تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • هل يتناقض العلم والدين؟
    بواسطة: بدران بن الحسن

    أشرنا في مقالات سابقة أن تحدي النموذج المعرفي الغربي ووجود المقلدة من أبناء أمتنا لهذا النموذج المعرفي، يتطلب منا استعادة مركزية القرآن في صياغة وإنتاج المعرفة، لما صارت عليه مسألة العلاقة بين الدين والعلم في وسطنا الفكري، وما وقع فيها من خلط بحكم التقليد للوافد الغريب، وبحكم غياب رؤية قرآنية تحكم علاج هذه العلاقة في وسط المفكرين المقلدين للنموذج الغربي.

    متابعة القراءة
  • هل يتناقض العلم والدين؟
    بواسطة: بدران بن الحسن

    أشرنا في مقالات سابقة أن تحدي النموذج المعرفي الغربي ووجود المقلدة من أبناء أمتنا لهذا النموذج المعرفي، يتطلب منا استعادة مركزية القرآن في صياغة وإنتاج المعرفة، لما صارت عليه مسألة العلاقة بين الدين والعلم في وسطنا الفكري، وما وقع فيها من خلط بحكم التقليد للوافد الغريب، وبحكم غياب رؤية قرآنية تحكم علاج هذه العلاقة في وسط المفكرين المقلدين للنموذج الغربي.

    متابعة القراءة
  • هل يتناقض العلم والدين؟
    بواسطة: بدران بن الحسن

    أشرنا في مقالات سابقة أن تحدي النموذج المعرفي الغربي ووجود المقلدة من أبناء أمتنا لهذا النموذج المعرفي، يتطلب منا استعادة مركزية القرآن في صياغة وإنتاج المعرفة، لما صارت عليه مسألة العلاقة بين الدين والعلم في وسطنا الفكري، وما وقع فيها من خلط بحكم التقليد للوافد الغريب، وبحكم غياب رؤية قرآنية تحكم علاج هذه العلاقة في وسط المفكرين المقلدين للنموذج الغربي.

    متابعة القراءة
  • هل يتناقض العلم والدين؟
    بواسطة: بدران بن الحسن

    أشرنا في مقالات سابقة أن تحدي النموذج المعرفي الغربي ووجود المقلدة من أبناء أمتنا لهذا النموذج المعرفي، يتطلب منا استعادة مركزية القرآن في صياغة وإنتاج المعرفة، لما صارت عليه مسألة العلاقة بين الدين والعلم في وسطنا الفكري، وما وقع فيها من خلط بحكم التقليد للوافد الغريب، وبحكم غياب رؤية قرآنية تحكم علاج هذه العلاقة في وسط المفكرين المقلدين للنموذج الغربي.

    متابعة القراءة
  • هل يتناقض العلم والدين؟
    بواسطة: بدران بن الحسن

    أشرنا في مقالات سابقة أن تحدي النموذج المعرفي الغربي ووجود المقلدة من أبناء أمتنا لهذا النموذج المعرفي، يتطلب منا استعادة مركزية القرآن في صياغة وإنتاج المعرفة، لما صارت عليه مسألة العلاقة بين الدين والعلم في وسطنا الفكري، وما وقع فيها من خلط بحكم التقليد للوافد الغريب، وبحكم غياب رؤية قرآنية تحكم علاج هذه العلاقة في وسط المفكرين المقلدين للنموذج الغربي.

    متابعة القراءة
  • هل يتناقض العلم والدين؟
    بواسطة: بدران بن الحسن

    أشرنا في مقالات سابقة أن تحدي النموذج المعرفي الغربي ووجود المقلدة من أبناء أمتنا لهذا النموذج المعرفي، يتطلب منا استعادة مركزية القرآن في صياغة وإنتاج المعرفة، لما صارت عليه مسألة العلاقة بين الدين والعلم في وسطنا الفكري، وما وقع فيها من خلط بحكم التقليد للوافد الغريب، وبحكم غياب رؤية قرآنية تحكم علاج هذه العلاقة في وسط المفكرين المقلدين للنموذج الغربي.

    متابعة القراءة
  • هل يتناقض العلم والدين؟
    بواسطة: بدران بن الحسن

    أشرنا في مقالات سابقة أن تحدي النموذج المعرفي الغربي ووجود المقلدة من أبناء أمتنا لهذا النموذج المعرفي، يتطلب منا استعادة مركزية القرآن في صياغة وإنتاج المعرفة، لما صارت عليه مسألة العلاقة بين الدين والعلم في وسطنا الفكري، وما وقع فيها من خلط بحكم التقليد للوافد الغريب، وبحكم غياب رؤية قرآنية تحكم علاج هذه العلاقة في وسط المفكرين المقلدين للنموذج الغربي.

    متابعة القراءة
  • هل يتناقض العلم والدين؟
    بواسطة: بدران بن الحسن

    أشرنا في مقالات سابقة أن تحدي النموذج المعرفي الغربي ووجود المقلدة من أبناء أمتنا لهذا النموذج المعرفي، يتطلب منا استعادة مركزية القرآن في صياغة وإنتاج المعرفة، لما صارت عليه مسألة العلاقة بين الدين والعلم في وسطنا الفكري، وما وقع فيها من خلط بحكم التقليد للوافد الغريب، وبحكم غياب رؤية قرآنية تحكم علاج هذه العلاقة في وسط المفكرين المقلدين للنموذج الغربي.

    متابعة القراءة
  • هل يتناقض العلم والدين؟
    بواسطة: بدران بن الحسن

    أشرنا في مقالات سابقة أن تحدي النموذج المعرفي الغربي ووجود المقلدة من أبناء أمتنا لهذا النموذج المعرفي، يتطلب منا استعادة مركزية القرآن في صياغة وإنتاج المعرفة، لما صارت عليه مسألة العلاقة بين الدين والعلم في وسطنا الفكري، وما وقع فيها من خلط بحكم التقليد للوافد الغريب، وبحكم غياب رؤية قرآنية تحكم علاج هذه العلاقة في وسط المفكرين المقلدين للنموذج الغربي.

    متابعة القراءة
  • هل يتناقض العلم والدين؟
    بواسطة: بدران بن الحسن

    أشرنا في مقالات سابقة أن تحدي النموذج المعرفي الغربي ووجود المقلدة من أبناء أمتنا لهذا النموذج المعرفي، يتطلب منا استعادة مركزية القرآن في صياغة وإنتاج المعرفة، لما صارت عليه مسألة العلاقة بين الدين والعلم في وسطنا الفكري، وما وقع فيها من خلط بحكم التقليد للوافد الغريب، وبحكم غياب رؤية قرآنية تحكم علاج هذه العلاقة في وسط المفكرين المقلدين للنموذج الغربي.

    متابعة القراءة