تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • الفاقد التعليمي ما بعد الكورونا
    بواسطة: طارق السمهوري

    من أكثر القطاعات تضررا بسبب جائحة الكورونا، قطاع التعليم، فتجربة التعليم الهجين بداية ومن ثم الانتقال إلى التعلّم عن بعد تماما طوال فترة الجائحة كان له أثر سلبي وإيجابي على الطلبة والآباء والمدرسين. فالتجربة الإلكترونية في التعليم في عالمنا العربي جديدة كون مناهجنا غير مصممة لتلائم خصوصية التعلّم عن بعد والمنصات الإلكترونية المستخدمة سواء أكانت رسمية أو غير رسمية، فمعظم المنصات أغفلت الجانب التفاعلي مما حوّل التعلم عن بعد لمُشاهد فيلما تربويا مملا.

    متابعة القراءة
  • الفاقد التعليمي ما بعد الكورونا
    بواسطة: طارق السمهوري

    من أكثر القطاعات تضررا بسبب جائحة الكورونا، قطاع التعليم، فتجربة التعليم الهجين بداية ومن ثم الانتقال إلى التعلّم عن بعد تماما طوال فترة الجائحة كان له أثر سلبي وإيجابي على الطلبة والآباء والمدرسين. فالتجربة الإلكترونية في التعليم في عالمنا العربي جديدة كون مناهجنا غير مصممة لتلائم خصوصية التعلّم عن بعد والمنصات الإلكترونية المستخدمة سواء أكانت رسمية أو غير رسمية، فمعظم المنصات أغفلت الجانب التفاعلي مما حوّل التعلم عن بعد لمُشاهد فيلما تربويا مملا.

    متابعة القراءة
  • الفاقد التعليمي ما بعد الكورونا
    بواسطة: طارق السمهوري

    من أكثر القطاعات تضررا بسبب جائحة الكورونا، قطاع التعليم، فتجربة التعليم الهجين بداية ومن ثم الانتقال إلى التعلّم عن بعد تماما طوال فترة الجائحة كان له أثر سلبي وإيجابي على الطلبة والآباء والمدرسين. فالتجربة الإلكترونية في التعليم في عالمنا العربي جديدة كون مناهجنا غير مصممة لتلائم خصوصية التعلّم عن بعد والمنصات الإلكترونية المستخدمة سواء أكانت رسمية أو غير رسمية، فمعظم المنصات أغفلت الجانب التفاعلي مما حوّل التعلم عن بعد لمُشاهد فيلما تربويا مملا.

    متابعة القراءة
  • التبسم: رسالة المحبة
    بواسطة: محمد نذير

    الوجه مرآة القلب، والتبسم ضوء ينفجر منه، فهو جمال الإنسان وعلامة الإنسانية، وله قدرة على أن يخترق القلوب ويقرب البعيد، ويحث الناس على التقارب والتعايش، ذلك أنه رسالة المحبة والرحمة.

    متابعة القراءة
  • التبسم: رسالة المحبة
    بواسطة: محمد نذير

    الوجه مرآة القلب، والتبسم ضوء ينفجر منه، فهو جمال الإنسان وعلامة الإنسانية، وله قدرة على أن يخترق القلوب ويقرب البعيد، ويحث الناس على التقارب والتعايش، ذلك أنه رسالة المحبة والرحمة.

    متابعة القراءة
  • التبسم: رسالة المحبة
    بواسطة: محمد نذير

    الوجه مرآة القلب، والتبسم ضوء ينفجر منه، فهو جمال الإنسان وعلامة الإنسانية، وله قدرة على أن يخترق القلوب ويقرب البعيد، ويحث الناس على التقارب والتعايش، ذلك أنه رسالة المحبة والرحمة.

    متابعة القراءة
  • التبسم: رسالة المحبة
    بواسطة: محمد نذير

    الوجه مرآة القلب، والتبسم ضوء ينفجر منه، فهو جمال الإنسان وعلامة الإنسانية، وله قدرة على أن يخترق القلوب ويقرب البعيد، ويحث الناس على التقارب والتعايش، ذلك أنه رسالة المحبة والرحمة.

    متابعة القراءة
  • التبسم: رسالة المحبة
    بواسطة: محمد نذير

    الوجه مرآة القلب، والتبسم ضوء ينفجر منه، فهو جمال الإنسان وعلامة الإنسانية، وله قدرة على أن يخترق القلوب ويقرب البعيد، ويحث الناس على التقارب والتعايش، ذلك أنه رسالة المحبة والرحمة.

    متابعة القراءة
  • اتفق العرب على أن لا يتفقوا
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    من خلال هذا العنوان العريض، ومن معناه الظاهري سيتضح للقارئ العزيز أنها مقولة قدحية مسيئة لكل العرب، ولكن في معناه الجوهري لها دلالة عميقة تجسد الواقع الذي تعيشه الدول العربية من تفرقة وتباعد وخذلان وصراعات... وحقيقة كلامي هذا هو ما نعيشه اليوم ونشاهده على القنوات الفضائية العربية منها والأجنبية التي تنقل على الهواء مباشرة الوقائع الوخيمة، والزلات العظيمة بين دول شمال افريقيا، وبعض الدول العربية (الخليج العربي...)، وما هذا إلا ثمرة ونتائج للسياسات الفارغة والمتذبذبة التي ينهجها زعماء ورؤساء الدول العربية، وانبطاحهم وتذللهم للدول العظمى الإمبريالية المستعمرة، التي تعمل جاهدة وبكل الطرق والوسائل المتاحة في تفرقة الدول الإسلامية، واستغلال ثرواتها الطبيعية (غاز – بترول – فوسفاط – ذهب...)، ولم تكتف بهذا فقط، بل تدخلت في الشؤون الداخلية للبلدان العربية على أساس إيجاد حلول للمشاكل التي تتخبط فيها هاته الدول من تهميش الشعب وتفقيره واحتقاره وانعدام أبسط الحقوق لتحقيق العيش الكريم.

    متابعة القراءة
  • اتفق العرب على أن لا يتفقوا
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    من خلال هذا العنوان العريض، ومن معناه الظاهري سيتضح للقارئ العزيز أنها مقولة قدحية مسيئة لكل العرب، ولكن في معناه الجوهري لها دلالة عميقة تجسد الواقع الذي تعيشه الدول العربية من تفرقة وتباعد وخذلان وصراعات... وحقيقة كلامي هذا هو ما نعيشه اليوم ونشاهده على القنوات الفضائية العربية منها والأجنبية التي تنقل على الهواء مباشرة الوقائع الوخيمة، والزلات العظيمة بين دول شمال افريقيا، وبعض الدول العربية (الخليج العربي...)، وما هذا إلا ثمرة ونتائج للسياسات الفارغة والمتذبذبة التي ينهجها زعماء ورؤساء الدول العربية، وانبطاحهم وتذللهم للدول العظمى الإمبريالية المستعمرة، التي تعمل جاهدة وبكل الطرق والوسائل المتاحة في تفرقة الدول الإسلامية، واستغلال ثرواتها الطبيعية (غاز – بترول – فوسفاط – ذهب...)، ولم تكتف بهذا فقط، بل تدخلت في الشؤون الداخلية للبلدان العربية على أساس إيجاد حلول للمشاكل التي تتخبط فيها هاته الدول من تهميش الشعب وتفقيره واحتقاره وانعدام أبسط الحقوق لتحقيق العيش الكريم.

    متابعة القراءة