تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • المرأة وحوار التمكين سبيل التحرير
    بواسطة: محمد لامين زيني

    معاناة المرأة بصفة عامة قديمة كقدم الإنسان حرفا، ذاقت الويلات، وامتطت النكبات عبر العصور، وفي جميع البقاع. عانت من تصورات بليدة تارةً أرضية، وتارة باسم الأديان بخاصة ممن ينصبون أنفسهم المتحدثين الرّسميين للآلهة، كما أن سعي التمكين، والتحرير باجتهادها الخالص، أو باجتهاد مجتمعات وثقافات قديم كقدم وجودها، ولا أعتقد له نهاية، أو محطة توقف مادامت تحوم حول كينونتها تمتمات ساخرة منتقصة، وتسيّج مواردها الخلاقة أشواك عازلة قاتلة، وما فتئت هي بالعقل تنبش، وعلى ضوء نوره تخطو.

    متابعة القراءة
  • المرأة وحوار التمكين سبيل التحرير
    بواسطة: محمد لامين زيني

    معاناة المرأة بصفة عامة قديمة كقدم الإنسان حرفا، ذاقت الويلات، وامتطت النكبات عبر العصور، وفي جميع البقاع. عانت من تصورات بليدة تارةً أرضية، وتارة باسم الأديان بخاصة ممن ينصبون أنفسهم المتحدثين الرّسميين للآلهة، كما أن سعي التمكين، والتحرير باجتهادها الخالص، أو باجتهاد مجتمعات وثقافات قديم كقدم وجودها، ولا أعتقد له نهاية، أو محطة توقف مادامت تحوم حول كينونتها تمتمات ساخرة منتقصة، وتسيّج مواردها الخلاقة أشواك عازلة قاتلة، وما فتئت هي بالعقل تنبش، وعلى ضوء نوره تخطو.

    متابعة القراءة
  • المرأة وحوار التمكين سبيل التحرير
    بواسطة: محمد لامين زيني

    معاناة المرأة بصفة عامة قديمة كقدم الإنسان حرفا، ذاقت الويلات، وامتطت النكبات عبر العصور، وفي جميع البقاع. عانت من تصورات بليدة تارةً أرضية، وتارة باسم الأديان بخاصة ممن ينصبون أنفسهم المتحدثين الرّسميين للآلهة، كما أن سعي التمكين، والتحرير باجتهادها الخالص، أو باجتهاد مجتمعات وثقافات قديم كقدم وجودها، ولا أعتقد له نهاية، أو محطة توقف مادامت تحوم حول كينونتها تمتمات ساخرة منتقصة، وتسيّج مواردها الخلاقة أشواك عازلة قاتلة، وما فتئت هي بالعقل تنبش، وعلى ضوء نوره تخطو.

    متابعة القراءة
  • الاستبداد والجمود الحضاري
    بواسطة: السيد عمر

    التكلس والجمود الحضاري لا يفترس الأمم إلا من نافذة الاستبداد السياسي والكهنوتي، المنتج للأمة المتكلسة الآفلة. وتعاني الحضارة الغربية المعاصرة السائدة من سطوة النفس الأمارة بالسوء عليها، التي تؤذن بالغلبة على إنجازاتها المادية الإيجابية، وبإدخالها في نفق التشوه والاستبداد والمظالم والفساد والكهانة الإعلامية والأفول الحضاري.

    متابعة القراءة
  • الاستبداد والجمود الحضاري
    بواسطة: السيد عمر

    التكلس والجمود الحضاري لا يفترس الأمم إلا من نافذة الاستبداد السياسي والكهنوتي، المنتج للأمة المتكلسة الآفلة. وتعاني الحضارة الغربية المعاصرة السائدة من سطوة النفس الأمارة بالسوء عليها، التي تؤذن بالغلبة على إنجازاتها المادية الإيجابية، وبإدخالها في نفق التشوه والاستبداد والمظالم والفساد والكهانة الإعلامية والأفول الحضاري.

    متابعة القراءة
  • الاستبداد والجمود الحضاري
    بواسطة: السيد عمر

    التكلس والجمود الحضاري لا يفترس الأمم إلا من نافذة الاستبداد السياسي والكهنوتي، المنتج للأمة المتكلسة الآفلة. وتعاني الحضارة الغربية المعاصرة السائدة من سطوة النفس الأمارة بالسوء عليها، التي تؤذن بالغلبة على إنجازاتها المادية الإيجابية، وبإدخالها في نفق التشوه والاستبداد والمظالم والفساد والكهانة الإعلامية والأفول الحضاري.

    متابعة القراءة
  • الاستبداد والجمود الحضاري
    بواسطة: السيد عمر

    التكلس والجمود الحضاري لا يفترس الأمم إلا من نافذة الاستبداد السياسي والكهنوتي، المنتج للأمة المتكلسة الآفلة. وتعاني الحضارة الغربية المعاصرة السائدة من سطوة النفس الأمارة بالسوء عليها، التي تؤذن بالغلبة على إنجازاتها المادية الإيجابية، وبإدخالها في نفق التشوه والاستبداد والمظالم والفساد والكهانة الإعلامية والأفول الحضاري.

    متابعة القراءة
  • الاستبداد والجمود الحضاري
    بواسطة: السيد عمر

    التكلس والجمود الحضاري لا يفترس الأمم إلا من نافذة الاستبداد السياسي والكهنوتي، المنتج للأمة المتكلسة الآفلة. وتعاني الحضارة الغربية المعاصرة السائدة من سطوة النفس الأمارة بالسوء عليها، التي تؤذن بالغلبة على إنجازاتها المادية الإيجابية، وبإدخالها في نفق التشوه والاستبداد والمظالم والفساد والكهانة الإعلامية والأفول الحضاري.

    متابعة القراءة
  • الاستبداد والجمود الحضاري
    بواسطة: السيد عمر

    التكلس والجمود الحضاري لا يفترس الأمم إلا من نافذة الاستبداد السياسي والكهنوتي، المنتج للأمة المتكلسة الآفلة. وتعاني الحضارة الغربية المعاصرة السائدة من سطوة النفس الأمارة بالسوء عليها، التي تؤذن بالغلبة على إنجازاتها المادية الإيجابية، وبإدخالها في نفق التشوه والاستبداد والمظالم والفساد والكهانة الإعلامية والأفول الحضاري.

    متابعة القراءة
  • الاستبداد والجمود الحضاري
    بواسطة: السيد عمر

    التكلس والجمود الحضاري لا يفترس الأمم إلا من نافذة الاستبداد السياسي والكهنوتي، المنتج للأمة المتكلسة الآفلة. وتعاني الحضارة الغربية المعاصرة السائدة من سطوة النفس الأمارة بالسوء عليها، التي تؤذن بالغلبة على إنجازاتها المادية الإيجابية، وبإدخالها في نفق التشوه والاستبداد والمظالم والفساد والكهانة الإعلامية والأفول الحضاري.

    متابعة القراءة