تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الزلازل والكوارث الطبيعية وعودة المتحدثين باسم السماء
    بواسطة: محمد لامين زيني

    على غفلة تزمجر الطبيعة مجدداً بهزات أرضية في كل من تركيا وسوريا، حيث رأينا منها مشاهد تُدمي القلبَ، فلا يمكن لأيّ إنسان أن يُكمل مشاهدتها من هول ما بها من مناظر مفزعة بشعة يشيب الولدان من هولها، نسأل الله لهم العون والحماية والجنة لمن ارتقى والشفاء العاجل للمصابين، وأن آخر ما تأثرت به البشرية جمعاء "فيروس كورونا" الذي نشر الرعب والهلع وسط سكان المعمورة، وهو ما يجعلنا نتأمل في ظاهرة ارتباط الكوارث الطبيعية وانتشار الأوبئة بالعقوبة الالهية لكل البشر أو لبعضهم. 

    متابعة القراءة
  • الزلازل والكوارث الطبيعية وعودة المتحدثين باسم السماء
    بواسطة: محمد لامين زيني

    على غفلة تزمجر الطبيعة مجدداً بهزات أرضية في كل من تركيا وسوريا، حيث رأينا منها مشاهد تُدمي القلبَ، فلا يمكن لأيّ إنسان أن يُكمل مشاهدتها من هول ما بها من مناظر مفزعة بشعة يشيب الولدان من هولها، نسأل الله لهم العون والحماية والجنة لمن ارتقى والشفاء العاجل للمصابين، وأن آخر ما تأثرت به البشرية جمعاء "فيروس كورونا" الذي نشر الرعب والهلع وسط سكان المعمورة، وهو ما يجعلنا نتأمل في ظاهرة ارتباط الكوارث الطبيعية وانتشار الأوبئة بالعقوبة الالهية لكل البشر أو لبعضهم. 

    متابعة القراءة
  • الزلازل والكوارث الطبيعية وعودة المتحدثين باسم السماء
    بواسطة: محمد لامين زيني

    على غفلة تزمجر الطبيعة مجدداً بهزات أرضية في كل من تركيا وسوريا، حيث رأينا منها مشاهد تُدمي القلبَ، فلا يمكن لأيّ إنسان أن يُكمل مشاهدتها من هول ما بها من مناظر مفزعة بشعة يشيب الولدان من هولها، نسأل الله لهم العون والحماية والجنة لمن ارتقى والشفاء العاجل للمصابين، وأن آخر ما تأثرت به البشرية جمعاء "فيروس كورونا" الذي نشر الرعب والهلع وسط سكان المعمورة، وهو ما يجعلنا نتأمل في ظاهرة ارتباط الكوارث الطبيعية وانتشار الأوبئة بالعقوبة الالهية لكل البشر أو لبعضهم. 

    متابعة القراءة
  • الزلازل والكوارث الطبيعية وعودة المتحدثين باسم السماء
    بواسطة: محمد لامين زيني

    على غفلة تزمجر الطبيعة مجدداً بهزات أرضية في كل من تركيا وسوريا، حيث رأينا منها مشاهد تُدمي القلبَ، فلا يمكن لأيّ إنسان أن يُكمل مشاهدتها من هول ما بها من مناظر مفزعة بشعة يشيب الولدان من هولها، نسأل الله لهم العون والحماية والجنة لمن ارتقى والشفاء العاجل للمصابين، وأن آخر ما تأثرت به البشرية جمعاء "فيروس كورونا" الذي نشر الرعب والهلع وسط سكان المعمورة، وهو ما يجعلنا نتأمل في ظاهرة ارتباط الكوارث الطبيعية وانتشار الأوبئة بالعقوبة الالهية لكل البشر أو لبعضهم. 

    متابعة القراءة
  • الزلازل والكوارث الطبيعية وعودة المتحدثين باسم السماء
    بواسطة: محمد لامين زيني

    على غفلة تزمجر الطبيعة مجدداً بهزات أرضية في كل من تركيا وسوريا، حيث رأينا منها مشاهد تُدمي القلبَ، فلا يمكن لأيّ إنسان أن يُكمل مشاهدتها من هول ما بها من مناظر مفزعة بشعة يشيب الولدان من هولها، نسأل الله لهم العون والحماية والجنة لمن ارتقى والشفاء العاجل للمصابين، وأن آخر ما تأثرت به البشرية جمعاء "فيروس كورونا" الذي نشر الرعب والهلع وسط سكان المعمورة، وهو ما يجعلنا نتأمل في ظاهرة ارتباط الكوارث الطبيعية وانتشار الأوبئة بالعقوبة الالهية لكل البشر أو لبعضهم. 

    متابعة القراءة
  • الزلازل والكوارث الطبيعية وعودة المتحدثين باسم السماء
    بواسطة: محمد لامين زيني

    على غفلة تزمجر الطبيعة مجدداً بهزات أرضية في كل من تركيا وسوريا، حيث رأينا منها مشاهد تُدمي القلبَ، فلا يمكن لأيّ إنسان أن يُكمل مشاهدتها من هول ما بها من مناظر مفزعة بشعة يشيب الولدان من هولها، نسأل الله لهم العون والحماية والجنة لمن ارتقى والشفاء العاجل للمصابين، وأن آخر ما تأثرت به البشرية جمعاء "فيروس كورونا" الذي نشر الرعب والهلع وسط سكان المعمورة، وهو ما يجعلنا نتأمل في ظاهرة ارتباط الكوارث الطبيعية وانتشار الأوبئة بالعقوبة الالهية لكل البشر أو لبعضهم. 

    متابعة القراءة
  • الزلازل والكوارث الطبيعية وعودة المتحدثين باسم السماء
    بواسطة: محمد لامين زيني

    على غفلة تزمجر الطبيعة مجدداً بهزات أرضية في كل من تركيا وسوريا، حيث رأينا منها مشاهد تُدمي القلبَ، فلا يمكن لأيّ إنسان أن يُكمل مشاهدتها من هول ما بها من مناظر مفزعة بشعة يشيب الولدان من هولها، نسأل الله لهم العون والحماية والجنة لمن ارتقى والشفاء العاجل للمصابين، وأن آخر ما تأثرت به البشرية جمعاء "فيروس كورونا" الذي نشر الرعب والهلع وسط سكان المعمورة، وهو ما يجعلنا نتأمل في ظاهرة ارتباط الكوارث الطبيعية وانتشار الأوبئة بالعقوبة الالهية لكل البشر أو لبعضهم. 

    متابعة القراءة
  • زلزال القلوب
    بواسطة: ياسمين يوسف

    إذا اعتقدت أن دور الإيمان بالله ﷻ في حياتك هو أن يحميك أو يُنجيك من الزلازل، ووقوع الكوارث الطبيعية، والابتلاءات، ستكون النتيجة الطبيعية أن تتشكك في هذا الإيمان عندما لا يقوم الإيمانُ بالدور الذي رسمته أنت له. لكن يمكنك أن تنظر إلى الإيمان بالله ﷻ على أنه سلاحك الوحيد في عالمٍ تحدث فيه زلازل، وكوارث الطبيعية، وابتلاءات. فالإيمان ليس مكافأة لك تحصل به على الامتيازات في الحياة، بل هو طوق نجاتك عندما تفقد تلك الامتيازات، ولن تستطيع استيعاب تلك الأزمات بدونه.

    متابعة القراءة
  • زلزال القلوب
    بواسطة: ياسمين يوسف

    إذا اعتقدت أن دور الإيمان بالله ﷻ في حياتك هو أن يحميك أو يُنجيك من الزلازل، ووقوع الكوارث الطبيعية، والابتلاءات، ستكون النتيجة الطبيعية أن تتشكك في هذا الإيمان عندما لا يقوم الإيمانُ بالدور الذي رسمته أنت له. لكن يمكنك أن تنظر إلى الإيمان بالله ﷻ على أنه سلاحك الوحيد في عالمٍ تحدث فيه زلازل، وكوارث الطبيعية، وابتلاءات. فالإيمان ليس مكافأة لك تحصل به على الامتيازات في الحياة، بل هو طوق نجاتك عندما تفقد تلك الامتيازات، ولن تستطيع استيعاب تلك الأزمات بدونه.

    متابعة القراءة
  • زلزال القلوب
    بواسطة: ياسمين يوسف

    إذا اعتقدت أن دور الإيمان بالله ﷻ في حياتك هو أن يحميك أو يُنجيك من الزلازل، ووقوع الكوارث الطبيعية، والابتلاءات، ستكون النتيجة الطبيعية أن تتشكك في هذا الإيمان عندما لا يقوم الإيمانُ بالدور الذي رسمته أنت له. لكن يمكنك أن تنظر إلى الإيمان بالله ﷻ على أنه سلاحك الوحيد في عالمٍ تحدث فيه زلازل، وكوارث الطبيعية، وابتلاءات. فالإيمان ليس مكافأة لك تحصل به على الامتيازات في الحياة، بل هو طوق نجاتك عندما تفقد تلك الامتيازات، ولن تستطيع استيعاب تلك الأزمات بدونه.

    متابعة القراءة