تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • عالم ما بعد كورونا.. إلى أين؟
    بواسطة: رفيق عبد السلام

    جرى على ألسنة الكثير من الناس إن جائحة كورونا ستقلب الموازين رأسا على عقب؛  وان عالم ما بعد كورونا لن يكون حتما مثلما كان قبل كورونا. والحقيقة أن هذا القول فيه قدر من الصحة، ولكنه لا يخلو من المبالغة في ذات الوقت.  ذلك أن كورونا شأنها في ذلك شأن طواعين وجوائح وكوارث طبيعية أخرى ضربت البشرية قديما وحديثا ستمر آجلا أم عاجلا، ولن تكون نهاية التاريخ أو بدايته، ولكنها بكل تأكيد ستترك ندوبا  نفسية وآثار سياسية واقتصادية واجتماعية واسعة النطاق داخل الدول وفيما بينها، وفي نظام العلاقات الدولية.

    متابعة القراءة
  • عالم ما بعد كورونا.. إلى أين؟
    بواسطة: رفيق عبد السلام

    جرى على ألسنة الكثير من الناس إن جائحة كورونا ستقلب الموازين رأسا على عقب؛  وان عالم ما بعد كورونا لن يكون حتما مثلما كان قبل كورونا. والحقيقة أن هذا القول فيه قدر من الصحة، ولكنه لا يخلو من المبالغة في ذات الوقت.  ذلك أن كورونا شأنها في ذلك شأن طواعين وجوائح وكوارث طبيعية أخرى ضربت البشرية قديما وحديثا ستمر آجلا أم عاجلا، ولن تكون نهاية التاريخ أو بدايته، ولكنها بكل تأكيد ستترك ندوبا  نفسية وآثار سياسية واقتصادية واجتماعية واسعة النطاق داخل الدول وفيما بينها، وفي نظام العلاقات الدولية.

    متابعة القراءة
  • كيف تجعل السياسة الشرعية من رئيس الدولة رجلا للإصلاح؟
    بواسطة: فريق التحرير

    كي تبنى الدول لا بد من نظام يسوس شؤونها، ومن قوانين تضبط مصالحها، ولعل أعلى هرم هذا النظام هو رئيس الدولة، وحين نبحث في واقع الرؤساء نجد فيه اختلافا وخلافا كثيرا، خاصة وأننا كدول إسلامية عهدت العديد من نظم الحكم مع بداية الدولة الإسلامية والخلافة والإمارات، انتهاء لدول الأقاليم، وهذا ما يخلق لدينا تساؤلات عدة فيما يتعلق بهذا المنصب التكليفي الأول في الدولة، والذي سنتشارك أجوبتها من خلال تقريرنا ومن خلال برنامج بيان للناس الذي يعرض على قناة عمران على يوتيوب.

    متابعة القراءة
  • كيف تجعل السياسة الشرعية من رئيس الدولة رجلا للإصلاح؟
    بواسطة: فريق التحرير

    كي تبنى الدول لا بد من نظام يسوس شؤونها، ومن قوانين تضبط مصالحها، ولعل أعلى هرم هذا النظام هو رئيس الدولة، وحين نبحث في واقع الرؤساء نجد فيه اختلافا وخلافا كثيرا، خاصة وأننا كدول إسلامية عهدت العديد من نظم الحكم مع بداية الدولة الإسلامية والخلافة والإمارات، انتهاء لدول الأقاليم، وهذا ما يخلق لدينا تساؤلات عدة فيما يتعلق بهذا المنصب التكليفي الأول في الدولة، والذي سنتشارك أجوبتها من خلال تقريرنا ومن خلال برنامج بيان للناس الذي يعرض على قناة عمران على يوتيوب.

    متابعة القراءة
  • كيف تجعل السياسة الشرعية من رئيس الدولة رجلا للإصلاح؟
    بواسطة: فريق التحرير

    كي تبنى الدول لا بد من نظام يسوس شؤونها، ومن قوانين تضبط مصالحها، ولعل أعلى هرم هذا النظام هو رئيس الدولة، وحين نبحث في واقع الرؤساء نجد فيه اختلافا وخلافا كثيرا، خاصة وأننا كدول إسلامية عهدت العديد من نظم الحكم مع بداية الدولة الإسلامية والخلافة والإمارات، انتهاء لدول الأقاليم، وهذا ما يخلق لدينا تساؤلات عدة فيما يتعلق بهذا المنصب التكليفي الأول في الدولة، والذي سنتشارك أجوبتها من خلال تقريرنا ومن خلال برنامج بيان للناس الذي يعرض على قناة عمران على يوتيوب.

    متابعة القراءة
  • كيف تجعل السياسة الشرعية من رئيس الدولة رجلا للإصلاح؟
    بواسطة: فريق التحرير

    كي تبنى الدول لا بد من نظام يسوس شؤونها، ومن قوانين تضبط مصالحها، ولعل أعلى هرم هذا النظام هو رئيس الدولة، وحين نبحث في واقع الرؤساء نجد فيه اختلافا وخلافا كثيرا، خاصة وأننا كدول إسلامية عهدت العديد من نظم الحكم مع بداية الدولة الإسلامية والخلافة والإمارات، انتهاء لدول الأقاليم، وهذا ما يخلق لدينا تساؤلات عدة فيما يتعلق بهذا المنصب التكليفي الأول في الدولة، والذي سنتشارك أجوبتها من خلال تقريرنا ومن خلال برنامج بيان للناس الذي يعرض على قناة عمران على يوتيوب.

    متابعة القراءة
  • كيف تجعل السياسة الشرعية من رئيس الدولة رجلا للإصلاح؟
    بواسطة: فريق التحرير

    كي تبنى الدول لا بد من نظام يسوس شؤونها، ومن قوانين تضبط مصالحها، ولعل أعلى هرم هذا النظام هو رئيس الدولة، وحين نبحث في واقع الرؤساء نجد فيه اختلافا وخلافا كثيرا، خاصة وأننا كدول إسلامية عهدت العديد من نظم الحكم مع بداية الدولة الإسلامية والخلافة والإمارات، انتهاء لدول الأقاليم، وهذا ما يخلق لدينا تساؤلات عدة فيما يتعلق بهذا المنصب التكليفي الأول في الدولة، والذي سنتشارك أجوبتها من خلال تقريرنا ومن خلال برنامج بيان للناس الذي يعرض على قناة عمران على يوتيوب.

    متابعة القراءة
  • كيف تجعل السياسة الشرعية من رئيس الدولة رجلا للإصلاح؟
    بواسطة: فريق التحرير

    كي تبنى الدول لا بد من نظام يسوس شؤونها، ومن قوانين تضبط مصالحها، ولعل أعلى هرم هذا النظام هو رئيس الدولة، وحين نبحث في واقع الرؤساء نجد فيه اختلافا وخلافا كثيرا، خاصة وأننا كدول إسلامية عهدت العديد من نظم الحكم مع بداية الدولة الإسلامية والخلافة والإمارات، انتهاء لدول الأقاليم، وهذا ما يخلق لدينا تساؤلات عدة فيما يتعلق بهذا المنصب التكليفي الأول في الدولة، والذي سنتشارك أجوبتها من خلال تقريرنا ومن خلال برنامج بيان للناس الذي يعرض على قناة عمران على يوتيوب.

    متابعة القراءة
  • كيف تجعل السياسة الشرعية من رئيس الدولة رجلا للإصلاح؟
    بواسطة: فريق التحرير

    كي تبنى الدول لا بد من نظام يسوس شؤونها، ومن قوانين تضبط مصالحها، ولعل أعلى هرم هذا النظام هو رئيس الدولة، وحين نبحث في واقع الرؤساء نجد فيه اختلافا وخلافا كثيرا، خاصة وأننا كدول إسلامية عهدت العديد من نظم الحكم مع بداية الدولة الإسلامية والخلافة والإمارات، انتهاء لدول الأقاليم، وهذا ما يخلق لدينا تساؤلات عدة فيما يتعلق بهذا المنصب التكليفي الأول في الدولة، والذي سنتشارك أجوبتها من خلال تقريرنا ومن خلال برنامج بيان للناس الذي يعرض على قناة عمران على يوتيوب.

    متابعة القراءة
  • كيف تجعل السياسة الشرعية من رئيس الدولة رجلا للإصلاح؟
    بواسطة: فريق التحرير

    كي تبنى الدول لا بد من نظام يسوس شؤونها، ومن قوانين تضبط مصالحها، ولعل أعلى هرم هذا النظام هو رئيس الدولة، وحين نبحث في واقع الرؤساء نجد فيه اختلافا وخلافا كثيرا، خاصة وأننا كدول إسلامية عهدت العديد من نظم الحكم مع بداية الدولة الإسلامية والخلافة والإمارات، انتهاء لدول الأقاليم، وهذا ما يخلق لدينا تساؤلات عدة فيما يتعلق بهذا المنصب التكليفي الأول في الدولة، والذي سنتشارك أجوبتها من خلال تقريرنا ومن خلال برنامج بيان للناس الذي يعرض على قناة عمران على يوتيوب.

    متابعة القراءة