-
"اخلع نعليك" مدخل إلى الطبيعة البشرية
يُصوِّر الغزالي الإنسان في كتابه "إحياء علوم الدين" على أنّه مزيج من (الخنزير والكلب والشيطان والحكيم) وكلَّ إنسان طبيعي لا يخلو من هذه الأربعة مجتمعةً، فالخنزير الحاجة البهيمية للإنسان وتمثلُّها الشهوة، والكلب الحالة السبعية ممثلةً بردات فعل الغضب وغيرها، أما الشيطان فهو الوهم أصل التهييج للخنزير والكلب الذي يغريهما ببعضهما ويحثهما على ما هما مجبولان عليه، أمّا الحكيم فهو صورة العقل أو الذات الحقيقية التي تبطل كيد الشيطان فيقوم بضرب جشع الخنزير بغضب الكلب، وضراوة الكلب بحرص الخنزير فيخضعهما تحت سياسته فلا يجعل أحدهما فوق الآخر، وإن عجز عن قهرهما قهروه واستخدموه لينشغل بتفكيره ووقته بإرضائهما فيصبح عبداً لهما لا هما عبدان له.
متابعة القراءة -
المجتمع المنشود
زرع الله -جل ثناؤه- في فطرة الإنسان الميل إلى معايشة أفراد جنسه، والأنس بهم، وإقامة العلاقات التبادلية والتكاملية معهم. ووجود المعايشة الاجتماعية شرط أساسي في تمدين الإنسان ورقيه ونموه المتكامل؛ فهو لا يتعلم اللغة، ولا يكتسب العادات والتفكير الراقي، ولا يرقي سلوكه ومنتجاته المادية إلا من خلال تعاونه مع أخيه الإنسان، وحين هبط آدم عليه السلام من الجنة لم يهبط وحده، وإنما هبطت معه زوجه حواء ليشكلا معة نواة الجماعة الإنسانية الأولى. وهبط معه إبليس؛ ليكون وجوده في الأرض جزءا من الابتلاء، وبوابة مشرعة للصراع بين الحق والباطل الذي سيمكن الإنسان من الوعي بذاته، وبلورة جوهره.
متابعة القراءة -
المجتمع المنشود
زرع الله -جل ثناؤه- في فطرة الإنسان الميل إلى معايشة أفراد جنسه، والأنس بهم، وإقامة العلاقات التبادلية والتكاملية معهم. ووجود المعايشة الاجتماعية شرط أساسي في تمدين الإنسان ورقيه ونموه المتكامل؛ فهو لا يتعلم اللغة، ولا يكتسب العادات والتفكير الراقي، ولا يرقي سلوكه ومنتجاته المادية إلا من خلال تعاونه مع أخيه الإنسان، وحين هبط آدم عليه السلام من الجنة لم يهبط وحده، وإنما هبطت معه زوجه حواء ليشكلا معة نواة الجماعة الإنسانية الأولى. وهبط معه إبليس؛ ليكون وجوده في الأرض جزءا من الابتلاء، وبوابة مشرعة للصراع بين الحق والباطل الذي سيمكن الإنسان من الوعي بذاته، وبلورة جوهره.
متابعة القراءة -
المجتمع المنشود
زرع الله -جل ثناؤه- في فطرة الإنسان الميل إلى معايشة أفراد جنسه، والأنس بهم، وإقامة العلاقات التبادلية والتكاملية معهم. ووجود المعايشة الاجتماعية شرط أساسي في تمدين الإنسان ورقيه ونموه المتكامل؛ فهو لا يتعلم اللغة، ولا يكتسب العادات والتفكير الراقي، ولا يرقي سلوكه ومنتجاته المادية إلا من خلال تعاونه مع أخيه الإنسان، وحين هبط آدم عليه السلام من الجنة لم يهبط وحده، وإنما هبطت معه زوجه حواء ليشكلا معة نواة الجماعة الإنسانية الأولى. وهبط معه إبليس؛ ليكون وجوده في الأرض جزءا من الابتلاء، وبوابة مشرعة للصراع بين الحق والباطل الذي سيمكن الإنسان من الوعي بذاته، وبلورة جوهره.
متابعة القراءة -
المجتمع المنشود
زرع الله -جل ثناؤه- في فطرة الإنسان الميل إلى معايشة أفراد جنسه، والأنس بهم، وإقامة العلاقات التبادلية والتكاملية معهم. ووجود المعايشة الاجتماعية شرط أساسي في تمدين الإنسان ورقيه ونموه المتكامل؛ فهو لا يتعلم اللغة، ولا يكتسب العادات والتفكير الراقي، ولا يرقي سلوكه ومنتجاته المادية إلا من خلال تعاونه مع أخيه الإنسان، وحين هبط آدم عليه السلام من الجنة لم يهبط وحده، وإنما هبطت معه زوجه حواء ليشكلا معة نواة الجماعة الإنسانية الأولى. وهبط معه إبليس؛ ليكون وجوده في الأرض جزءا من الابتلاء، وبوابة مشرعة للصراع بين الحق والباطل الذي سيمكن الإنسان من الوعي بذاته، وبلورة جوهره.
متابعة القراءة -
المجتمع المنشود
زرع الله -جل ثناؤه- في فطرة الإنسان الميل إلى معايشة أفراد جنسه، والأنس بهم، وإقامة العلاقات التبادلية والتكاملية معهم. ووجود المعايشة الاجتماعية شرط أساسي في تمدين الإنسان ورقيه ونموه المتكامل؛ فهو لا يتعلم اللغة، ولا يكتسب العادات والتفكير الراقي، ولا يرقي سلوكه ومنتجاته المادية إلا من خلال تعاونه مع أخيه الإنسان، وحين هبط آدم عليه السلام من الجنة لم يهبط وحده، وإنما هبطت معه زوجه حواء ليشكلا معة نواة الجماعة الإنسانية الأولى. وهبط معه إبليس؛ ليكون وجوده في الأرض جزءا من الابتلاء، وبوابة مشرعة للصراع بين الحق والباطل الذي سيمكن الإنسان من الوعي بذاته، وبلورة جوهره.
متابعة القراءة -
المجتمع المنشود
زرع الله -جل ثناؤه- في فطرة الإنسان الميل إلى معايشة أفراد جنسه، والأنس بهم، وإقامة العلاقات التبادلية والتكاملية معهم. ووجود المعايشة الاجتماعية شرط أساسي في تمدين الإنسان ورقيه ونموه المتكامل؛ فهو لا يتعلم اللغة، ولا يكتسب العادات والتفكير الراقي، ولا يرقي سلوكه ومنتجاته المادية إلا من خلال تعاونه مع أخيه الإنسان، وحين هبط آدم عليه السلام من الجنة لم يهبط وحده، وإنما هبطت معه زوجه حواء ليشكلا معة نواة الجماعة الإنسانية الأولى. وهبط معه إبليس؛ ليكون وجوده في الأرض جزءا من الابتلاء، وبوابة مشرعة للصراع بين الحق والباطل الذي سيمكن الإنسان من الوعي بذاته، وبلورة جوهره.
متابعة القراءة -
المجتمع المنشود
زرع الله -جل ثناؤه- في فطرة الإنسان الميل إلى معايشة أفراد جنسه، والأنس بهم، وإقامة العلاقات التبادلية والتكاملية معهم. ووجود المعايشة الاجتماعية شرط أساسي في تمدين الإنسان ورقيه ونموه المتكامل؛ فهو لا يتعلم اللغة، ولا يكتسب العادات والتفكير الراقي، ولا يرقي سلوكه ومنتجاته المادية إلا من خلال تعاونه مع أخيه الإنسان، وحين هبط آدم عليه السلام من الجنة لم يهبط وحده، وإنما هبطت معه زوجه حواء ليشكلا معة نواة الجماعة الإنسانية الأولى. وهبط معه إبليس؛ ليكون وجوده في الأرض جزءا من الابتلاء، وبوابة مشرعة للصراع بين الحق والباطل الذي سيمكن الإنسان من الوعي بذاته، وبلورة جوهره.
متابعة القراءة -
المجتمع المنشود
زرع الله -جل ثناؤه- في فطرة الإنسان الميل إلى معايشة أفراد جنسه، والأنس بهم، وإقامة العلاقات التبادلية والتكاملية معهم. ووجود المعايشة الاجتماعية شرط أساسي في تمدين الإنسان ورقيه ونموه المتكامل؛ فهو لا يتعلم اللغة، ولا يكتسب العادات والتفكير الراقي، ولا يرقي سلوكه ومنتجاته المادية إلا من خلال تعاونه مع أخيه الإنسان، وحين هبط آدم عليه السلام من الجنة لم يهبط وحده، وإنما هبطت معه زوجه حواء ليشكلا معة نواة الجماعة الإنسانية الأولى. وهبط معه إبليس؛ ليكون وجوده في الأرض جزءا من الابتلاء، وبوابة مشرعة للصراع بين الحق والباطل الذي سيمكن الإنسان من الوعي بذاته، وبلورة جوهره.
متابعة القراءة -
المجتمع المنشود
زرع الله -جل ثناؤه- في فطرة الإنسان الميل إلى معايشة أفراد جنسه، والأنس بهم، وإقامة العلاقات التبادلية والتكاملية معهم. ووجود المعايشة الاجتماعية شرط أساسي في تمدين الإنسان ورقيه ونموه المتكامل؛ فهو لا يتعلم اللغة، ولا يكتسب العادات والتفكير الراقي، ولا يرقي سلوكه ومنتجاته المادية إلا من خلال تعاونه مع أخيه الإنسان، وحين هبط آدم عليه السلام من الجنة لم يهبط وحده، وإنما هبطت معه زوجه حواء ليشكلا معة نواة الجماعة الإنسانية الأولى. وهبط معه إبليس؛ ليكون وجوده في الأرض جزءا من الابتلاء، وبوابة مشرعة للصراع بين الحق والباطل الذي سيمكن الإنسان من الوعي بذاته، وبلورة جوهره.
متابعة القراءة