تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • عامٌ مَضى! على هامشِ الألم
    بواسطة: روضة علي عبد الغفار

    عامٌ مضى من ضعفِ الجسد وقلةِ الحيلة، عامٌ من الخوفِ والقلق، عامٌ من الفقدِ والمرض، عامٌ من الوحدةِ والعُزلة، عامٌ من الفراقِ والغُربة، عامٌ من اليأسِ والتخبط، عامٌ يملأه الزخم والزحام؛ وأنت تسير وسط هذا تقاوم في يأسك، مغلوبًا على أمرك، ضعيفًا وإن ظننت قوتك، فقيرًا إلى الله وإن استغنيت، لا تملك من الأمر شيئًا.

    متابعة القراءة
  • ألكسندر باروس .. الجاسوس الصهيوني الذي قاد الثورة البلشفية ومهّد لإحتلال فلسطين
    بواسطة: عبد القادر بن مسعود

    في مطلع القرن العشرين كان قطار «الشرق السريع» المظلّة التي تحتمي بها الشخصيات الغامضة والمثيرة من كل البلدان الأوروبية؛ وطيلة سنوات، كانت شخصية غريبة ترتاد محطات هذا القطار في كلٍ من برلين وأسطنبول تحت إسمٍ مستعار يدعى بارفوس، وهو رجل أعمالٍ يهودي لا تحصى ثروته؛ ولا يقاس ذكاءه ومكره؛ كانت له يدٌ في إندلاع الثورة الروسية عام 1905، ويدٌ آخرى في إسقاط روسيا القيصرية عام 1917، كان ملهمًا لتروتسكي و الشخص الذي نفض الغبار عن لينين؛ كما كان عميلًا له مكانته ووزنه في المخابرات الألمانية؛ وككلّ يهود ذلك العصر؛ كان بارفوس أيضًا معجبًا بأفكار تيودور هرتزل بخصوص إنشاء وطنٍ قوميٍّ لليهود في فلسطين؛ فأعمل كلّ عبقريته ودهائه للقيام بكلّ تلك المهمات.

    متابعة القراءة
  • ألكسندر باروس .. الجاسوس الصهيوني الذي قاد الثورة البلشفية ومهّد لإحتلال فلسطين
    بواسطة: عبد القادر بن مسعود

    في مطلع القرن العشرين كان قطار «الشرق السريع» المظلّة التي تحتمي بها الشخصيات الغامضة والمثيرة من كل البلدان الأوروبية؛ وطيلة سنوات، كانت شخصية غريبة ترتاد محطات هذا القطار في كلٍ من برلين وأسطنبول تحت إسمٍ مستعار يدعى بارفوس، وهو رجل أعمالٍ يهودي لا تحصى ثروته؛ ولا يقاس ذكاءه ومكره؛ كانت له يدٌ في إندلاع الثورة الروسية عام 1905، ويدٌ آخرى في إسقاط روسيا القيصرية عام 1917، كان ملهمًا لتروتسكي و الشخص الذي نفض الغبار عن لينين؛ كما كان عميلًا له مكانته ووزنه في المخابرات الألمانية؛ وككلّ يهود ذلك العصر؛ كان بارفوس أيضًا معجبًا بأفكار تيودور هرتزل بخصوص إنشاء وطنٍ قوميٍّ لليهود في فلسطين؛ فأعمل كلّ عبقريته ودهائه للقيام بكلّ تلك المهمات.

    متابعة القراءة
  • ألكسندر باروس .. الجاسوس الصهيوني الذي قاد الثورة البلشفية ومهّد لإحتلال فلسطين
    بواسطة: عبد القادر بن مسعود

    في مطلع القرن العشرين كان قطار «الشرق السريع» المظلّة التي تحتمي بها الشخصيات الغامضة والمثيرة من كل البلدان الأوروبية؛ وطيلة سنوات، كانت شخصية غريبة ترتاد محطات هذا القطار في كلٍ من برلين وأسطنبول تحت إسمٍ مستعار يدعى بارفوس، وهو رجل أعمالٍ يهودي لا تحصى ثروته؛ ولا يقاس ذكاءه ومكره؛ كانت له يدٌ في إندلاع الثورة الروسية عام 1905، ويدٌ آخرى في إسقاط روسيا القيصرية عام 1917، كان ملهمًا لتروتسكي و الشخص الذي نفض الغبار عن لينين؛ كما كان عميلًا له مكانته ووزنه في المخابرات الألمانية؛ وككلّ يهود ذلك العصر؛ كان بارفوس أيضًا معجبًا بأفكار تيودور هرتزل بخصوص إنشاء وطنٍ قوميٍّ لليهود في فلسطين؛ فأعمل كلّ عبقريته ودهائه للقيام بكلّ تلك المهمات.

    متابعة القراءة
  • ألكسندر باروس .. الجاسوس الصهيوني الذي قاد الثورة البلشفية ومهّد لإحتلال فلسطين
    بواسطة: عبد القادر بن مسعود

    في مطلع القرن العشرين كان قطار «الشرق السريع» المظلّة التي تحتمي بها الشخصيات الغامضة والمثيرة من كل البلدان الأوروبية؛ وطيلة سنوات، كانت شخصية غريبة ترتاد محطات هذا القطار في كلٍ من برلين وأسطنبول تحت إسمٍ مستعار يدعى بارفوس، وهو رجل أعمالٍ يهودي لا تحصى ثروته؛ ولا يقاس ذكاءه ومكره؛ كانت له يدٌ في إندلاع الثورة الروسية عام 1905، ويدٌ آخرى في إسقاط روسيا القيصرية عام 1917، كان ملهمًا لتروتسكي و الشخص الذي نفض الغبار عن لينين؛ كما كان عميلًا له مكانته ووزنه في المخابرات الألمانية؛ وككلّ يهود ذلك العصر؛ كان بارفوس أيضًا معجبًا بأفكار تيودور هرتزل بخصوص إنشاء وطنٍ قوميٍّ لليهود في فلسطين؛ فأعمل كلّ عبقريته ودهائه للقيام بكلّ تلك المهمات.

    متابعة القراءة
  • ألكسندر باروس .. الجاسوس الصهيوني الذي قاد الثورة البلشفية ومهّد لإحتلال فلسطين
    بواسطة: عبد القادر بن مسعود

    في مطلع القرن العشرين كان قطار «الشرق السريع» المظلّة التي تحتمي بها الشخصيات الغامضة والمثيرة من كل البلدان الأوروبية؛ وطيلة سنوات، كانت شخصية غريبة ترتاد محطات هذا القطار في كلٍ من برلين وأسطنبول تحت إسمٍ مستعار يدعى بارفوس، وهو رجل أعمالٍ يهودي لا تحصى ثروته؛ ولا يقاس ذكاءه ومكره؛ كانت له يدٌ في إندلاع الثورة الروسية عام 1905، ويدٌ آخرى في إسقاط روسيا القيصرية عام 1917، كان ملهمًا لتروتسكي و الشخص الذي نفض الغبار عن لينين؛ كما كان عميلًا له مكانته ووزنه في المخابرات الألمانية؛ وككلّ يهود ذلك العصر؛ كان بارفوس أيضًا معجبًا بأفكار تيودور هرتزل بخصوص إنشاء وطنٍ قوميٍّ لليهود في فلسطين؛ فأعمل كلّ عبقريته ودهائه للقيام بكلّ تلك المهمات.

    متابعة القراءة
  • ألكسندر باروس .. الجاسوس الصهيوني الذي قاد الثورة البلشفية ومهّد لإحتلال فلسطين
    بواسطة: عبد القادر بن مسعود

    في مطلع القرن العشرين كان قطار «الشرق السريع» المظلّة التي تحتمي بها الشخصيات الغامضة والمثيرة من كل البلدان الأوروبية؛ وطيلة سنوات، كانت شخصية غريبة ترتاد محطات هذا القطار في كلٍ من برلين وأسطنبول تحت إسمٍ مستعار يدعى بارفوس، وهو رجل أعمالٍ يهودي لا تحصى ثروته؛ ولا يقاس ذكاءه ومكره؛ كانت له يدٌ في إندلاع الثورة الروسية عام 1905، ويدٌ آخرى في إسقاط روسيا القيصرية عام 1917، كان ملهمًا لتروتسكي و الشخص الذي نفض الغبار عن لينين؛ كما كان عميلًا له مكانته ووزنه في المخابرات الألمانية؛ وككلّ يهود ذلك العصر؛ كان بارفوس أيضًا معجبًا بأفكار تيودور هرتزل بخصوص إنشاء وطنٍ قوميٍّ لليهود في فلسطين؛ فأعمل كلّ عبقريته ودهائه للقيام بكلّ تلك المهمات.

    متابعة القراءة
  • ألكسندر باروس .. الجاسوس الصهيوني الذي قاد الثورة البلشفية ومهّد لإحتلال فلسطين
    بواسطة: عبد القادر بن مسعود

    في مطلع القرن العشرين كان قطار «الشرق السريع» المظلّة التي تحتمي بها الشخصيات الغامضة والمثيرة من كل البلدان الأوروبية؛ وطيلة سنوات، كانت شخصية غريبة ترتاد محطات هذا القطار في كلٍ من برلين وأسطنبول تحت إسمٍ مستعار يدعى بارفوس، وهو رجل أعمالٍ يهودي لا تحصى ثروته؛ ولا يقاس ذكاءه ومكره؛ كانت له يدٌ في إندلاع الثورة الروسية عام 1905، ويدٌ آخرى في إسقاط روسيا القيصرية عام 1917، كان ملهمًا لتروتسكي و الشخص الذي نفض الغبار عن لينين؛ كما كان عميلًا له مكانته ووزنه في المخابرات الألمانية؛ وككلّ يهود ذلك العصر؛ كان بارفوس أيضًا معجبًا بأفكار تيودور هرتزل بخصوص إنشاء وطنٍ قوميٍّ لليهود في فلسطين؛ فأعمل كلّ عبقريته ودهائه للقيام بكلّ تلك المهمات.

    متابعة القراءة
  • ألكسندر باروس .. الجاسوس الصهيوني الذي قاد الثورة البلشفية ومهّد لإحتلال فلسطين
    بواسطة: عبد القادر بن مسعود

    في مطلع القرن العشرين كان قطار «الشرق السريع» المظلّة التي تحتمي بها الشخصيات الغامضة والمثيرة من كل البلدان الأوروبية؛ وطيلة سنوات، كانت شخصية غريبة ترتاد محطات هذا القطار في كلٍ من برلين وأسطنبول تحت إسمٍ مستعار يدعى بارفوس، وهو رجل أعمالٍ يهودي لا تحصى ثروته؛ ولا يقاس ذكاءه ومكره؛ كانت له يدٌ في إندلاع الثورة الروسية عام 1905، ويدٌ آخرى في إسقاط روسيا القيصرية عام 1917، كان ملهمًا لتروتسكي و الشخص الذي نفض الغبار عن لينين؛ كما كان عميلًا له مكانته ووزنه في المخابرات الألمانية؛ وككلّ يهود ذلك العصر؛ كان بارفوس أيضًا معجبًا بأفكار تيودور هرتزل بخصوص إنشاء وطنٍ قوميٍّ لليهود في فلسطين؛ فأعمل كلّ عبقريته ودهائه للقيام بكلّ تلك المهمات.

    متابعة القراءة
  • ألكسندر باروس .. الجاسوس الصهيوني الذي قاد الثورة البلشفية ومهّد لإحتلال فلسطين
    بواسطة: عبد القادر بن مسعود

    في مطلع القرن العشرين كان قطار «الشرق السريع» المظلّة التي تحتمي بها الشخصيات الغامضة والمثيرة من كل البلدان الأوروبية؛ وطيلة سنوات، كانت شخصية غريبة ترتاد محطات هذا القطار في كلٍ من برلين وأسطنبول تحت إسمٍ مستعار يدعى بارفوس، وهو رجل أعمالٍ يهودي لا تحصى ثروته؛ ولا يقاس ذكاءه ومكره؛ كانت له يدٌ في إندلاع الثورة الروسية عام 1905، ويدٌ آخرى في إسقاط روسيا القيصرية عام 1917، كان ملهمًا لتروتسكي و الشخص الذي نفض الغبار عن لينين؛ كما كان عميلًا له مكانته ووزنه في المخابرات الألمانية؛ وككلّ يهود ذلك العصر؛ كان بارفوس أيضًا معجبًا بأفكار تيودور هرتزل بخصوص إنشاء وطنٍ قوميٍّ لليهود في فلسطين؛ فأعمل كلّ عبقريته ودهائه للقيام بكلّ تلك المهمات.

    متابعة القراءة