تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الأسماء الفخمة لأحافير وخرفات نظرية التطور
    بواسطة: حسني الخطيب

    أعطى أنصار وأتباع داروين ونظرية التطور أسماء رنانة وفحوى مضحكة لما زعموا أنهم أشباه إنسان وجدوا قبل مئات الآلاف وملايين السنين، وقالوا أن هذه الكائنات تملأ فراغات ما بين الإنسان وأسلافه الحيوانية بزعمهم، وبعيدا عن هزلية الحديث عن أحفورة، أو اثنتين، أو عشر أو عشرين هنا أو هناك، فإنك إن عدت إلى كل واحدة من هذه الأحافير التي سموها (Homo)، وذلك لإشعارك بأنها أشباه إنسان في الحقيقة، لوجدت أن الأبحاث كشفت أنها إما مزيفة، أو أنها آثار حيوانات لا علاقة لها بالإنسان، أو أنها أحافير إنسان، أي أحافير بشر عادي كما باقي البشر، لكن سموها باسم مختلف؛ وذلك للإيهام بأنها كائن وسيط بين الحيوان والإنسان.

    متابعة القراءة
  • الانقلابات العسكرية كمحدد لتراجع النفوذ الفرنسي في إفريقيا
    بواسطة: حليم بوعمري

    تمتد الهيمنة الفرنسية على إفريقيا إلى القرن السابع عشر، حيث بدأت فرنسا احتلال مناطق القارة واستغلال سكانها المحليين منذ 1624 عبر إنشاء أول مراكزها التجارية في السنغال، و تأسس الإرث الاستعماري والنفوذ الفرنسي في إفريقيا منذ مؤتمر برلين سنة 1884 الذي قسم القارة الإفريقية بين نفوذ قوى دولية استعمارية، و ظلت فرنسا متشبثة بالمكتسبات التي حصلت عليها عنوة بفضل احتلالها هذه الدول وبما تلا ذلك من اتفاقيات الاستقلال، ثم بالحفاظ على علاقات وطيدة مع أنظمة دكتاتورية و مواجهة كل الدول التي حاولت الخروج من دائرة السيطرة الفرنسية عن  طريق انقلابات عسكرية أو اغتيالات مدبرة، فضلا عن الاستهداف المباشر لاقتصادها.

    متابعة القراءة
  • الانقلابات العسكرية كمحدد لتراجع النفوذ الفرنسي في إفريقيا
    بواسطة: حليم بوعمري

    تمتد الهيمنة الفرنسية على إفريقيا إلى القرن السابع عشر، حيث بدأت فرنسا احتلال مناطق القارة واستغلال سكانها المحليين منذ 1624 عبر إنشاء أول مراكزها التجارية في السنغال، و تأسس الإرث الاستعماري والنفوذ الفرنسي في إفريقيا منذ مؤتمر برلين سنة 1884 الذي قسم القارة الإفريقية بين نفوذ قوى دولية استعمارية، و ظلت فرنسا متشبثة بالمكتسبات التي حصلت عليها عنوة بفضل احتلالها هذه الدول وبما تلا ذلك من اتفاقيات الاستقلال، ثم بالحفاظ على علاقات وطيدة مع أنظمة دكتاتورية و مواجهة كل الدول التي حاولت الخروج من دائرة السيطرة الفرنسية عن  طريق انقلابات عسكرية أو اغتيالات مدبرة، فضلا عن الاستهداف المباشر لاقتصادها.

    متابعة القراءة
  • الانقلابات العسكرية كمحدد لتراجع النفوذ الفرنسي في إفريقيا
    بواسطة: حليم بوعمري

    تمتد الهيمنة الفرنسية على إفريقيا إلى القرن السابع عشر، حيث بدأت فرنسا احتلال مناطق القارة واستغلال سكانها المحليين منذ 1624 عبر إنشاء أول مراكزها التجارية في السنغال، و تأسس الإرث الاستعماري والنفوذ الفرنسي في إفريقيا منذ مؤتمر برلين سنة 1884 الذي قسم القارة الإفريقية بين نفوذ قوى دولية استعمارية، و ظلت فرنسا متشبثة بالمكتسبات التي حصلت عليها عنوة بفضل احتلالها هذه الدول وبما تلا ذلك من اتفاقيات الاستقلال، ثم بالحفاظ على علاقات وطيدة مع أنظمة دكتاتورية و مواجهة كل الدول التي حاولت الخروج من دائرة السيطرة الفرنسية عن  طريق انقلابات عسكرية أو اغتيالات مدبرة، فضلا عن الاستهداف المباشر لاقتصادها.

    متابعة القراءة
  • الانقلابات العسكرية كمحدد لتراجع النفوذ الفرنسي في إفريقيا
    بواسطة: حليم بوعمري

    تمتد الهيمنة الفرنسية على إفريقيا إلى القرن السابع عشر، حيث بدأت فرنسا احتلال مناطق القارة واستغلال سكانها المحليين منذ 1624 عبر إنشاء أول مراكزها التجارية في السنغال، و تأسس الإرث الاستعماري والنفوذ الفرنسي في إفريقيا منذ مؤتمر برلين سنة 1884 الذي قسم القارة الإفريقية بين نفوذ قوى دولية استعمارية، و ظلت فرنسا متشبثة بالمكتسبات التي حصلت عليها عنوة بفضل احتلالها هذه الدول وبما تلا ذلك من اتفاقيات الاستقلال، ثم بالحفاظ على علاقات وطيدة مع أنظمة دكتاتورية و مواجهة كل الدول التي حاولت الخروج من دائرة السيطرة الفرنسية عن  طريق انقلابات عسكرية أو اغتيالات مدبرة، فضلا عن الاستهداف المباشر لاقتصادها.

    متابعة القراءة
  • الانقلابات العسكرية كمحدد لتراجع النفوذ الفرنسي في إفريقيا
    بواسطة: حليم بوعمري

    تمتد الهيمنة الفرنسية على إفريقيا إلى القرن السابع عشر، حيث بدأت فرنسا احتلال مناطق القارة واستغلال سكانها المحليين منذ 1624 عبر إنشاء أول مراكزها التجارية في السنغال، و تأسس الإرث الاستعماري والنفوذ الفرنسي في إفريقيا منذ مؤتمر برلين سنة 1884 الذي قسم القارة الإفريقية بين نفوذ قوى دولية استعمارية، و ظلت فرنسا متشبثة بالمكتسبات التي حصلت عليها عنوة بفضل احتلالها هذه الدول وبما تلا ذلك من اتفاقيات الاستقلال، ثم بالحفاظ على علاقات وطيدة مع أنظمة دكتاتورية و مواجهة كل الدول التي حاولت الخروج من دائرة السيطرة الفرنسية عن  طريق انقلابات عسكرية أو اغتيالات مدبرة، فضلا عن الاستهداف المباشر لاقتصادها.

    متابعة القراءة
  • الانقلابات العسكرية كمحدد لتراجع النفوذ الفرنسي في إفريقيا
    بواسطة: حليم بوعمري

    تمتد الهيمنة الفرنسية على إفريقيا إلى القرن السابع عشر، حيث بدأت فرنسا احتلال مناطق القارة واستغلال سكانها المحليين منذ 1624 عبر إنشاء أول مراكزها التجارية في السنغال، و تأسس الإرث الاستعماري والنفوذ الفرنسي في إفريقيا منذ مؤتمر برلين سنة 1884 الذي قسم القارة الإفريقية بين نفوذ قوى دولية استعمارية، و ظلت فرنسا متشبثة بالمكتسبات التي حصلت عليها عنوة بفضل احتلالها هذه الدول وبما تلا ذلك من اتفاقيات الاستقلال، ثم بالحفاظ على علاقات وطيدة مع أنظمة دكتاتورية و مواجهة كل الدول التي حاولت الخروج من دائرة السيطرة الفرنسية عن  طريق انقلابات عسكرية أو اغتيالات مدبرة، فضلا عن الاستهداف المباشر لاقتصادها.

    متابعة القراءة
  • الانقلابات العسكرية كمحدد لتراجع النفوذ الفرنسي في إفريقيا
    بواسطة: حليم بوعمري

    تمتد الهيمنة الفرنسية على إفريقيا إلى القرن السابع عشر، حيث بدأت فرنسا احتلال مناطق القارة واستغلال سكانها المحليين منذ 1624 عبر إنشاء أول مراكزها التجارية في السنغال، و تأسس الإرث الاستعماري والنفوذ الفرنسي في إفريقيا منذ مؤتمر برلين سنة 1884 الذي قسم القارة الإفريقية بين نفوذ قوى دولية استعمارية، و ظلت فرنسا متشبثة بالمكتسبات التي حصلت عليها عنوة بفضل احتلالها هذه الدول وبما تلا ذلك من اتفاقيات الاستقلال، ثم بالحفاظ على علاقات وطيدة مع أنظمة دكتاتورية و مواجهة كل الدول التي حاولت الخروج من دائرة السيطرة الفرنسية عن  طريق انقلابات عسكرية أو اغتيالات مدبرة، فضلا عن الاستهداف المباشر لاقتصادها.

    متابعة القراءة
  • الانقلابات العسكرية كمحدد لتراجع النفوذ الفرنسي في إفريقيا
    بواسطة: حليم بوعمري

    تمتد الهيمنة الفرنسية على إفريقيا إلى القرن السابع عشر، حيث بدأت فرنسا احتلال مناطق القارة واستغلال سكانها المحليين منذ 1624 عبر إنشاء أول مراكزها التجارية في السنغال، و تأسس الإرث الاستعماري والنفوذ الفرنسي في إفريقيا منذ مؤتمر برلين سنة 1884 الذي قسم القارة الإفريقية بين نفوذ قوى دولية استعمارية، و ظلت فرنسا متشبثة بالمكتسبات التي حصلت عليها عنوة بفضل احتلالها هذه الدول وبما تلا ذلك من اتفاقيات الاستقلال، ثم بالحفاظ على علاقات وطيدة مع أنظمة دكتاتورية و مواجهة كل الدول التي حاولت الخروج من دائرة السيطرة الفرنسية عن  طريق انقلابات عسكرية أو اغتيالات مدبرة، فضلا عن الاستهداف المباشر لاقتصادها.

    متابعة القراءة
  • الانقلابات العسكرية كمحدد لتراجع النفوذ الفرنسي في إفريقيا
    بواسطة: حليم بوعمري

    تمتد الهيمنة الفرنسية على إفريقيا إلى القرن السابع عشر، حيث بدأت فرنسا احتلال مناطق القارة واستغلال سكانها المحليين منذ 1624 عبر إنشاء أول مراكزها التجارية في السنغال، و تأسس الإرث الاستعماري والنفوذ الفرنسي في إفريقيا منذ مؤتمر برلين سنة 1884 الذي قسم القارة الإفريقية بين نفوذ قوى دولية استعمارية، و ظلت فرنسا متشبثة بالمكتسبات التي حصلت عليها عنوة بفضل احتلالها هذه الدول وبما تلا ذلك من اتفاقيات الاستقلال، ثم بالحفاظ على علاقات وطيدة مع أنظمة دكتاتورية و مواجهة كل الدول التي حاولت الخروج من دائرة السيطرة الفرنسية عن  طريق انقلابات عسكرية أو اغتيالات مدبرة، فضلا عن الاستهداف المباشر لاقتصادها.

    متابعة القراءة