تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • عَلامَ نُجْرِي حِبرَ أقْلامِنا؟!
    بواسطة: علي الشيخ حمد

    التجربة ليست بالمستحيلة! ولا بالعسيرة على نحو ما كنتُ أظن! وإنْ احتاجت إلى الفكر والجهد والوقت في كل محطاتها، لكن الأمر على ما يبدو يستحق شيئًا من المغامرة! وبعض التضحية أيضًا؛ فثمة زوايا مغرية في هذه المساحة من التجربة، مغرية للنفس بأن تجتهد وتَتَكَلَّف وتُقاوم، ومحفزة للقلم بأن يَدُرَّ ويُثري وينهمر مدادُه، وربما تلك الزوايا وحدها تكفينا نشاطًا لأن نُجري حبر أقلامنا بين الحين والحين، ونمارس هواية الكتابة والتأليف والتدوين في موضوعات وفضاءات متنوعة، لنستأنس بثمار ذلك الري الذي يمنحنا ما لم نكن ندركه ونحن بعيدون عن هذا الميدان وارف الظلال.

    متابعة القراءة
  • المخيم التدريبي الأول حول مهارات عرض الأفكار والمشاريع
    بواسطة: فريق التحرير

    فعالية تدريبية أون لاين موجهة لأصحاب المشاريع والذين رُشحت أفكارهم رسميا للتنافس بقائمة دفعة 2020، (القائمة الأولية التي تعلن بتاريخ 15 سبتمبر أيلول 2020)، يتم تدريبهم على أهم المهارات لأجل إقناع لجنة التحكيم بفكرة المشروع وجدواها واقعيًا وحلًا لأزمة من الأزمات.

    متابعة القراءة
  • المخيم التدريبي الأول حول مهارات عرض الأفكار والمشاريع
    بواسطة: فريق التحرير

    فعالية تدريبية أون لاين موجهة لأصحاب المشاريع والذين رُشحت أفكارهم رسميا للتنافس بقائمة دفعة 2020، (القائمة الأولية التي تعلن بتاريخ 15 سبتمبر أيلول 2020)، يتم تدريبهم على أهم المهارات لأجل إقناع لجنة التحكيم بفكرة المشروع وجدواها واقعيًا وحلًا لأزمة من الأزمات.

    متابعة القراءة
  • المخيم التدريبي الأول حول مهارات عرض الأفكار والمشاريع
    بواسطة: فريق التحرير

    فعالية تدريبية أون لاين موجهة لأصحاب المشاريع والذين رُشحت أفكارهم رسميا للتنافس بقائمة دفعة 2020، (القائمة الأولية التي تعلن بتاريخ 15 سبتمبر أيلول 2020)، يتم تدريبهم على أهم المهارات لأجل إقناع لجنة التحكيم بفكرة المشروع وجدواها واقعيًا وحلًا لأزمة من الأزمات.

    متابعة القراءة
  • كيف نقرأ المستقبل الحضاري لأمتنا الإسلامية؟
    بواسطة: محمد قورماز

    نحن أمة مهما طال بها الزمن واشتدت بها الظروف نلجأ دوما إلى تعظيم الماضي، لطالما كنا أمة لا تحب أن تتكلم عن مستقبلها ولا حاضرها، بل نجعل الصدر للماضي، وننظر للحاضر والمستقبل من خلاله، وحتى لو تحدثنا عن المستقبل فإننا نتحدث عنه باعتباره منتهيا، والحق أنه يجدر بنا أن نقف وقفة جادة مع حاضرنا وماضينا إذا أردنا أن نصنع مستقبلا مختلفا.

    متابعة القراءة
  • كيف نقرأ المستقبل الحضاري لأمتنا الإسلامية؟
    بواسطة: محمد قورماز

    نحن أمة مهما طال بها الزمن واشتدت بها الظروف نلجأ دوما إلى تعظيم الماضي، لطالما كنا أمة لا تحب أن تتكلم عن مستقبلها ولا حاضرها، بل نجعل الصدر للماضي، وننظر للحاضر والمستقبل من خلاله، وحتى لو تحدثنا عن المستقبل فإننا نتحدث عنه باعتباره منتهيا، والحق أنه يجدر بنا أن نقف وقفة جادة مع حاضرنا وماضينا إذا أردنا أن نصنع مستقبلا مختلفا.

    متابعة القراءة
  • كيف نقرأ المستقبل الحضاري لأمتنا الإسلامية؟
    بواسطة: محمد قورماز

    نحن أمة مهما طال بها الزمن واشتدت بها الظروف نلجأ دوما إلى تعظيم الماضي، لطالما كنا أمة لا تحب أن تتكلم عن مستقبلها ولا حاضرها، بل نجعل الصدر للماضي، وننظر للحاضر والمستقبل من خلاله، وحتى لو تحدثنا عن المستقبل فإننا نتحدث عنه باعتباره منتهيا، والحق أنه يجدر بنا أن نقف وقفة جادة مع حاضرنا وماضينا إذا أردنا أن نصنع مستقبلا مختلفا.

    متابعة القراءة
  • كيف نقرأ المستقبل الحضاري لأمتنا الإسلامية؟
    بواسطة: محمد قورماز

    نحن أمة مهما طال بها الزمن واشتدت بها الظروف نلجأ دوما إلى تعظيم الماضي، لطالما كنا أمة لا تحب أن تتكلم عن مستقبلها ولا حاضرها، بل نجعل الصدر للماضي، وننظر للحاضر والمستقبل من خلاله، وحتى لو تحدثنا عن المستقبل فإننا نتحدث عنه باعتباره منتهيا، والحق أنه يجدر بنا أن نقف وقفة جادة مع حاضرنا وماضينا إذا أردنا أن نصنع مستقبلا مختلفا.

    متابعة القراءة
  • كيف نقرأ المستقبل الحضاري لأمتنا الإسلامية؟
    بواسطة: محمد قورماز

    نحن أمة مهما طال بها الزمن واشتدت بها الظروف نلجأ دوما إلى تعظيم الماضي، لطالما كنا أمة لا تحب أن تتكلم عن مستقبلها ولا حاضرها، بل نجعل الصدر للماضي، وننظر للحاضر والمستقبل من خلاله، وحتى لو تحدثنا عن المستقبل فإننا نتحدث عنه باعتباره منتهيا، والحق أنه يجدر بنا أن نقف وقفة جادة مع حاضرنا وماضينا إذا أردنا أن نصنع مستقبلا مختلفا.

    متابعة القراءة
  • كيف نقرأ المستقبل الحضاري لأمتنا الإسلامية؟
    بواسطة: محمد قورماز

    نحن أمة مهما طال بها الزمن واشتدت بها الظروف نلجأ دوما إلى تعظيم الماضي، لطالما كنا أمة لا تحب أن تتكلم عن مستقبلها ولا حاضرها، بل نجعل الصدر للماضي، وننظر للحاضر والمستقبل من خلاله، وحتى لو تحدثنا عن المستقبل فإننا نتحدث عنه باعتباره منتهيا، والحق أنه يجدر بنا أن نقف وقفة جادة مع حاضرنا وماضينا إذا أردنا أن نصنع مستقبلا مختلفا.

    متابعة القراءة