-
حرية التعبير.. أين حدودها؟
أين حدود التعبير؟ من الذي يقرر هذا أمام تمرد العقل وسباحته التي لا تعرف الشواطئ؟ ما قيمة أي تفكير ما لم يجد طريقه إلى التشكل بالتعبير نطقاً وكتابة ونشاطاً؟ من يسمح للتفكير بالانطلاق والتعبير بالانحباس يغتال الفكر والتعبير معاً.
متابعة القراءة -
حرية التعبير.. أين حدودها؟
أين حدود التعبير؟ من الذي يقرر هذا أمام تمرد العقل وسباحته التي لا تعرف الشواطئ؟ ما قيمة أي تفكير ما لم يجد طريقه إلى التشكل بالتعبير نطقاً وكتابة ونشاطاً؟ من يسمح للتفكير بالانطلاق والتعبير بالانحباس يغتال الفكر والتعبير معاً.
متابعة القراءة -
حرية التعبير.. أين حدودها؟
أين حدود التعبير؟ من الذي يقرر هذا أمام تمرد العقل وسباحته التي لا تعرف الشواطئ؟ ما قيمة أي تفكير ما لم يجد طريقه إلى التشكل بالتعبير نطقاً وكتابة ونشاطاً؟ من يسمح للتفكير بالانطلاق والتعبير بالانحباس يغتال الفكر والتعبير معاً.
متابعة القراءة -
حرية التعبير.. أين حدودها؟
أين حدود التعبير؟ من الذي يقرر هذا أمام تمرد العقل وسباحته التي لا تعرف الشواطئ؟ ما قيمة أي تفكير ما لم يجد طريقه إلى التشكل بالتعبير نطقاً وكتابة ونشاطاً؟ من يسمح للتفكير بالانطلاق والتعبير بالانحباس يغتال الفكر والتعبير معاً.
متابعة القراءة -
إما شاكراً وإما كفوراً...!
خلق الله الإنسان فسواه، فعدله ونفخ فيه من روحه واصطفاه، وكرمه عن سائر مخلوقاته، وجعله خليفةً له في الأرض، وألقى على عاتقه الأمانة تاركاً له حرية التصرف، إما شاكراً قائماً بها مؤدياً حقها، وإما كفوراً، مضيّعاً لها مقصّراً في أدائها، ثم استمر حيناً من الدهر يذكره بمبادئها على فترات متباينة من التأريخ عبر رسل لا يملكون سوى الحقيقة والبيان.
متابعة القراءة -
إما شاكراً وإما كفوراً...!
خلق الله الإنسان فسواه، فعدله ونفخ فيه من روحه واصطفاه، وكرمه عن سائر مخلوقاته، وجعله خليفةً له في الأرض، وألقى على عاتقه الأمانة تاركاً له حرية التصرف، إما شاكراً قائماً بها مؤدياً حقها، وإما كفوراً، مضيّعاً لها مقصّراً في أدائها، ثم استمر حيناً من الدهر يذكره بمبادئها على فترات متباينة من التأريخ عبر رسل لا يملكون سوى الحقيقة والبيان.
متابعة القراءة -
إما شاكراً وإما كفوراً...!
خلق الله الإنسان فسواه، فعدله ونفخ فيه من روحه واصطفاه، وكرمه عن سائر مخلوقاته، وجعله خليفةً له في الأرض، وألقى على عاتقه الأمانة تاركاً له حرية التصرف، إما شاكراً قائماً بها مؤدياً حقها، وإما كفوراً، مضيّعاً لها مقصّراً في أدائها، ثم استمر حيناً من الدهر يذكره بمبادئها على فترات متباينة من التأريخ عبر رسل لا يملكون سوى الحقيقة والبيان.
متابعة القراءة -
إما شاكراً وإما كفوراً...!
خلق الله الإنسان فسواه، فعدله ونفخ فيه من روحه واصطفاه، وكرمه عن سائر مخلوقاته، وجعله خليفةً له في الأرض، وألقى على عاتقه الأمانة تاركاً له حرية التصرف، إما شاكراً قائماً بها مؤدياً حقها، وإما كفوراً، مضيّعاً لها مقصّراً في أدائها، ثم استمر حيناً من الدهر يذكره بمبادئها على فترات متباينة من التأريخ عبر رسل لا يملكون سوى الحقيقة والبيان.
متابعة القراءة -
إما شاكراً وإما كفوراً...!
خلق الله الإنسان فسواه، فعدله ونفخ فيه من روحه واصطفاه، وكرمه عن سائر مخلوقاته، وجعله خليفةً له في الأرض، وألقى على عاتقه الأمانة تاركاً له حرية التصرف، إما شاكراً قائماً بها مؤدياً حقها، وإما كفوراً، مضيّعاً لها مقصّراً في أدائها، ثم استمر حيناً من الدهر يذكره بمبادئها على فترات متباينة من التأريخ عبر رسل لا يملكون سوى الحقيقة والبيان.
متابعة القراءة -
إما شاكراً وإما كفوراً...!
خلق الله الإنسان فسواه، فعدله ونفخ فيه من روحه واصطفاه، وكرمه عن سائر مخلوقاته، وجعله خليفةً له في الأرض، وألقى على عاتقه الأمانة تاركاً له حرية التصرف، إما شاكراً قائماً بها مؤدياً حقها، وإما كفوراً، مضيّعاً لها مقصّراً في أدائها، ثم استمر حيناً من الدهر يذكره بمبادئها على فترات متباينة من التأريخ عبر رسل لا يملكون سوى الحقيقة والبيان.
متابعة القراءة