تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الحركة الإسلامية وتحدِّي العبور
    بواسطة: ناصر حمدادوش

    من الأفكار التجديدية التي طرحها فضيلة الدكتور عبد الرزاق مقري، رئيس حركة مجتمع السِّلم الجزائرية، والأمين العام لمنتدى كوالالمبور للفكر والحضارة، فكرة: تحدِّي عبور الفكرة الإسلامية من الصحوة على مستوى خطِّ المجتمع إلى النهضة على مستوى خطِّ الدولة، ومنها إلى صناعة النهضة وبناء الحضارة، كاستحقاقٍ تاريخيٍّ سُننيٍّ للاستئناف الحضاري للأمة الإسلامية من جديد.

    متابعة القراءة
  • الحركة الإسلامية وتحدِّي العبور
    بواسطة: ناصر حمدادوش

    من الأفكار التجديدية التي طرحها فضيلة الدكتور عبد الرزاق مقري، رئيس حركة مجتمع السِّلم الجزائرية، والأمين العام لمنتدى كوالالمبور للفكر والحضارة، فكرة: تحدِّي عبور الفكرة الإسلامية من الصحوة على مستوى خطِّ المجتمع إلى النهضة على مستوى خطِّ الدولة، ومنها إلى صناعة النهضة وبناء الحضارة، كاستحقاقٍ تاريخيٍّ سُننيٍّ للاستئناف الحضاري للأمة الإسلامية من جديد.

    متابعة القراءة
  • الحركة الإسلامية وتحدِّي العبور
    بواسطة: ناصر حمدادوش

    من الأفكار التجديدية التي طرحها فضيلة الدكتور عبد الرزاق مقري، رئيس حركة مجتمع السِّلم الجزائرية، والأمين العام لمنتدى كوالالمبور للفكر والحضارة، فكرة: تحدِّي عبور الفكرة الإسلامية من الصحوة على مستوى خطِّ المجتمع إلى النهضة على مستوى خطِّ الدولة، ومنها إلى صناعة النهضة وبناء الحضارة، كاستحقاقٍ تاريخيٍّ سُننيٍّ للاستئناف الحضاري للأمة الإسلامية من جديد.

    متابعة القراءة
  • الحركة الإسلامية وتحدِّي العبور
    بواسطة: ناصر حمدادوش

    من الأفكار التجديدية التي طرحها فضيلة الدكتور عبد الرزاق مقري، رئيس حركة مجتمع السِّلم الجزائرية، والأمين العام لمنتدى كوالالمبور للفكر والحضارة، فكرة: تحدِّي عبور الفكرة الإسلامية من الصحوة على مستوى خطِّ المجتمع إلى النهضة على مستوى خطِّ الدولة، ومنها إلى صناعة النهضة وبناء الحضارة، كاستحقاقٍ تاريخيٍّ سُننيٍّ للاستئناف الحضاري للأمة الإسلامية من جديد.

    متابعة القراءة
  • الحركة الإسلامية وتحدِّي العبور
    بواسطة: ناصر حمدادوش

    من الأفكار التجديدية التي طرحها فضيلة الدكتور عبد الرزاق مقري، رئيس حركة مجتمع السِّلم الجزائرية، والأمين العام لمنتدى كوالالمبور للفكر والحضارة، فكرة: تحدِّي عبور الفكرة الإسلامية من الصحوة على مستوى خطِّ المجتمع إلى النهضة على مستوى خطِّ الدولة، ومنها إلى صناعة النهضة وبناء الحضارة، كاستحقاقٍ تاريخيٍّ سُننيٍّ للاستئناف الحضاري للأمة الإسلامية من جديد.

    متابعة القراءة
  • فشل وبطلان التفسير الدارويني لكل الظواهر الفطرية.. نفي ما قامت الأدلة كلها عليه، بحجة ما لا دليل عليه
    بواسطة: حسني الخطيب

    الملحدون والتطوريون حين أنكروا وجود الله تعالى، أنكروا أيضا أن هناك فطرة فطر الله تعالى الناس عليها، كما وقعوا في مأزق أنهم لا يملكون تفسيرا لأي من الظواهر الفطرية، كنزعة التدين، والنزعة الأخلاقية، والشعور بالغائية، والإرادة الحرة والغرائز، فهذه ظواهر غير مادية في الظاهر؛ لذا فقد بحثوا عن تفسيرات مادية لها، وادعوا أن كل هذه الظواهر لها أسباب مادية ضمن إطار التطور الدارويني.

    متابعة القراءة
  • فشل وبطلان التفسير الدارويني لكل الظواهر الفطرية.. نفي ما قامت الأدلة كلها عليه، بحجة ما لا دليل عليه
    بواسطة: حسني الخطيب

    الملحدون والتطوريون حين أنكروا وجود الله تعالى، أنكروا أيضا أن هناك فطرة فطر الله تعالى الناس عليها، كما وقعوا في مأزق أنهم لا يملكون تفسيرا لأي من الظواهر الفطرية، كنزعة التدين، والنزعة الأخلاقية، والشعور بالغائية، والإرادة الحرة والغرائز، فهذه ظواهر غير مادية في الظاهر؛ لذا فقد بحثوا عن تفسيرات مادية لها، وادعوا أن كل هذه الظواهر لها أسباب مادية ضمن إطار التطور الدارويني.

    متابعة القراءة
  • فشل وبطلان التفسير الدارويني لكل الظواهر الفطرية.. نفي ما قامت الأدلة كلها عليه، بحجة ما لا دليل عليه
    بواسطة: حسني الخطيب

    الملحدون والتطوريون حين أنكروا وجود الله تعالى، أنكروا أيضا أن هناك فطرة فطر الله تعالى الناس عليها، كما وقعوا في مأزق أنهم لا يملكون تفسيرا لأي من الظواهر الفطرية، كنزعة التدين، والنزعة الأخلاقية، والشعور بالغائية، والإرادة الحرة والغرائز، فهذه ظواهر غير مادية في الظاهر؛ لذا فقد بحثوا عن تفسيرات مادية لها، وادعوا أن كل هذه الظواهر لها أسباب مادية ضمن إطار التطور الدارويني.

    متابعة القراءة
  • فشل وبطلان التفسير الدارويني لكل الظواهر الفطرية.. نفي ما قامت الأدلة كلها عليه، بحجة ما لا دليل عليه
    بواسطة: حسني الخطيب

    الملحدون والتطوريون حين أنكروا وجود الله تعالى، أنكروا أيضا أن هناك فطرة فطر الله تعالى الناس عليها، كما وقعوا في مأزق أنهم لا يملكون تفسيرا لأي من الظواهر الفطرية، كنزعة التدين، والنزعة الأخلاقية، والشعور بالغائية، والإرادة الحرة والغرائز، فهذه ظواهر غير مادية في الظاهر؛ لذا فقد بحثوا عن تفسيرات مادية لها، وادعوا أن كل هذه الظواهر لها أسباب مادية ضمن إطار التطور الدارويني.

    متابعة القراءة
  • فشل وبطلان التفسير الدارويني لكل الظواهر الفطرية.. نفي ما قامت الأدلة كلها عليه، بحجة ما لا دليل عليه
    بواسطة: حسني الخطيب

    الملحدون والتطوريون حين أنكروا وجود الله تعالى، أنكروا أيضا أن هناك فطرة فطر الله تعالى الناس عليها، كما وقعوا في مأزق أنهم لا يملكون تفسيرا لأي من الظواهر الفطرية، كنزعة التدين، والنزعة الأخلاقية، والشعور بالغائية، والإرادة الحرة والغرائز، فهذه ظواهر غير مادية في الظاهر؛ لذا فقد بحثوا عن تفسيرات مادية لها، وادعوا أن كل هذه الظواهر لها أسباب مادية ضمن إطار التطور الدارويني.

    متابعة القراءة