تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • خالف هَوَاك
    بواسطة: طارق السويدان

    عند حديثنا عن محاسن الأخلاق، والدعوة إليها، ينبغي أن لا نُغْفل المحرك الأهم لكل رذيلة، والدافع الرئيس وراء كل معصية، وأنا هنا لا أتحدَّث عن إبليس -كما قد يتخيل البعض- وإنما أتحدث عن هوى النفس. أقصد بهوى النفس: إيثار ميل النفس إلى الشهوات والملذات، والانقياد للنفس في ما تدعو إليه من معصية الله عز وجل، فتصبح نفس الإنسان وشهواته هي الحكَم، وهي الأساس في تصرفاته وسلوكياته.

    متابعة القراءة
  • خالف هَوَاك
    بواسطة: طارق السويدان

    عند حديثنا عن محاسن الأخلاق، والدعوة إليها، ينبغي أن لا نُغْفل المحرك الأهم لكل رذيلة، والدافع الرئيس وراء كل معصية، وأنا هنا لا أتحدَّث عن إبليس -كما قد يتخيل البعض- وإنما أتحدث عن هوى النفس. أقصد بهوى النفس: إيثار ميل النفس إلى الشهوات والملذات، والانقياد للنفس في ما تدعو إليه من معصية الله عز وجل، فتصبح نفس الإنسان وشهواته هي الحكَم، وهي الأساس في تصرفاته وسلوكياته.

    متابعة القراءة
  • خالف هَوَاك
    بواسطة: طارق السويدان

    عند حديثنا عن محاسن الأخلاق، والدعوة إليها، ينبغي أن لا نُغْفل المحرك الأهم لكل رذيلة، والدافع الرئيس وراء كل معصية، وأنا هنا لا أتحدَّث عن إبليس -كما قد يتخيل البعض- وإنما أتحدث عن هوى النفس. أقصد بهوى النفس: إيثار ميل النفس إلى الشهوات والملذات، والانقياد للنفس في ما تدعو إليه من معصية الله عز وجل، فتصبح نفس الإنسان وشهواته هي الحكَم، وهي الأساس في تصرفاته وسلوكياته.

    متابعة القراءة
  • خالف هَوَاك
    بواسطة: طارق السويدان

    عند حديثنا عن محاسن الأخلاق، والدعوة إليها، ينبغي أن لا نُغْفل المحرك الأهم لكل رذيلة، والدافع الرئيس وراء كل معصية، وأنا هنا لا أتحدَّث عن إبليس -كما قد يتخيل البعض- وإنما أتحدث عن هوى النفس. أقصد بهوى النفس: إيثار ميل النفس إلى الشهوات والملذات، والانقياد للنفس في ما تدعو إليه من معصية الله عز وجل، فتصبح نفس الإنسان وشهواته هي الحكَم، وهي الأساس في تصرفاته وسلوكياته.

    متابعة القراءة
  • خالف هَوَاك
    بواسطة: طارق السويدان

    عند حديثنا عن محاسن الأخلاق، والدعوة إليها، ينبغي أن لا نُغْفل المحرك الأهم لكل رذيلة، والدافع الرئيس وراء كل معصية، وأنا هنا لا أتحدَّث عن إبليس -كما قد يتخيل البعض- وإنما أتحدث عن هوى النفس. أقصد بهوى النفس: إيثار ميل النفس إلى الشهوات والملذات، والانقياد للنفس في ما تدعو إليه من معصية الله عز وجل، فتصبح نفس الإنسان وشهواته هي الحكَم، وهي الأساس في تصرفاته وسلوكياته.

    متابعة القراءة
  • خالف هَوَاك
    بواسطة: طارق السويدان

    عند حديثنا عن محاسن الأخلاق، والدعوة إليها، ينبغي أن لا نُغْفل المحرك الأهم لكل رذيلة، والدافع الرئيس وراء كل معصية، وأنا هنا لا أتحدَّث عن إبليس -كما قد يتخيل البعض- وإنما أتحدث عن هوى النفس. أقصد بهوى النفس: إيثار ميل النفس إلى الشهوات والملذات، والانقياد للنفس في ما تدعو إليه من معصية الله عز وجل، فتصبح نفس الإنسان وشهواته هي الحكَم، وهي الأساس في تصرفاته وسلوكياته.

    متابعة القراءة
  • الـحـَجْرُ الصِّحِّي فـِي الشَّرِيعَةِ الإِسْلاَمِيةِ
    بواسطة: عبد الكريم القلالي

    جاءت الشريعة الإسلامية لجلب المصالح ودرء المفاسد وتحقيق مصالح العباد في الدارين، وسنت أحكاما ونظما لتحصيل ذلك، منها «التداوي عند وقوع الأمراض، والتوقي من كل مؤذ آدميا كان أو غيره، والتحرز من المتوقعات حتى يقدم العدة لها، وهكذا سائر ما يقوم به عيشه في هذه الدار من درء المفاسد وجلب المصالح...، وكون هذا مأذونا فيه معلوم من الدين ضرورة».

    متابعة القراءة
  • الـحـَجْرُ الصِّحِّي فـِي الشَّرِيعَةِ الإِسْلاَمِيةِ
    بواسطة: عبد الكريم القلالي

    جاءت الشريعة الإسلامية لجلب المصالح ودرء المفاسد وتحقيق مصالح العباد في الدارين، وسنت أحكاما ونظما لتحصيل ذلك، منها «التداوي عند وقوع الأمراض، والتوقي من كل مؤذ آدميا كان أو غيره، والتحرز من المتوقعات حتى يقدم العدة لها، وهكذا سائر ما يقوم به عيشه في هذه الدار من درء المفاسد وجلب المصالح...، وكون هذا مأذونا فيه معلوم من الدين ضرورة».

    متابعة القراءة
  • الـحـَجْرُ الصِّحِّي فـِي الشَّرِيعَةِ الإِسْلاَمِيةِ
    بواسطة: عبد الكريم القلالي

    جاءت الشريعة الإسلامية لجلب المصالح ودرء المفاسد وتحقيق مصالح العباد في الدارين، وسنت أحكاما ونظما لتحصيل ذلك، منها «التداوي عند وقوع الأمراض، والتوقي من كل مؤذ آدميا كان أو غيره، والتحرز من المتوقعات حتى يقدم العدة لها، وهكذا سائر ما يقوم به عيشه في هذه الدار من درء المفاسد وجلب المصالح...، وكون هذا مأذونا فيه معلوم من الدين ضرورة».

    متابعة القراءة
  • الـحـَجْرُ الصِّحِّي فـِي الشَّرِيعَةِ الإِسْلاَمِيةِ
    بواسطة: عبد الكريم القلالي

    جاءت الشريعة الإسلامية لجلب المصالح ودرء المفاسد وتحقيق مصالح العباد في الدارين، وسنت أحكاما ونظما لتحصيل ذلك، منها «التداوي عند وقوع الأمراض، والتوقي من كل مؤذ آدميا كان أو غيره، والتحرز من المتوقعات حتى يقدم العدة لها، وهكذا سائر ما يقوم به عيشه في هذه الدار من درء المفاسد وجلب المصالح...، وكون هذا مأذونا فيه معلوم من الدين ضرورة».

    متابعة القراءة