تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الأزمة العلميّة
    بواسطة: خولة مقراني

    رغم كلّ ما توصّل إليه الإنسان في ميادين العلم الحديث، إلاّ أنّه لا يزال يحبو في خُطواته الأولى على دروبها الشائكة. فالبحث العلمي اليوم لم يعد ترفًا تمارسُه بعض الأمم المتقدّمة ولكنّه في واقع الأمر ضرورة مُلحّة تحتاجُها البلدان النّامية والمتقدّمة على حدّ سواء، وهو عمليّة تعاونيّة تنهض بها الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثيّة العامّة والخاصّة، كما يتم تفعيله وتطويره من خلال تبادل المعرفة والوصول إليها في إطار التّواصل المعرفيّ بين الباحثين في مُختلف الدّول.

    متابعة القراءة
  • الأزمة العلميّة
    بواسطة: خولة مقراني

    رغم كلّ ما توصّل إليه الإنسان في ميادين العلم الحديث، إلاّ أنّه لا يزال يحبو في خُطواته الأولى على دروبها الشائكة. فالبحث العلمي اليوم لم يعد ترفًا تمارسُه بعض الأمم المتقدّمة ولكنّه في واقع الأمر ضرورة مُلحّة تحتاجُها البلدان النّامية والمتقدّمة على حدّ سواء، وهو عمليّة تعاونيّة تنهض بها الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثيّة العامّة والخاصّة، كما يتم تفعيله وتطويره من خلال تبادل المعرفة والوصول إليها في إطار التّواصل المعرفيّ بين الباحثين في مُختلف الدّول.

    متابعة القراءة
  • الأزمة العلميّة
    بواسطة: خولة مقراني

    رغم كلّ ما توصّل إليه الإنسان في ميادين العلم الحديث، إلاّ أنّه لا يزال يحبو في خُطواته الأولى على دروبها الشائكة. فالبحث العلمي اليوم لم يعد ترفًا تمارسُه بعض الأمم المتقدّمة ولكنّه في واقع الأمر ضرورة مُلحّة تحتاجُها البلدان النّامية والمتقدّمة على حدّ سواء، وهو عمليّة تعاونيّة تنهض بها الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثيّة العامّة والخاصّة، كما يتم تفعيله وتطويره من خلال تبادل المعرفة والوصول إليها في إطار التّواصل المعرفيّ بين الباحثين في مُختلف الدّول.

    متابعة القراءة
  • الأزمة العلميّة
    بواسطة: خولة مقراني

    رغم كلّ ما توصّل إليه الإنسان في ميادين العلم الحديث، إلاّ أنّه لا يزال يحبو في خُطواته الأولى على دروبها الشائكة. فالبحث العلمي اليوم لم يعد ترفًا تمارسُه بعض الأمم المتقدّمة ولكنّه في واقع الأمر ضرورة مُلحّة تحتاجُها البلدان النّامية والمتقدّمة على حدّ سواء، وهو عمليّة تعاونيّة تنهض بها الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثيّة العامّة والخاصّة، كما يتم تفعيله وتطويره من خلال تبادل المعرفة والوصول إليها في إطار التّواصل المعرفيّ بين الباحثين في مُختلف الدّول.

    متابعة القراءة
  • الأزمة العلميّة
    بواسطة: خولة مقراني

    رغم كلّ ما توصّل إليه الإنسان في ميادين العلم الحديث، إلاّ أنّه لا يزال يحبو في خُطواته الأولى على دروبها الشائكة. فالبحث العلمي اليوم لم يعد ترفًا تمارسُه بعض الأمم المتقدّمة ولكنّه في واقع الأمر ضرورة مُلحّة تحتاجُها البلدان النّامية والمتقدّمة على حدّ سواء، وهو عمليّة تعاونيّة تنهض بها الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثيّة العامّة والخاصّة، كما يتم تفعيله وتطويره من خلال تبادل المعرفة والوصول إليها في إطار التّواصل المعرفيّ بين الباحثين في مُختلف الدّول.

    متابعة القراءة
  • مرحبـا بـالفـشل
    بواسطة: هداية الصعيدي

    لم يكن ذلك هيّنًا على الإطلاق، كان قاسيًا عليه، كما وصفه مقربون منه، قالوا إنه كان محطمًا جدًا وأصيب بنوبة من الاكتئاب، فبعد أن كان ستيف جوبز، مؤسس شركة أبل، -أشهر شركات العالم التي أسست في سبعينيات القرن الماضي، وتعمل في مجال تصنيع الحواسيب والهواتف المحمولة والإلكترونيات- رائدًا لهذه الشركة العملاقة، وصاحب الفضل عليها في ضخ "مليارات الدولارات لخزينتها"، طُرد من مجلس إدارتها، وأصبح المليونير الشاب بلا عمل.

    متابعة القراءة
  • مرحبـا بـالفـشل
    بواسطة: هداية الصعيدي

    لم يكن ذلك هيّنًا على الإطلاق، كان قاسيًا عليه، كما وصفه مقربون منه، قالوا إنه كان محطمًا جدًا وأصيب بنوبة من الاكتئاب، فبعد أن كان ستيف جوبز، مؤسس شركة أبل، -أشهر شركات العالم التي أسست في سبعينيات القرن الماضي، وتعمل في مجال تصنيع الحواسيب والهواتف المحمولة والإلكترونيات- رائدًا لهذه الشركة العملاقة، وصاحب الفضل عليها في ضخ "مليارات الدولارات لخزينتها"، طُرد من مجلس إدارتها، وأصبح المليونير الشاب بلا عمل.

    متابعة القراءة
  • مرحبـا بـالفـشل
    بواسطة: هداية الصعيدي

    لم يكن ذلك هيّنًا على الإطلاق، كان قاسيًا عليه، كما وصفه مقربون منه، قالوا إنه كان محطمًا جدًا وأصيب بنوبة من الاكتئاب، فبعد أن كان ستيف جوبز، مؤسس شركة أبل، -أشهر شركات العالم التي أسست في سبعينيات القرن الماضي، وتعمل في مجال تصنيع الحواسيب والهواتف المحمولة والإلكترونيات- رائدًا لهذه الشركة العملاقة، وصاحب الفضل عليها في ضخ "مليارات الدولارات لخزينتها"، طُرد من مجلس إدارتها، وأصبح المليونير الشاب بلا عمل.

    متابعة القراءة
  • مرحبـا بـالفـشل
    بواسطة: هداية الصعيدي

    لم يكن ذلك هيّنًا على الإطلاق، كان قاسيًا عليه، كما وصفه مقربون منه، قالوا إنه كان محطمًا جدًا وأصيب بنوبة من الاكتئاب، فبعد أن كان ستيف جوبز، مؤسس شركة أبل، -أشهر شركات العالم التي أسست في سبعينيات القرن الماضي، وتعمل في مجال تصنيع الحواسيب والهواتف المحمولة والإلكترونيات- رائدًا لهذه الشركة العملاقة، وصاحب الفضل عليها في ضخ "مليارات الدولارات لخزينتها"، طُرد من مجلس إدارتها، وأصبح المليونير الشاب بلا عمل.

    متابعة القراءة
  • إغلاق المساجد بسبب كورونا وأزمة العقل الفقهي
    بواسطة: خالد حنفي

    مع الزيادة المخيفة لعدد الإصابات والموتى بسبب فيروس كورونا اتجهت هيئات ودور الفتوى في العالم ومعها العلماء والمفتون المستقلون بإصدار الفتاوى والاجتهادات المجيبة عن أسئلة الساعة التي أوجدها انتشار الفيروس وسهولة الإصابة به، ومن أظهر وأبرز الفتاوى التي شغلت الرأي العام المسلم حول العالم فتوى إيقاف الجمع والجماعات وإغلاق المساجد حمايةً للناس من فيروس كورونا، والتى انقسم الناس حولها انقساماً كبيراً، فارتاح لها أغلبهم وعارضها بعضهم مستأنسين ببعض الفتاوى الرافضة لإغلاق المساجد والصادرة عن مشاهير من المفتين والدعاة. وقد لجأ البعض إلى صورٍ وتطبيقاتٍ مضحكة للتحايل على قرار المنع أو نشر العدوى، كالتفريق بين الناس في صلاة الجماعة بحيث يكون بين المصلي وأخيه مسافة متر، أو تعدد الجمعة في المسجد الواحد.

    متابعة القراءة