-
فقه القدوم على الله (3) ثمار التقوى وآثارها على حياة الأفراد والمجتمعات
الاغتباط بولاية الله هي أعظمُ ما يتنافس فيه المتنافسون، وأجلُّ ما حصّله الموَّفقون، قال تعالى: {أَلاَ إِنَّ أَولِيَاءَ اللَّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ *الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ *} [البقرة :62 ـ 63] فكلُّ مؤمنٍ تقيٍّ فهو للهِ وليُّ خاصّةً.
متابعة القراءة -
فقه القدوم على الله (3) ثمار التقوى وآثارها على حياة الأفراد والمجتمعات
الاغتباط بولاية الله هي أعظمُ ما يتنافس فيه المتنافسون، وأجلُّ ما حصّله الموَّفقون، قال تعالى: {أَلاَ إِنَّ أَولِيَاءَ اللَّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ *الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ *} [البقرة :62 ـ 63] فكلُّ مؤمنٍ تقيٍّ فهو للهِ وليُّ خاصّةً.
متابعة القراءة -
فقه القدوم على الله (3) ثمار التقوى وآثارها على حياة الأفراد والمجتمعات
الاغتباط بولاية الله هي أعظمُ ما يتنافس فيه المتنافسون، وأجلُّ ما حصّله الموَّفقون، قال تعالى: {أَلاَ إِنَّ أَولِيَاءَ اللَّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ *الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ *} [البقرة :62 ـ 63] فكلُّ مؤمنٍ تقيٍّ فهو للهِ وليُّ خاصّةً.
متابعة القراءة -
فقه القدوم على الله (3) ثمار التقوى وآثارها على حياة الأفراد والمجتمعات
الاغتباط بولاية الله هي أعظمُ ما يتنافس فيه المتنافسون، وأجلُّ ما حصّله الموَّفقون، قال تعالى: {أَلاَ إِنَّ أَولِيَاءَ اللَّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ *الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ *} [البقرة :62 ـ 63] فكلُّ مؤمنٍ تقيٍّ فهو للهِ وليُّ خاصّةً.
متابعة القراءة -
فقه القدوم على الله (3) ثمار التقوى وآثارها على حياة الأفراد والمجتمعات
الاغتباط بولاية الله هي أعظمُ ما يتنافس فيه المتنافسون، وأجلُّ ما حصّله الموَّفقون، قال تعالى: {أَلاَ إِنَّ أَولِيَاءَ اللَّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ *الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ *} [البقرة :62 ـ 63] فكلُّ مؤمنٍ تقيٍّ فهو للهِ وليُّ خاصّةً.
متابعة القراءة -
فقه القدوم على الله (3) ثمار التقوى وآثارها على حياة الأفراد والمجتمعات
الاغتباط بولاية الله هي أعظمُ ما يتنافس فيه المتنافسون، وأجلُّ ما حصّله الموَّفقون، قال تعالى: {أَلاَ إِنَّ أَولِيَاءَ اللَّهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ *الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ *} [البقرة :62 ـ 63] فكلُّ مؤمنٍ تقيٍّ فهو للهِ وليُّ خاصّةً.
متابعة القراءة -
فقه القدوم على الله (2) أربع فوائد دنيوية للإيمان بالله عز وجل
إنَّ للإيمانِ الصحيحِ فوائدً وثمراتٍ عاجلةً وآجلةً في القلبِ والبدنِ والراحةِ والحياةِ الطيّبةِ في الدنيا والآخرة، كما أنَّ لهذه الشجرة الإيمانية من الثمارِ اليانعةِ، والجنى اللذيذ، والأُكل الدائم، والخير المستمر، وأمور لا تحصى، وفوائد لا تستقصى، ومجملها: أن خيراتِ الدنيا والآخرة ودفعَ الشرورِ كلِّها من ثمراتِ الإيمانِ الصحيح، وذلك أنَّ شجرةَ الإيمانِ الصحيح إذا ثبتتْ وقويتْ أصولُها، وتفرّعتْ فروعُها، وزهت أغصانُها، وأينعتْ أفنانُها، عادت على صاحِبها وعلى غيرِه، بكل خيرٍ عاجلٍ وآجلٍ.
متابعة القراءة -
فقه القدوم على الله (2) أربع فوائد دنيوية للإيمان بالله عز وجل
إنَّ للإيمانِ الصحيحِ فوائدً وثمراتٍ عاجلةً وآجلةً في القلبِ والبدنِ والراحةِ والحياةِ الطيّبةِ في الدنيا والآخرة، كما أنَّ لهذه الشجرة الإيمانية من الثمارِ اليانعةِ، والجنى اللذيذ، والأُكل الدائم، والخير المستمر، وأمور لا تحصى، وفوائد لا تستقصى، ومجملها: أن خيراتِ الدنيا والآخرة ودفعَ الشرورِ كلِّها من ثمراتِ الإيمانِ الصحيح، وذلك أنَّ شجرةَ الإيمانِ الصحيح إذا ثبتتْ وقويتْ أصولُها، وتفرّعتْ فروعُها، وزهت أغصانُها، وأينعتْ أفنانُها، عادت على صاحِبها وعلى غيرِه، بكل خيرٍ عاجلٍ وآجلٍ.
متابعة القراءة -
فقه القدوم على الله (2) أربع فوائد دنيوية للإيمان بالله عز وجل
إنَّ للإيمانِ الصحيحِ فوائدً وثمراتٍ عاجلةً وآجلةً في القلبِ والبدنِ والراحةِ والحياةِ الطيّبةِ في الدنيا والآخرة، كما أنَّ لهذه الشجرة الإيمانية من الثمارِ اليانعةِ، والجنى اللذيذ، والأُكل الدائم، والخير المستمر، وأمور لا تحصى، وفوائد لا تستقصى، ومجملها: أن خيراتِ الدنيا والآخرة ودفعَ الشرورِ كلِّها من ثمراتِ الإيمانِ الصحيح، وذلك أنَّ شجرةَ الإيمانِ الصحيح إذا ثبتتْ وقويتْ أصولُها، وتفرّعتْ فروعُها، وزهت أغصانُها، وأينعتْ أفنانُها، عادت على صاحِبها وعلى غيرِه، بكل خيرٍ عاجلٍ وآجلٍ.
متابعة القراءة -
فقه القدوم على الله (2) أربع فوائد دنيوية للإيمان بالله عز وجل
إنَّ للإيمانِ الصحيحِ فوائدً وثمراتٍ عاجلةً وآجلةً في القلبِ والبدنِ والراحةِ والحياةِ الطيّبةِ في الدنيا والآخرة، كما أنَّ لهذه الشجرة الإيمانية من الثمارِ اليانعةِ، والجنى اللذيذ، والأُكل الدائم، والخير المستمر، وأمور لا تحصى، وفوائد لا تستقصى، ومجملها: أن خيراتِ الدنيا والآخرة ودفعَ الشرورِ كلِّها من ثمراتِ الإيمانِ الصحيح، وذلك أنَّ شجرةَ الإيمانِ الصحيح إذا ثبتتْ وقويتْ أصولُها، وتفرّعتْ فروعُها، وزهت أغصانُها، وأينعتْ أفنانُها، عادت على صاحِبها وعلى غيرِه، بكل خيرٍ عاجلٍ وآجلٍ.
متابعة القراءة