تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • مصطلح الإسلام السياسي في الميزان
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    إننا لا ننكر أن هناك من يتاجر بالدين، ويستغل عواطف الناس للوصول إلى السلطة من أجل مغانم زائلة، وسلطة واهية، ويقوم بممارسة الكذب والاحتيال والبغي والمكر، واستخدام الرشوة والسُّحت والزُقوم من أجل البقاء في السلطة، مردّداً بعض المصطلحات الإسلامية التي داسها بأفعاله وسلوكياته وممارساته، فأمثال هؤلاء لا يُمثّلون القيم الإسلامية والمبادئ القرآنية في إدارة الحكم، وإنما يمثلون أنفسهم، وما هم إلا زبد سيذهب جفاءً، وأمرهم إلى الله.

    متابعة القراءة
  • مصطلح الإسلام السياسي في الميزان
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    إننا لا ننكر أن هناك من يتاجر بالدين، ويستغل عواطف الناس للوصول إلى السلطة من أجل مغانم زائلة، وسلطة واهية، ويقوم بممارسة الكذب والاحتيال والبغي والمكر، واستخدام الرشوة والسُّحت والزُقوم من أجل البقاء في السلطة، مردّداً بعض المصطلحات الإسلامية التي داسها بأفعاله وسلوكياته وممارساته، فأمثال هؤلاء لا يُمثّلون القيم الإسلامية والمبادئ القرآنية في إدارة الحكم، وإنما يمثلون أنفسهم، وما هم إلا زبد سيذهب جفاءً، وأمرهم إلى الله.

    متابعة القراءة
  • مصطلح الإسلام السياسي في الميزان
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    إننا لا ننكر أن هناك من يتاجر بالدين، ويستغل عواطف الناس للوصول إلى السلطة من أجل مغانم زائلة، وسلطة واهية، ويقوم بممارسة الكذب والاحتيال والبغي والمكر، واستخدام الرشوة والسُّحت والزُقوم من أجل البقاء في السلطة، مردّداً بعض المصطلحات الإسلامية التي داسها بأفعاله وسلوكياته وممارساته، فأمثال هؤلاء لا يُمثّلون القيم الإسلامية والمبادئ القرآنية في إدارة الحكم، وإنما يمثلون أنفسهم، وما هم إلا زبد سيذهب جفاءً، وأمرهم إلى الله.

    متابعة القراءة
  • مصطلح الإسلام السياسي في الميزان
    بواسطة: علي محمد الصلابي

    إننا لا ننكر أن هناك من يتاجر بالدين، ويستغل عواطف الناس للوصول إلى السلطة من أجل مغانم زائلة، وسلطة واهية، ويقوم بممارسة الكذب والاحتيال والبغي والمكر، واستخدام الرشوة والسُّحت والزُقوم من أجل البقاء في السلطة، مردّداً بعض المصطلحات الإسلامية التي داسها بأفعاله وسلوكياته وممارساته، فأمثال هؤلاء لا يُمثّلون القيم الإسلامية والمبادئ القرآنية في إدارة الحكم، وإنما يمثلون أنفسهم، وما هم إلا زبد سيذهب جفاءً، وأمرهم إلى الله.

    متابعة القراءة
  • الأسماء الفخمة لأحافير وخرفات نظرية التطور
    بواسطة: حسني الخطيب

    أعطى أنصار وأتباع داروين ونظرية التطور أسماء رنانة وفحوى مضحكة لما زعموا أنهم أشباه إنسان وجدوا قبل مئات الآلاف وملايين السنين، وقالوا أن هذه الكائنات تملأ فراغات ما بين الإنسان وأسلافه الحيوانية بزعمهم، وبعيدا عن هزلية الحديث عن أحفورة، أو اثنتين، أو عشر أو عشرين هنا أو هناك، فإنك إن عدت إلى كل واحدة من هذه الأحافير التي سموها (Homo)، وذلك لإشعارك بأنها أشباه إنسان في الحقيقة، لوجدت أن الأبحاث كشفت أنها إما مزيفة، أو أنها آثار حيوانات لا علاقة لها بالإنسان، أو أنها أحافير إنسان، أي أحافير بشر عادي كما باقي البشر، لكن سموها باسم مختلف؛ وذلك للإيهام بأنها كائن وسيط بين الحيوان والإنسان.

    متابعة القراءة
  • الأسماء الفخمة لأحافير وخرفات نظرية التطور
    بواسطة: حسني الخطيب

    أعطى أنصار وأتباع داروين ونظرية التطور أسماء رنانة وفحوى مضحكة لما زعموا أنهم أشباه إنسان وجدوا قبل مئات الآلاف وملايين السنين، وقالوا أن هذه الكائنات تملأ فراغات ما بين الإنسان وأسلافه الحيوانية بزعمهم، وبعيدا عن هزلية الحديث عن أحفورة، أو اثنتين، أو عشر أو عشرين هنا أو هناك، فإنك إن عدت إلى كل واحدة من هذه الأحافير التي سموها (Homo)، وذلك لإشعارك بأنها أشباه إنسان في الحقيقة، لوجدت أن الأبحاث كشفت أنها إما مزيفة، أو أنها آثار حيوانات لا علاقة لها بالإنسان، أو أنها أحافير إنسان، أي أحافير بشر عادي كما باقي البشر، لكن سموها باسم مختلف؛ وذلك للإيهام بأنها كائن وسيط بين الحيوان والإنسان.

    متابعة القراءة
  • الأسماء الفخمة لأحافير وخرفات نظرية التطور
    بواسطة: حسني الخطيب

    أعطى أنصار وأتباع داروين ونظرية التطور أسماء رنانة وفحوى مضحكة لما زعموا أنهم أشباه إنسان وجدوا قبل مئات الآلاف وملايين السنين، وقالوا أن هذه الكائنات تملأ فراغات ما بين الإنسان وأسلافه الحيوانية بزعمهم، وبعيدا عن هزلية الحديث عن أحفورة، أو اثنتين، أو عشر أو عشرين هنا أو هناك، فإنك إن عدت إلى كل واحدة من هذه الأحافير التي سموها (Homo)، وذلك لإشعارك بأنها أشباه إنسان في الحقيقة، لوجدت أن الأبحاث كشفت أنها إما مزيفة، أو أنها آثار حيوانات لا علاقة لها بالإنسان، أو أنها أحافير إنسان، أي أحافير بشر عادي كما باقي البشر، لكن سموها باسم مختلف؛ وذلك للإيهام بأنها كائن وسيط بين الحيوان والإنسان.

    متابعة القراءة
  • الأسماء الفخمة لأحافير وخرفات نظرية التطور
    بواسطة: حسني الخطيب

    أعطى أنصار وأتباع داروين ونظرية التطور أسماء رنانة وفحوى مضحكة لما زعموا أنهم أشباه إنسان وجدوا قبل مئات الآلاف وملايين السنين، وقالوا أن هذه الكائنات تملأ فراغات ما بين الإنسان وأسلافه الحيوانية بزعمهم، وبعيدا عن هزلية الحديث عن أحفورة، أو اثنتين، أو عشر أو عشرين هنا أو هناك، فإنك إن عدت إلى كل واحدة من هذه الأحافير التي سموها (Homo)، وذلك لإشعارك بأنها أشباه إنسان في الحقيقة، لوجدت أن الأبحاث كشفت أنها إما مزيفة، أو أنها آثار حيوانات لا علاقة لها بالإنسان، أو أنها أحافير إنسان، أي أحافير بشر عادي كما باقي البشر، لكن سموها باسم مختلف؛ وذلك للإيهام بأنها كائن وسيط بين الحيوان والإنسان.

    متابعة القراءة
  • الأسماء الفخمة لأحافير وخرفات نظرية التطور
    بواسطة: حسني الخطيب

    أعطى أنصار وأتباع داروين ونظرية التطور أسماء رنانة وفحوى مضحكة لما زعموا أنهم أشباه إنسان وجدوا قبل مئات الآلاف وملايين السنين، وقالوا أن هذه الكائنات تملأ فراغات ما بين الإنسان وأسلافه الحيوانية بزعمهم، وبعيدا عن هزلية الحديث عن أحفورة، أو اثنتين، أو عشر أو عشرين هنا أو هناك، فإنك إن عدت إلى كل واحدة من هذه الأحافير التي سموها (Homo)، وذلك لإشعارك بأنها أشباه إنسان في الحقيقة، لوجدت أن الأبحاث كشفت أنها إما مزيفة، أو أنها آثار حيوانات لا علاقة لها بالإنسان، أو أنها أحافير إنسان، أي أحافير بشر عادي كما باقي البشر، لكن سموها باسم مختلف؛ وذلك للإيهام بأنها كائن وسيط بين الحيوان والإنسان.

    متابعة القراءة
  • الأسماء الفخمة لأحافير وخرفات نظرية التطور
    بواسطة: حسني الخطيب

    أعطى أنصار وأتباع داروين ونظرية التطور أسماء رنانة وفحوى مضحكة لما زعموا أنهم أشباه إنسان وجدوا قبل مئات الآلاف وملايين السنين، وقالوا أن هذه الكائنات تملأ فراغات ما بين الإنسان وأسلافه الحيوانية بزعمهم، وبعيدا عن هزلية الحديث عن أحفورة، أو اثنتين، أو عشر أو عشرين هنا أو هناك، فإنك إن عدت إلى كل واحدة من هذه الأحافير التي سموها (Homo)، وذلك لإشعارك بأنها أشباه إنسان في الحقيقة، لوجدت أن الأبحاث كشفت أنها إما مزيفة، أو أنها آثار حيوانات لا علاقة لها بالإنسان، أو أنها أحافير إنسان، أي أحافير بشر عادي كما باقي البشر، لكن سموها باسم مختلف؛ وذلك للإيهام بأنها كائن وسيط بين الحيوان والإنسان.

    متابعة القراءة