تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • فرنسا وأزمة صناع القرار
    بواسطة: شروق مستور

    على الرغم من محاولة فرنسا الهرب من تاريخها الاستعماري إلا انه يلاحقها بإستمرار، وهي لا تزال لحد الآن تدفع ثمن تاريخها الدموي، وتواجه مشاكل إقتصادية وإجتماعية منذ فترة حكم ساركوزي إلى اليوم وتراكمت هذه الأزمات حتى وصلت إلى مرحلة متقدمة من العجز، و مع ظهور وباء كوفيد 19 الذي انتشر في كل أنحاء أوروبا بشكل كبير وأدى إلى شلل في تحركات صناع القرار حيث وصل عدد الإصابات في فرنسا إلى أكثر من مليون مصاب وهذا ما أثبت عجز ماكرون الرئيس الثامن للجمهورية الفرنسية الخامسة عن احتواء الوباء و التحكم فيه، فبحسب التقارير الفرنسية أن شعبية ماكرون في انهيار، والشعب الفرنسي أظهر عدم رضاه لا عن سياساته الداخلية ولا الخارجية.

    متابعة القراءة
  • فرنسا وأزمة صناع القرار
    بواسطة: شروق مستور

    على الرغم من محاولة فرنسا الهرب من تاريخها الاستعماري إلا انه يلاحقها بإستمرار، وهي لا تزال لحد الآن تدفع ثمن تاريخها الدموي، وتواجه مشاكل إقتصادية وإجتماعية منذ فترة حكم ساركوزي إلى اليوم وتراكمت هذه الأزمات حتى وصلت إلى مرحلة متقدمة من العجز، و مع ظهور وباء كوفيد 19 الذي انتشر في كل أنحاء أوروبا بشكل كبير وأدى إلى شلل في تحركات صناع القرار حيث وصل عدد الإصابات في فرنسا إلى أكثر من مليون مصاب وهذا ما أثبت عجز ماكرون الرئيس الثامن للجمهورية الفرنسية الخامسة عن احتواء الوباء و التحكم فيه، فبحسب التقارير الفرنسية أن شعبية ماكرون في انهيار، والشعب الفرنسي أظهر عدم رضاه لا عن سياساته الداخلية ولا الخارجية.

    متابعة القراءة
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة