-
محمد عبدالله دراز.. المُحب لقُرآنه المؤصل لبيانه
الشيخ المُحب، من هو؟ في كل مرة أمسك بها قلمي لأخُط سيرة مُفكرنا العظيم أجدُني أرفعه عن دفتري بيد مهزوزة وفكر مُتردد سائلة نفسي هل بلغ بي بحثي استقصائي عنه أحقية الكتابة عنه؟، كيف لي ذلك ومُفكرين كِبار وكُتاب عظام قد احتار لُبهم في وصف مُفكرنا الراحل المُقيم والذي أجدني أُأثر على تسميته بالمفكر وإنما أُسميه المُحب فالكثير أو جميع العلماء والمُفكرين قد وضعوا كُتبهم نتاج فكر ألمعي وبراق، أما مُحبُنا هذا فقد سطر كُتبه نتيجة الحُب العظيم في قلبه للقرآن وولهه به.
متابعة القراءة -
دفاع الله عن أهل الإيمان
يقول صاحب الحكم العطائية: "اجتهادك فيما ضمن لك، وتقصيرك فيما طلب منك، دليل على انطماس البصيرة منك". فإذا كان سبحانه قد أخبر وأكد دفاعه عن المؤمنين، فقد بين سبحانه سبيل استحقاق ذلك، يقول ابن عاشور: "والتعبير بالموصول (أي الذين آمنوا) لما فيه من الإيماء إلى وجه بناء الخبر وأن دفاع الله عنهم لأجل إيمانهم."
متابعة القراءة -
دفاع الله عن أهل الإيمان
يقول صاحب الحكم العطائية: "اجتهادك فيما ضمن لك، وتقصيرك فيما طلب منك، دليل على انطماس البصيرة منك". فإذا كان سبحانه قد أخبر وأكد دفاعه عن المؤمنين، فقد بين سبحانه سبيل استحقاق ذلك، يقول ابن عاشور: "والتعبير بالموصول (أي الذين آمنوا) لما فيه من الإيماء إلى وجه بناء الخبر وأن دفاع الله عنهم لأجل إيمانهم."
متابعة القراءة -
دفاع الله عن أهل الإيمان
يقول صاحب الحكم العطائية: "اجتهادك فيما ضمن لك، وتقصيرك فيما طلب منك، دليل على انطماس البصيرة منك". فإذا كان سبحانه قد أخبر وأكد دفاعه عن المؤمنين، فقد بين سبحانه سبيل استحقاق ذلك، يقول ابن عاشور: "والتعبير بالموصول (أي الذين آمنوا) لما فيه من الإيماء إلى وجه بناء الخبر وأن دفاع الله عنهم لأجل إيمانهم."
متابعة القراءة -
دفاع الله عن أهل الإيمان
يقول صاحب الحكم العطائية: "اجتهادك فيما ضمن لك، وتقصيرك فيما طلب منك، دليل على انطماس البصيرة منك". فإذا كان سبحانه قد أخبر وأكد دفاعه عن المؤمنين، فقد بين سبحانه سبيل استحقاق ذلك، يقول ابن عاشور: "والتعبير بالموصول (أي الذين آمنوا) لما فيه من الإيماء إلى وجه بناء الخبر وأن دفاع الله عنهم لأجل إيمانهم."
متابعة القراءة -
دفاع الله عن أهل الإيمان
يقول صاحب الحكم العطائية: "اجتهادك فيما ضمن لك، وتقصيرك فيما طلب منك، دليل على انطماس البصيرة منك". فإذا كان سبحانه قد أخبر وأكد دفاعه عن المؤمنين، فقد بين سبحانه سبيل استحقاق ذلك، يقول ابن عاشور: "والتعبير بالموصول (أي الذين آمنوا) لما فيه من الإيماء إلى وجه بناء الخبر وأن دفاع الله عنهم لأجل إيمانهم."
متابعة القراءة -
دفاع الله عن أهل الإيمان
يقول صاحب الحكم العطائية: "اجتهادك فيما ضمن لك، وتقصيرك فيما طلب منك، دليل على انطماس البصيرة منك". فإذا كان سبحانه قد أخبر وأكد دفاعه عن المؤمنين، فقد بين سبحانه سبيل استحقاق ذلك، يقول ابن عاشور: "والتعبير بالموصول (أي الذين آمنوا) لما فيه من الإيماء إلى وجه بناء الخبر وأن دفاع الله عنهم لأجل إيمانهم."
متابعة القراءة -
دفاع الله عن أهل الإيمان
يقول صاحب الحكم العطائية: "اجتهادك فيما ضمن لك، وتقصيرك فيما طلب منك، دليل على انطماس البصيرة منك". فإذا كان سبحانه قد أخبر وأكد دفاعه عن المؤمنين، فقد بين سبحانه سبيل استحقاق ذلك، يقول ابن عاشور: "والتعبير بالموصول (أي الذين آمنوا) لما فيه من الإيماء إلى وجه بناء الخبر وأن دفاع الله عنهم لأجل إيمانهم."
متابعة القراءة -
دفاع الله عن أهل الإيمان
يقول صاحب الحكم العطائية: "اجتهادك فيما ضمن لك، وتقصيرك فيما طلب منك، دليل على انطماس البصيرة منك". فإذا كان سبحانه قد أخبر وأكد دفاعه عن المؤمنين، فقد بين سبحانه سبيل استحقاق ذلك، يقول ابن عاشور: "والتعبير بالموصول (أي الذين آمنوا) لما فيه من الإيماء إلى وجه بناء الخبر وأن دفاع الله عنهم لأجل إيمانهم."
متابعة القراءة -
دفاع الله عن أهل الإيمان
يقول صاحب الحكم العطائية: "اجتهادك فيما ضمن لك، وتقصيرك فيما طلب منك، دليل على انطماس البصيرة منك". فإذا كان سبحانه قد أخبر وأكد دفاعه عن المؤمنين، فقد بين سبحانه سبيل استحقاق ذلك، يقول ابن عاشور: "والتعبير بالموصول (أي الذين آمنوا) لما فيه من الإيماء إلى وجه بناء الخبر وأن دفاع الله عنهم لأجل إيمانهم."
متابعة القراءة