تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • بأبي أنت وأمي يا رسول الله
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    إن الإساءة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليست حديثة العهد، ولا وليدة اليوم، وإنما هي قديمة منذ بعثته صلى الله عليه وسلم، إلا أنها تختلف باختلاف الزمكان، وكذا باختلاف الوسائل والتقنيات.. وهذه الإساءات والرسومات هي مهينة للأمة الإسلامية جمعاء، وليس لرسول صلى الله عليه وسلم وحده، وكما هو معلوم أن هذه الخرجات المسعورة والندوات المكذوبة لرئيس فرنسا ماكرون الخبيث ليست المرة الأولى التي أساء فيها للإسلام والمسلمين.. بل هي خرجات تتعقبها خرجات متتالية لا منتهية، بمساعدة الصحيفة اللعينة شارلي إيبدو التي بدروها ناصرت ودعّمت رئيسها في الإساءة لنبيِّنا محمد صلى الله عليه وسلم، في نشر وإعادة نشر الرسوم الكاريكاتورية المسيئة له صلى الله عليه وسلم، والمهينة للإسلام والمسلمين.

    متابعة القراءة
  • بأبي أنت وأمي يا رسول الله
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    إن الإساءة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليست حديثة العهد، ولا وليدة اليوم، وإنما هي قديمة منذ بعثته صلى الله عليه وسلم، إلا أنها تختلف باختلاف الزمكان، وكذا باختلاف الوسائل والتقنيات.. وهذه الإساءات والرسومات هي مهينة للأمة الإسلامية جمعاء، وليس لرسول صلى الله عليه وسلم وحده، وكما هو معلوم أن هذه الخرجات المسعورة والندوات المكذوبة لرئيس فرنسا ماكرون الخبيث ليست المرة الأولى التي أساء فيها للإسلام والمسلمين.. بل هي خرجات تتعقبها خرجات متتالية لا منتهية، بمساعدة الصحيفة اللعينة شارلي إيبدو التي بدروها ناصرت ودعّمت رئيسها في الإساءة لنبيِّنا محمد صلى الله عليه وسلم، في نشر وإعادة نشر الرسوم الكاريكاتورية المسيئة له صلى الله عليه وسلم، والمهينة للإسلام والمسلمين.

    متابعة القراءة
  • بأبي أنت وأمي يا رسول الله
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    إن الإساءة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليست حديثة العهد، ولا وليدة اليوم، وإنما هي قديمة منذ بعثته صلى الله عليه وسلم، إلا أنها تختلف باختلاف الزمكان، وكذا باختلاف الوسائل والتقنيات.. وهذه الإساءات والرسومات هي مهينة للأمة الإسلامية جمعاء، وليس لرسول صلى الله عليه وسلم وحده، وكما هو معلوم أن هذه الخرجات المسعورة والندوات المكذوبة لرئيس فرنسا ماكرون الخبيث ليست المرة الأولى التي أساء فيها للإسلام والمسلمين.. بل هي خرجات تتعقبها خرجات متتالية لا منتهية، بمساعدة الصحيفة اللعينة شارلي إيبدو التي بدروها ناصرت ودعّمت رئيسها في الإساءة لنبيِّنا محمد صلى الله عليه وسلم، في نشر وإعادة نشر الرسوم الكاريكاتورية المسيئة له صلى الله عليه وسلم، والمهينة للإسلام والمسلمين.

    متابعة القراءة
  • بأبي أنت وأمي يا رسول الله
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    إن الإساءة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليست حديثة العهد، ولا وليدة اليوم، وإنما هي قديمة منذ بعثته صلى الله عليه وسلم، إلا أنها تختلف باختلاف الزمكان، وكذا باختلاف الوسائل والتقنيات.. وهذه الإساءات والرسومات هي مهينة للأمة الإسلامية جمعاء، وليس لرسول صلى الله عليه وسلم وحده، وكما هو معلوم أن هذه الخرجات المسعورة والندوات المكذوبة لرئيس فرنسا ماكرون الخبيث ليست المرة الأولى التي أساء فيها للإسلام والمسلمين.. بل هي خرجات تتعقبها خرجات متتالية لا منتهية، بمساعدة الصحيفة اللعينة شارلي إيبدو التي بدروها ناصرت ودعّمت رئيسها في الإساءة لنبيِّنا محمد صلى الله عليه وسلم، في نشر وإعادة نشر الرسوم الكاريكاتورية المسيئة له صلى الله عليه وسلم، والمهينة للإسلام والمسلمين.

    متابعة القراءة
  • بأبي أنت وأمي يا رسول الله
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    إن الإساءة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليست حديثة العهد، ولا وليدة اليوم، وإنما هي قديمة منذ بعثته صلى الله عليه وسلم، إلا أنها تختلف باختلاف الزمكان، وكذا باختلاف الوسائل والتقنيات.. وهذه الإساءات والرسومات هي مهينة للأمة الإسلامية جمعاء، وليس لرسول صلى الله عليه وسلم وحده، وكما هو معلوم أن هذه الخرجات المسعورة والندوات المكذوبة لرئيس فرنسا ماكرون الخبيث ليست المرة الأولى التي أساء فيها للإسلام والمسلمين.. بل هي خرجات تتعقبها خرجات متتالية لا منتهية، بمساعدة الصحيفة اللعينة شارلي إيبدو التي بدروها ناصرت ودعّمت رئيسها في الإساءة لنبيِّنا محمد صلى الله عليه وسلم، في نشر وإعادة نشر الرسوم الكاريكاتورية المسيئة له صلى الله عليه وسلم، والمهينة للإسلام والمسلمين.

    متابعة القراءة
  • بأبي أنت وأمي يا رسول الله
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    إن الإساءة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليست حديثة العهد، ولا وليدة اليوم، وإنما هي قديمة منذ بعثته صلى الله عليه وسلم، إلا أنها تختلف باختلاف الزمكان، وكذا باختلاف الوسائل والتقنيات.. وهذه الإساءات والرسومات هي مهينة للأمة الإسلامية جمعاء، وليس لرسول صلى الله عليه وسلم وحده، وكما هو معلوم أن هذه الخرجات المسعورة والندوات المكذوبة لرئيس فرنسا ماكرون الخبيث ليست المرة الأولى التي أساء فيها للإسلام والمسلمين.. بل هي خرجات تتعقبها خرجات متتالية لا منتهية، بمساعدة الصحيفة اللعينة شارلي إيبدو التي بدروها ناصرت ودعّمت رئيسها في الإساءة لنبيِّنا محمد صلى الله عليه وسلم، في نشر وإعادة نشر الرسوم الكاريكاتورية المسيئة له صلى الله عليه وسلم، والمهينة للإسلام والمسلمين.

    متابعة القراءة
  • بأبي أنت وأمي يا رسول الله
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    إن الإساءة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليست حديثة العهد، ولا وليدة اليوم، وإنما هي قديمة منذ بعثته صلى الله عليه وسلم، إلا أنها تختلف باختلاف الزمكان، وكذا باختلاف الوسائل والتقنيات.. وهذه الإساءات والرسومات هي مهينة للأمة الإسلامية جمعاء، وليس لرسول صلى الله عليه وسلم وحده، وكما هو معلوم أن هذه الخرجات المسعورة والندوات المكذوبة لرئيس فرنسا ماكرون الخبيث ليست المرة الأولى التي أساء فيها للإسلام والمسلمين.. بل هي خرجات تتعقبها خرجات متتالية لا منتهية، بمساعدة الصحيفة اللعينة شارلي إيبدو التي بدروها ناصرت ودعّمت رئيسها في الإساءة لنبيِّنا محمد صلى الله عليه وسلم، في نشر وإعادة نشر الرسوم الكاريكاتورية المسيئة له صلى الله عليه وسلم، والمهينة للإسلام والمسلمين.

    متابعة القراءة
  • بأبي أنت وأمي يا رسول الله
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    إن الإساءة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليست حديثة العهد، ولا وليدة اليوم، وإنما هي قديمة منذ بعثته صلى الله عليه وسلم، إلا أنها تختلف باختلاف الزمكان، وكذا باختلاف الوسائل والتقنيات.. وهذه الإساءات والرسومات هي مهينة للأمة الإسلامية جمعاء، وليس لرسول صلى الله عليه وسلم وحده، وكما هو معلوم أن هذه الخرجات المسعورة والندوات المكذوبة لرئيس فرنسا ماكرون الخبيث ليست المرة الأولى التي أساء فيها للإسلام والمسلمين.. بل هي خرجات تتعقبها خرجات متتالية لا منتهية، بمساعدة الصحيفة اللعينة شارلي إيبدو التي بدروها ناصرت ودعّمت رئيسها في الإساءة لنبيِّنا محمد صلى الله عليه وسلم، في نشر وإعادة نشر الرسوم الكاريكاتورية المسيئة له صلى الله عليه وسلم، والمهينة للإسلام والمسلمين.

    متابعة القراءة
  • بأبي أنت وأمي يا رسول الله
    بواسطة: عبد اللطيف بومزوغ

    إن الإساءة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليست حديثة العهد، ولا وليدة اليوم، وإنما هي قديمة منذ بعثته صلى الله عليه وسلم، إلا أنها تختلف باختلاف الزمكان، وكذا باختلاف الوسائل والتقنيات.. وهذه الإساءات والرسومات هي مهينة للأمة الإسلامية جمعاء، وليس لرسول صلى الله عليه وسلم وحده، وكما هو معلوم أن هذه الخرجات المسعورة والندوات المكذوبة لرئيس فرنسا ماكرون الخبيث ليست المرة الأولى التي أساء فيها للإسلام والمسلمين.. بل هي خرجات تتعقبها خرجات متتالية لا منتهية، بمساعدة الصحيفة اللعينة شارلي إيبدو التي بدروها ناصرت ودعّمت رئيسها في الإساءة لنبيِّنا محمد صلى الله عليه وسلم، في نشر وإعادة نشر الرسوم الكاريكاتورية المسيئة له صلى الله عليه وسلم، والمهينة للإسلام والمسلمين.

    متابعة القراءة
  • الاقتصادات العربية ما بعد كورونا.. هل تعلمنا الدرس؟
    بواسطة: فريق مؤشر

    تلقى الاقتصاد العالمي إثر جائحة كورونا ضربة قاسية مما أجبره إلى الدخول في حالة ركود وتعطيل عجلة التنمية على المستوى العالمي، وهذا ما دفع عديد المؤسسات الاقتصادية الدولية إلى أن تبادر في وضع دراسات تستشرف بها مستقبل الاقتصاد العالمي ما بعد كورونا، وانضمت لها عديد من المؤسسات والشركات العربية المتخصصة لدراسة تأثير الجائحة على الاقتصاد العربي، والصناعة النفطية الإقليمية ونمو بدائل الطاقة.

    متابعة القراءة