبار

    وإذا كان بنو اسرائيل قد أرادوا بتَلكُّئهم وجِدَالهِمْ، التَّحَيُّلَ على نبيّهم، للهروب من الاستجابة وتنفيذ الأمر، فَادَّعَوْا بأن البقرَ كلّه مُتشابهٌ، يصعب التمييز بينه، ويستحيل فرز النموذج المطلوب منه حسب المواصفات المقترحة، فنحن في هذا الحيّز الأخضر الصغار من جغرافية الكرة الأرضية، والملقّب بتاج الثورة العربية ومفجّر الربيع العربي، قد تشابه علينا البقَرُ فيه، وهي عُجولٌ "جَسَدًا له خُوَارٌ"، تحمل بَصْمَة "السّامريّ".. فلم نعد نَقْدر على فرْز الأصيل من الدَّعِيّ، ولا الوطني من المرتزقة ولا حتى على تمييز سِمَانها من عِجافها.

    متابعة القراءة