تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة
  • فقاتلوا التي تبغي
    بواسطة: فاتن خالد إبراهيم

    لطالما وُصفنا كمُسلمين أننا كجسد واحد إذا تألم عضو أصيب الجسد كله بالسهر والحمى، ولكن مضى وقت طويل منذ أن كنا جسداً واحدا، تداعى الجسد وتألمت جميع الأعضاء، اُستئصلت وقٌطعت وتفرقت، فكان ما يؤرق المسلمين في الشرق يؤلمهم في الغرب، والطعن في مُسلمي الشمال تظهر آثار جروحه في الجنوب، فديننا دين الإسلام والوحدة والتآلف لم يكن يوماً من سماته الفرقة والشتات والوقوف بوجه بعضنا البعض.

    متابعة القراءة